صالون طنجة الأدبي يحلق عاليا في سمائه
آخر تحديث GMT 07:31:57
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

صالون طنجة الأدبي يحلق عاليا في سمائه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صالون طنجة الأدبي يحلق عاليا في سمائه

الرباط - وكالات

في سابقة محمودة وعلى غير مثال حسب مبلغ علمي ، بادر ثلة من أعضاء " صالون طنجة الأدبي " بارساء سنة ابداعية ذات طقس شعري خالص بالتآمهم في جلسة أنيقة باحدى المقاهي الراقية بمدينة طنجة العلم والثقافة ، كي يباشروا جنونهم الشعري بشغف الظامئ الى ماء الشعر الصافي . وقد كان عريس الليلة الشاعر الأنيق الصديق الخجول الزبير العمرتي ، حيث انتصب صوتا شعريا لا يقارعه في أمسيته أي صوت آخر ، في اطار ما اسماه منظموا هذه الباردرة /الاشراقة ببرنامج "صوت من الصالون" . فعادت بي الذاكرة الى طقوس مجلة شعر بعمالقتها الذين أسسوا لتجربة الشعر المعاصر في لبنان قبل نصف قرن . كم كانت التجربة مبتكرة أو هي بتعبير أصح احياء لتقليد دأب عليه كبار الأدباء والفنانين والمثقفين منذ زمن بعيد ، كما تخبرنا به تجربة بودلير مثلا ، في صالون 1859 ، أو حلقة نجيب محفوظ ومجايليه . وقد أتحفنا الشاعر الزبير بقصائد منتقاة من ديوانيه ، في أجواء حميمية واكبتها أسئلة مفتوحة حول تجربته ورؤيته ومشاريعه ، كما سادت دردشة نقدية على وقع نغمات العود الأسطورية التي رافق بها الجلسة الشاعرية والشعرية الفنان العصامي احمد وراد . كم نحن في حاجة الى مثل هذه المبادرات ، وهنيئا لأعضاء صالون طنجة الأدبي الذين استطاعوا رغم الحصار الكبير للثقافة في هذه المدينة أن يحركوا جليد الثقافة في طنجة ، ويبادروا الى بعث عنقاء الفعل الثقافي بهذه المدينة المسكونة بحمى الابداع من رماده .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صالون طنجة الأدبي يحلق عاليا في سمائه صالون طنجة الأدبي يحلق عاليا في سمائه



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib