الأديب المغربي بن سالم حميش في مختبر السرديات الثلاثاء
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الأديب المغربي بن سالم حميش في "مختبر السرديات" الثلاثاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأديب المغربي بن سالم حميش في

الإسكندرية ـ نسرين فؤاد

ينظم مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية الساعة السابعة مساء الثلاثاء المقبل، 18 كانون الأول/ ديسمبر، لقاءً أدبيًا وفكريًا مع الأديب المغربي ووزير الثقافة المغربي السابق بن سالم حميش. وصرح المشرف على المختبر، الأديب منير عتيبة؛ أن اللقاء سيتضمن عرضًا توثيقيًا عن بن سالم حميش وأعماله، مع إطلالة نقدية على عالمه يقدمها الناقد الكبير شوقي بدر يوسف، ولقاءً مفتوحاً يتحدث فيه الكاتب عن تجربته الأدبية والسياسية ويتواصل مع أعضاء وجمهور مختبر السرديات. وأشار إلى أن بن سالم حميش روائي وشاعر وأستاذ فلسفة مغربي متخرج من جامعة السوربون، يكتب باللغتين العربية والفرنسية. وهو من مواليد مكناس العام 1948، عرف برواياته التي تعيد صياغة شخصيات تاريخية؛ أهمها شخصية ابن خلدون في رواية "العلامة" وابن سبعين في "هذا الأندلسي" والحاكم بأمر الله الفاطمي في "مجنون الحكم". وأضاف أنه من أهم أعماله الروائية: مجنون الحكم – 1990، والتي أدرجت الرواية ضمن أهم 105 رواية في القرن العشرين من اتحاد الكتاب العرب بسورية وحصلت على جائزة الناقد 1990، و"محن الفتى زين شامه" 1993، و"سماسرة السراب" 1995، و"العلامة" 1997 التي حصلت على جائزة "الأطلس" للترجمة، و"بروطابوراس.. يا ناس" 1998، و"فتنة الرؤوس والنسوة"  2000، و"أنا المتوغل وقصص فكرية أخرى" 2004، و"زهرة الجاهلية" 2004، و"هذا الأندلسي" 2007 والتي كانت على القائمة الطويلة لبوكر 2009، و"معذبتي" 2010 التي وصلت للقائمة القصيرة لبوكر 2011. وأشار إلى أنه من أعماله الفكرية: "في نقد الحاجة إلى ماركس"، و"كتاب الجرح والحكمة"، و"معهم حيث هم – حوارات"، و"التشكلات الايديولوجية في الإسلام"، و"الاستشراق في أفق انسداده"، و"في الغمة المغربية"، و"الخلدونية في ضوء فلسفة التاريخ"، و"عن قراء ابن خلدون". كما أن الأديب المغربي له أعمال شعرية هي كناش ايش تقول – 1979، ثورة الشتاء والصيف – 1982، أبيات سكنتها وأخرى -1997، ديوان الانتفاض – 2000. وله أعمال بالفرنسية مثل: الانطلاق من ابن خلدون – 1987، التشكلات الايديولوجية في الإسلام – 1990، في بلاد أزماتنا – 1997. يذكر أن "مختبر السرديات" يعقد يوم الثلاثاء من كل أسبوع ويهدف إلى إنشاء وتنظيم وتدعيم حركة نقدية فاعلة مرتكزة على الحركة الإبداعية، بحيث يخرج التيار السردي الإبداعي نقاده من بين أعضائه، ومد جسور المعرفة بين التيار الإبداعي النقدي السكندري وبين المبدعين والنقاد في جميع أنحاء مصر، والوطن العربي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأديب المغربي بن سالم حميش في مختبر السرديات الثلاثاء الأديب المغربي بن سالم حميش في مختبر السرديات الثلاثاء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib