دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل
آخر تحديث GMT 04:42:44
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

"دمشق واسمي" مجموعة قصصية أولى لبسام جميل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

عمان - وكالات

عن دار أزمنة للنشر والتوزيع في عمان، صدرت للكاتب الفلسطيني المقيم في سوريا بسام جميل مجموعة قصصية أولى بعنوان «دمشق واسمي»، تضمنت ثماني عشرة قصة، تميزت بلغة سردية تفيض بتعابير وتوصيفات موحية وثرية بجمالياتها حيث تدور معظم أحدائها في أجواء المدينة منحازة إلي هموم وتطلعات الانسان البسيط والمهمش. تقع المجموعة في 85 صفحة من القطع المتوسط، وقد أبتدات بقصة «العرافة»، وأنتهت بقصة «الرجل الذي فقد ظلة»، ومن عناوين القصص الأخرى: «اسمي»، «نعاس»، «شؤون صغيرة»، «مشهد حي»، «الياسمين» وغيرها. وقد جاءت لوحة الغلاف للفنان السوري أحمد معلا لتعبر عن واقع المدينة والتحولات التي تعصف بها ضمن رؤية الكاتب كما عاينها في أكثر من قصة. كتبت مقدمة المجموعة القاصة جميلة عمايرة، تحت عنوان «كاتب موهوب بالفطرة»، وفيها: «يكتب بسام جميل بجرأة كاشفًا عن قاص ذكي لا يتهيب من كتابة قصة تجريبية أو حداثية كما في قصة «الرجل الذي فرت اصابعة من يدية» او قصة «الرجل الذي فقد ظله»، كما يسرد صورا قاتمة لا تعرف سوى اللون الأحمر الذي ينزف من بين أصابعة، وذاكرته المثقلة بأخيلة واحلام ضلت طريقها فلم تصل، وخيبة وسعال مقيم ورؤى تفيض بها ذاكرته عبر هذه القصص التي تتسع لدى الكاتب لتشمل مناخات أجتماعية وسياسية لكنها انسانية قبل وبعد كل شيء». وتضيف العمايرة «نقرأ في هذه المجموعة قصة ذات بناء متين، كما لو أنه تدرب منذ زمن، فأجاد لعبة القص بمهارة لافتة وذكاء متقد وماكر، في قص متين ومتماسك بلغة ذات مخيلة سردية غنية بالدلالات والصور والرموز والتخييل». وتختتم العمايرة تقديمها متوقعة تألقًا أبداعيًا للكاتب الشاب، إذْ كتبت «(دمشق واسمي) مجموعة متميزة بحق وتنبئ بالكثير، وهذا ما تشهد به هذه القصص وتؤكد عليه في أكثر من مفصل من مفاصل السرد وجمالياته».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل دمشق واسمي مجموعة قصصية أولى لبسام جميل



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib