رواية مناخ الشهوة تعيد القاص العلي إلى دائرة الإبداع
آخر تحديث GMT 18:18:24
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

رواية "مناخ الشهوة" تعيد القاص العلي إلى دائرة الإبداع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رواية

"كتاب"
الرياض - أ.ش.ا

في بداية الثمانينات الميلادية من القرن الماضي، دعاه القاص صالح الأشقر الذي كان يشرف على القسم الثقافي في صحيفة "الجزيرة" حينها، للتعاون مع سعد الدوسري ونسيم الصمادي في الملحق الثقافي، إذ نشر بعض القصائد في ذلك الوقت بملحق "الجزيرة". لكن نشره للقصائد لم يستمر طويلا، كما يروي القاص الذي غاب طويلا عن المشهد الإبداعي السعودي علي العلي  موضحا: لم أستمر في كتابة الشعرلأني اكتشفت أني كاتب قصة أكثر من كوني شاعرا، فنشرت قصصا متعددة في صحف: "الجزيرة" و"الرياض" و"اليوم" وفي مجلة "اليمامة".

وإلى جانب كتابته القصة في تلك الحقبة التي تميزت بأسماء عدة في كتابتها، واشتعال حركة الحداثة الإبداعية في السعودية، أسهم العلي في التحرير الصحفي الثقافي، ويتابع شحذه للذاكرة قائلا: إضافة لممارستي العمل الصحفي، شاركت الزملاء في الكتابة في العامود "هوامش صحفية"، وكان يكتب هذا "العامود" في الملحق الثقافي في صحيفة "الجزيرة" أهم الكُتاب والمثقفين في تلك الفترة. إذ مثلت تلك الفترة في تاريخ الصحافة والثقافة السعودية سطوعا كبيرا لـ"الجزيرة"، وظهر حراك ابداعي وافر، أثمر عن ولادة أسماء صحفية وإبداعية كانت امتدادا لوهج خلاق ميز تلك الحقبة.

ولم يستمر الوهج الصحفي طويلا، إذ داهمته رياح التغيير وعصفت به، فأبتعد "الأشقر" ورفاقه، أما القاص العلي فكان طبيعيا أن يلحق بزملائه، ملتفتا إلى دراسته الجامعية، إذ كان طالبا يومها، ويقول: تركت "الجزيرة" كما تركها الزملاء بعد أن غادرها رئيس التحرير "خالد المالك"، ابتعدت عن الصحافة، واهتممت بالدراسة أكثر، وتخرجت عام 1983 من جامعة الملك سعود في العلوم الإدارية واتجهت إلى العمل في "سابك"، وانتقلت للسكنى في المنطقة الشرقية بعيدا عن مدينتي الرياض.

لكن، ماذا عن الكتابة والإبداع والقصة التي لم يجمعها العلي في كتاب، وهل كف عن كتابتها، بعد أن سجل اسمه في تلك الفترة كأحد أجمل الأسماء الشابة التي تكتبها؟
يبتسم العلي بحبور ويوضح قائلا: اليوم أعمل على جمع ما نشرته من قصص لطباعتها في مجموعة واحدة، كما أتأهب لإصدار روايتي الأولى عن طريق مؤسسة الانتشار العربي في لبنان، وتحمل عنوان "مناخ الشهوة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية مناخ الشهوة تعيد القاص العلي إلى دائرة الإبداع رواية مناخ الشهوة تعيد القاص العلي إلى دائرة الإبداع



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 02:06 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

استمرار الصراع في الشرق الأوسط يقود أسعار النفط للارتفاع

GMT 03:16 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إصابة تحرم نادي الرجاء من الزنيتي

GMT 02:40 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الصناعة السعودية تطرح 7 رخص كشف تعديني للمنافسة

GMT 09:21 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ليزي بطرس تطرح منزلها للبيع بمبلغ 4 مليون دولار

GMT 09:47 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib