مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و  الحزب  إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم
آخر تحديث GMT 06:51:50
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

مي شدياق تقول باسيل حرق أو اقه و " الحزب " إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و

الوزيرة اللبنانية السابقة مي شدياق
بيروت - فادي سماحة

طالبت الوزيرة اللبنانية السابقة مي شدياق رئيس التيّار الوطني الحر جبران باسيل بالتوقف عن اللعب بالنار موضحة أن “الماتش” اليوم هو بين أفرقاء محور الممانعة فهل هناك أجمل من التموضع في موقع المتفرج حتى جلاء الصورة”.

وشددت الوزيرة السابقة في حديث بثّه تلفزيون الحديد علي القول إننا “متفقون مع معظم حلفائنا على اسم النائب ميشال معوض كمرشح لرئاسة الجمهورية اللبنانية ، ويتم العمل لزيادة الأصوات”.

ولفتت إلى أن “مثل “ما تلعب بالنار بتحرق صبيعك” ينطبق على المناورة التي قام بها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بزيارة رئيس مجلس النواب نبيه بري فلا كيمياء نهائياً بين بري وباسيل، ورئيس البرلمان لا يقبل بباسيل رئيساً”.

ورأت شدياق أن “باسيل لا يمكنه القيام بالأمر ونقيضه، ولا يمكنه أن يكون رئيساً بسهولة وعليه عقوبات دولية، وهو سافر الى باريس ورئيس فرنسا إيمانويل ماكرون لم يكن فيها والتقى بعض السفراء اللبنانيين وبعض من تربط “التيار” بهم علاقات في البرلمان الفرنسي ولكن هؤلاء لا يصنعون رئيساً”.
واعتبرت أن “الظروف ليست نفس ظروف انتخاب ميشال عون، وباسيل يحاول الضغط على حزب الله بمنطق أنه عليكم مساعدتنا ونحن تحملنا العقوبات والضغوط الدولية لأجل الاتفاق بيننا، ولكن الحزب لا يتجاوب وحتى اللحظة لا شيء يوحي أنهم يريدون باسيل مرشحاً وهم أساساً لا يملكون الأكثرية”.

وأضافت: “عام 2019 يوم كنت وزيرة، كان الوطني الحر لديه 10 وزراء ونحن كنا أربعة واستمرينا بطرح الصوت ولكن عندما يُرفض الأخذ بالطروحات الأفضل البقاء في المعارضة”، وسألت: “ما هو دور رئيس الجمهورية اللبنانية حماية ظهر لبنان وحدود ودستور لبنان أو حماية ظهر حزب الله؟ ونحن مع قوة لبنان ومع قوة جيشه لا مع قوة مقاومته، أين المقاومة في اتفاق الترسيم؟”.

وأوضحت أنهم “لو قادرين يجيبوا رئيس بشروطهم ما كانوا قصروا ولا تأخروا دقيقة” ولكن لا قدرة لديهم على فعل ذلك اليوم”. وأردفت، “شتان بيننا وبين باسيل بالممارسة والمنطق والتصرفات، ومرشحنا الطبيعي هو سمير جعجع لكننا توجهنا الى الاتفاق مع حلفائنا على اسم، ومن المرفوض اعتباره مرشح تحدٍ بمجرد أننا طرحنا اسمه وإذا أخذ محور الممانعة الأمور على هذا الشكل “الله يصبرن”.

وشددت على “ألا قنوات مع حزب الله وهو مكون سياسي مسلح يأخذ البلد باتجاه مختلف تماماً عن الاتجاه الذي تطمح إليه القوات. الحزب يقول إنه اطلع على كل كلمة باتفاق الترسيم ولولاه ما انجز، وبالحقيقة وافقوا على ترسيم فيه بكل سطر، كلمة دولة إسرائيل أي انهم اعترفوا بإسرائيل كدولة”.

إلى ذلك، تابعت قائلة: “نريد الطائف الحقيقي لا الطائف السوري، ولا يمكن لفريق يحمل السلاح أن يفرض تغيير النظام اللبناني، ويجب قبل التفكير بالتغيير العمل على تطبيق الطائف”. ورأت أنه “خوفاً من الفدرالية يرفضون درس اللامركزية في اللجان النيابية علماً انها موجودة باتفاق الطائف”.

وأشارت إلى أن “القوات تعمل ضمن الإطار المؤسساتي ونحن أكثر من حارب الفساد ولكن لا لإرضاء بيئة معينة تطالب بخدمات أو مساعدات يجب السير بطريق معاكسة للقناعات”.

وكشفت عن أن “الوزير السابق زياد بارود يتمنى عدم احراق اسمه في المرحلة الحالية وهناك “ناس تتذاكى” وليكف باسيل شره عن العالم”.


قد يهمك أيضاً :

الرواية الكاملة لرحلة متطرف في «داعش» عاد إلى لبنان لتنفيذ عمليات إرهابية

العراق يتسلم من لبنان حفيد أخ صدام حسين بتهم صلته بتنظيم "داعش"

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و  الحزب  إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و  الحزب  إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib