نتنياهو يعلن رفضه دعوة بايدن للتراجع عن هجوم رفح
آخر تحديث GMT 22:34:05
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

نتنياهو يعلن رفضه دعوة بايدن للتراجع عن هجوم رفح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نتنياهو يعلن رفضه دعوة بايدن للتراجع عن هجوم رفح

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو
القدس المحتلة - المغرب اليوم

رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو دعوة من الرئيس الأمريكي جو بايدن للتراجع عن الهجوم البري المزمع على مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ورفح الملاذ الأخير لأكثر من مليون نازح والذي تعتقد إسرائيل أن مقاتلي حركة حماس يتحصنون فيه.

وقال نتانياهو في إفادة أمام المشرعين اليوم الثلاثاء إنه كشف "بكل وضوح" للرئيس الأمريكي "أننا عازمون على استكمال عملية القضاء على هذه الكتائب (حماس) في رفح، ولا يوجد سبيل للقيام بذلك إلا بالعمل على الأرض".

وتحدث بايدن ونتانياهو في مكالمة هاتفية أمس الاثنين. وقال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان إن واشنطن ترى أن الهجوم البري على رفح سيكون "خطأ" وإن إسرائيل يمكن أن تحقق أهدافها العسكرية بوسائل أخرى.

وأطلقت واشنطن حملة دبلوماسية جديدة لوقف إطلاق النار في الحرب المستمرة على غزة منذ ما يقرب من 6 أشهر بهدف تحرير الرهائن وإدخال المساعدات الغذائية لدرء المجاعة.

وأعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن زيارة إلى الشرق الأوسط يلتقي خلالها مع قيادات بارزة من مصر والسعودية "لمناقشة الإطار الصحيح لسلام دائم".

ولم يشر بلينكن، على غير العادة، إلى توقفه في إسرائيل نفسها، وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إنها لم تتلق أي إخطار للاستعداد لزيارة من هذا القبيل.

وفي رفح، سار ناجون في حالة ذهول عبر أنقاض منزل صباح اليوم، وهو أحد المباني العديدة التي أصابها القصف الجوي الإسرائيلي ليلًا والذي أدى إلى مقتل 14 شخصا في المدينة التي يلوذ بها أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.

واندلعت الحرب عقب هجوم حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على بلدات إسرائيلية والذي تمخض عنه مقتل 1200 شخص وأسر 253 رهينة، وفقاً للإحصائيات الإسرائيلية.

وتأكد مقتل نحو 32 ألف شخص في الحملة العسكرية التي شنتها إسرائيل رداً على هجوم حماس، وفقاً لمسؤولي الصحة الفلسطينيين مع احتمال وجود آلاف آخرين تحت الأنقاض.

وجاء في التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، الذي تعتمد عليه الأمم المتحدة، أمس الاثنين أن نقص الغذاء في غزة تجاوز بالفعل مستويات المجاعة بكثير وأن سكان غزة سيموتون قريبا من الجوع الناجم عن المجاعة إذا لم يتسن التوصل إلى هدنة.

وترفض إسرائيل تحمل مسؤولية حالة الجوع في غزة. ولم تسمح في البداية بدخول المساعدات إلا من خلال نقطتي تفتيش على الطرف الجنوبي لغزة وتقول إنها تفتح الآن طرقا جديدة برا وبحرا وجوا، وإن على الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة الأخرى بذل جهد أكبر لتوفير الغذاء وتوزيعه.

وتقول الأمم المتحدة إن هذا مستحيل دون تحسين سبل الوصول والأمن، وكلاهما على حد قولها مسؤولية إسرائيل.

وقال المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان جيريمي لورانس "نطاق القيود الإسرائيلية المستمرة على دخول المساعدات إلى غزة إلى جانب الطريقة التي تواصل بها الأعمال القتالية قد يصلان إلى حد استخدام التجويع وسيلة حرب، وهو جريمة حرب".

   تُستأنف محادثات وقف إطلاق النار هذا الأسبوع في قطر بعد أن رفضت إسرائيل اقتراحا قدمته حماس الأسبوع الماضي. وتوجه وفد إسرائيلي برئاسة رئيس جهاز المخابرات إلى قطر أمس الاثنين، لكن مسؤولا إسرائيليا قال إن إسرائيل ترى أن التوصل إلى أي اتفاق سيستغرق أسبوعين على الأقل.

ويناقش الجانبان هدنة مدتها ستة أسابيع يُطلق خلالها سراح نحو 40 رهينة إسرائيلية مقابل الإفراج عن مئات المعتقلين الفلسطينيين وتسريع وتيرة إرسال المساعدات إلى قطاع غزة.

لكن يتعين عليهما تضييق هوة الخلافات بخصوص مرحلة ما بعد الهدنة لأن إسرائيل تقول إنها لن تتفاوض إلا على وقف مؤقت للقتال، بينما تقول حماس إنها لن تطلق سراح الرهائن دون خطة أوسع لإنهاء الحرب.

وقال مسؤول فلسطيني مقرب من محادثات الوساطة إن الجولة الجديدة في قطر من المتوقع أن تكون "صعبة جداً"، متهماً إسرائيل بتعمد المماطلة.

وقال المسؤول، الذي طلب عدم نشر اسمه، لرويترز "الجرائم الإسرائيلية على الأرض تعقد الأمور ونتنياهو بيمارس لعبة الوقت".

وأدت المعاناة الإنسانية في غزة إلى حدوث صدع واضح بين حكومة نتانياهو وأقرب حلفائها واشنطن.

وكان تشاك شومر، زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ وأرفع مسؤول يهودي منتخب في الولايات المتحدة، قد دعا الإسرائيليين الأسبوع الماضي إلى استبدال نتانياهو، الذي وصفه بأنه يدمر مكانة إسرائيل الدولية.

وتقول إسرائيل إنها ستواصل حرب غزة لحين القضاء على حماس، وإن غاراتها في الأسابيع القليلة الماضية تؤدي إلى قتل مسؤولين كبار في الحركة.

وأكد مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض سوليفان ليلا أن إسرائيل قتلت مروان عيسى، نائب قائد الجناح العسكري لحركة حماس في غزة، في غارة الأسبوع الماضي. ولم تؤكد حماس مقتله.

قد يهمك أيضًا:

نتنياهو يؤكد أنّ لا سبيل لتدمير «حماس» في رفح إلا باجتياح بري

 

نتنياهويؤكد وجود جهات من داخل إسرائيل تتعاون مع الأميركيين

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتنياهو يعلن رفضه دعوة بايدن للتراجع عن هجوم رفح نتنياهو يعلن رفضه دعوة بايدن للتراجع عن هجوم رفح



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib