محمد ساجد يؤكد أن الداخلة وجهة سياحية مهمة للوطن
آخر تحديث GMT 00:53:22
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

كشف لـ"المغرب اليوم" عن طموحاته السياسية

محمد ساجد يؤكد أن الداخلة وجهة سياحية مهمة للوطن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد ساجد يؤكد أن الداخلة وجهة سياحية مهمة للوطن

وزير السياحة والنقل الجوي محمد ساجد
الدار البيضاء : جميلة عمر

أكد وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية، والاقتصاد التضامني، محمد ساجد، أن مدينة الداخلة أضحت وجهة سياحية مهمة على الصعيد الوطني، وذلك بفضل المؤهلات الطبيعية والثقافية للمدينة والجهة بفضل مجهودات المتدخلين ومهنيي القطاع، وتطور المنشآت السياحية

وكشف محمد ساجد في حوار مع "المغرب اليوم"، حول التنمية السياحية في الجهة مدينة الداخلة واد الذهب، ووضعية القطاع والسبل الكفيلة بتطوير هذا القطاع في المناطق الصحراوية، وأن السياحة المغربية تحتل قطاع الخدمات، كما تعتبر السياحة المغربية المصدر الرئيسي للعملة الصعبة، وتحتل المرتبة الثانية في القطاعات المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، نحو عشرين مليون سائح سنويا بحلول عام ألفين وعشرين.

وعن سؤال حول السياحة الصحراوية ؟ أجاب الوزير، أن السياحة الصحراوية تعتبر المنافس الأول لسياحة المدن القديمة. وقد اتخذت هذه السياحة عاصمتها التي أثارت اهتمام كبار المنتجين السينمائيين العالميين، حتى أصبحت "هوليوود أفريقيا"، ومنذ عقود كانت هناك رحلات منظمة تنقل السواح من فرانكفورت إلى ورزازات مباشرة ثم تعود رأسا من حيث أتت، وخلال هذه الرحلات يغوص السائح بين قصبات الجنوب وواحات النخيل وكثبان الرمال والوديان الجافة، يكتشف عالم الرحل، ويزور حقول بعض الزراعات الخاصة كالحناء والزعفران والورد البلدي.
وعن سؤال حول اللقاء التواصلي الذي نظم في مدينة الداخلة، السبت الماضي ؟ أجاب الوزير أن هذا اللقاء يندرج ضمن الجولات الميدانية التي تقوم بها وزارة السياحة لمختلف جهات المملكة، لتتبع سير وتقدم البرامج والمشاريع التنموية الخاصة بالقطاع السياحي، وعن سؤال حول السياحة  جهة داخلة ؟ أجاب الوزير أن الجهة تزخر بمؤهلات سياحية مهمة يتعين تثمينها حتى تكون في مستوى انتظارات الساكنة بما يخدم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة.

كما استعرض الوزير المؤهلات السياحية التي تزخر بها الجهة، والتي تشكل نقطة التقاء بين الصحراء والمحيط فضلاً عن مؤهلاتها في مجال السياحة الثقافية والبيئية، وفي قطاع السياحة الرياضية نظرا للظروف المناخية الملائمة لخليج الداخلة، مما يوفر منتجًا سياحيًا ذا قيمة مضافة عالية بالجهة.

وأوضح أن تسويق الجهة باعتبارها وجهة سياحية يقوم على ركائز أساسية تتمثل في الرياضة المائية التي جعلت من الداخلة محطة من المحطات الكبرى على الصعيد الدولي في هذا النوع من الرياضات، وعلى السياحة الاستجمامية "البحر والصحراء"، و أيضا على الزخم الثقافي للثقافة الحسانية التي من شأن تثمينها والحفاظ عليها إغناء المنتوج السياحي

وأضاف :"على هذه الجهة أن تتحلى بثقافة العناية بالجانب البيئي، والحفاظ على الموارد الطبيعية لضمان وجهة سياحة مستدامة، في إطار مقاربة تشاركية تجعل من الجهة، إحدى الوجهات الأساسية بالمغرب، وأن قطاع السياحة بهذه الجهة الصحراوية، عرف انتعاشًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، ما يؤكده عدد ليالي المبيت في الفنادق المصنفة، التي انتقلت من 25 ألفا في سنة 2011 إلى 100 ألف السنة الماضية".

ذاكرًا مجموعة من الجوانب التي تساهم في إنعاش القطاع السياحي، في الجهة من بينها تشجيع الشباب على إنشاء مقاولات صغيرة، في مجالات مرتبطة بالقطاع السياحي كالنقل السياحي والإيواء، وفتح رحلات جوية جديد، مردفًا، أن الطاقة الإيوائية للفنادق في جهة وادي الذهب، وصلت حاليا إلى ألف سرير في السنة الحالية، بعدما لم تكن تتجاوز 260 سريرًا عام 2010، كما حققت الجهة خلال الفترة ما بين 2015 و2016، نسبة ارتفاع ناهزت 22 في المائة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد ساجد يؤكد أن الداخلة وجهة سياحية مهمة للوطن محمد ساجد يؤكد أن الداخلة وجهة سياحية مهمة للوطن



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib