ايسايف يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أكد لـ"المغرب اليوم" أن موسكو تعتبره سدًا عاليًا جديدًا

" ايسايف" يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مستشار البرلمان الروسي ليونيد ايسايف
القاهرة - فادي أمين

أكد مستشار البرلمان الروسي، ليونيد إيسايف، أن توقيع عقود النووي بمثابة انطلاقة جديدة في العلاقات المشتركة بين مصر وروسيا، مضيفًا بأن العلاقات بين البلدين شهدت تطورًا كبيرًا، لا سيما في ظل التقارب بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين .

وتابع ليونيد خلال مقابلة مع "المغرب اليوم": "يُعد هذا الاتفاق من أهم وأكبر المشاريع المصرية الروسية، وهو بناء المحطة النووية بالضبعة، التي وصفها إعلامنا بـ«ميثاق الصداقة الثاني»، وثاني أكبر مشروع بعد بناء السد العالي، ونعتبره «سدًا عاليًا» جديدًا تشرف عليه شركة "روزاتوم" الروسية، فبلادنا حريصة على الاستمرار في علاقتها مع مصر، بالرغم مما تردد في بعض وسائل الإعلام بتوقفها، لكن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، لأن روسيا لا يمكن أن تتخلى عن مصر، التي تُعد ميزان الشرق الأوسط، وأهم دول المنطقة، لذلك أرى أن هذا الاتفاق خير رد على المُشَكِّكين".

وواصل ليونيد: "سينقل مصر هذا الاتفاق  نقلة اقتصادية كبرى في فترة قياسية، خاصة أن وجود محطة نووية للاستخدامات السلمية سيحل العديد من المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها مصر، وخبراتنا في هذا المجال من أفضل الكفاءات في العالم، لذلك أرى أن هذا المشروع سيفتح آفاقًا متعددة، ومصادر للدخل لمصر".

وأوضح المستشار، أن الشعب الروسي نظر لزيارة بوتين لمصر باعتبارها حدثًا، فكل وسائل الإعلام تناولت الحفاوة الكبرى التي لاقاها الرئيس والترحاب الشعبي به، والزيارة كانت ناجحة بكل المقاييس على جميع المستويات، وركّزت وسائل الإعلام الروسية على أحد أهم وأكبر المشاريع المصرية الروسية وهي بناء المحطة النووية في الضبعة، التي وصفها إعلام روسيا بـ«ميثاق الصداقة الثاني.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

 ايسايف يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري  ايسايف يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib