ايسايف يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أكد لـ"المغرب اليوم" أن موسكو تعتبره سدًا عاليًا جديدًا

" ايسايف" يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مستشار البرلمان الروسي ليونيد ايسايف
القاهرة - فادي أمين

أكد مستشار البرلمان الروسي، ليونيد إيسايف، أن توقيع عقود النووي بمثابة انطلاقة جديدة في العلاقات المشتركة بين مصر وروسيا، مضيفًا بأن العلاقات بين البلدين شهدت تطورًا كبيرًا، لا سيما في ظل التقارب بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين .

وتابع ليونيد خلال مقابلة مع "المغرب اليوم": "يُعد هذا الاتفاق من أهم وأكبر المشاريع المصرية الروسية، وهو بناء المحطة النووية بالضبعة، التي وصفها إعلامنا بـ«ميثاق الصداقة الثاني»، وثاني أكبر مشروع بعد بناء السد العالي، ونعتبره «سدًا عاليًا» جديدًا تشرف عليه شركة "روزاتوم" الروسية، فبلادنا حريصة على الاستمرار في علاقتها مع مصر، بالرغم مما تردد في بعض وسائل الإعلام بتوقفها، لكن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، لأن روسيا لا يمكن أن تتخلى عن مصر، التي تُعد ميزان الشرق الأوسط، وأهم دول المنطقة، لذلك أرى أن هذا الاتفاق خير رد على المُشَكِّكين".

وواصل ليونيد: "سينقل مصر هذا الاتفاق  نقلة اقتصادية كبرى في فترة قياسية، خاصة أن وجود محطة نووية للاستخدامات السلمية سيحل العديد من المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها مصر، وخبراتنا في هذا المجال من أفضل الكفاءات في العالم، لذلك أرى أن هذا المشروع سيفتح آفاقًا متعددة، ومصادر للدخل لمصر".

وأوضح المستشار، أن الشعب الروسي نظر لزيارة بوتين لمصر باعتبارها حدثًا، فكل وسائل الإعلام تناولت الحفاوة الكبرى التي لاقاها الرئيس والترحاب الشعبي به، والزيارة كانت ناجحة بكل المقاييس على جميع المستويات، وركّزت وسائل الإعلام الروسية على أحد أهم وأكبر المشاريع المصرية الروسية وهي بناء المحطة النووية في الضبعة، التي وصفها إعلام روسيا بـ«ميثاق الصداقة الثاني.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

 ايسايف يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري  ايسايف يشرح أهمية المشروع النووي الروسي المصري



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib