جطو يضع عجز لارام وراميد تحت مجهر مجلس الحسابات
آخر تحديث GMT 19:56:50
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

في إطار التفتيش في ملفات وتحديد مدى احترامها للقانون

جطو يضع عجز "لارام" و"راميد" تحت مجهر مجلس الحسابات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جطو يضع عجز

ادريس جطو
الرباط - المغرب اليوم

شرع قضاة المجلس الأعلى للحسابات في افتحاص مجموعة جديدة من المؤسسات العمومية والبرامج الحكومية من أجل التفتيش في ملفات وصفقات، وتحديد مدى احترامها للمساطر القانونية ومعايير الشفافية والمنافسة.

ويتعلق الأمر، بإنجاز الشطر الميداني من المهمة المتعلقة ببرنامج "مدن بدون صفيح" (بناء على طلب من لجنة مراقبة المالية العامة لمجلس النواب)، بالإضافة إلى إعداد تقرير موضوعاتي حول إشكالية المساكن الآيلة للسقوط.

وتشمل مهمة الرقابة المالية، التي يقوم بها قضاة المجلس الأعلى للحسابات ضمن سنة 2019، تقييم النموذج الاستراتيجي لشركة الخطوط الملكية المغربية (لارام)، علما أن المجلس سبق له أن نبه إلى وضعية الشركة، وحذر من مواجهتها مستقبلا صعبا نتيجة المنافسة وارتفاع التكاليف.

كما يتعلق الافتحاص بمدى نجاح المخطط الحكومي في تثمين منشآت السدود في إطار السياسة الوطنية في مجال الماء، وكانت تقارير رسمية قد نبهت الحكومة إلى الوضعية الكارثية للموارد المائية بالمغرب، داعية إلى اتخاذ تدابير استعجالية لضمان الحق في الماء والأمن المائي.

ومجال التعليم حاضر هو الآخر في التقارير التي يعدها المجلس الأعلى للحسابات، والتي يرتقب أن ينشرها قريباً، لا سيما تقييم التمدرس بالعالم القروي، وآليات توجيه التلاميذ والطلبة، وآليات إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة، والتقييم المرحلي للرؤية الاستراتيجية للتربية والتكوين 2015-2030، التي دخلت حيز التنفيذ سنة 2019، بالإضافة إلى تقييم برامج محو الأمية.

كما سيقوم المجلس الأعلى للحسابات بالتدقيق في حسابات عدد من المؤسسات الجامعية، ضمنها جامعة شعب الدكالي بالجديدة، وجامعة مولاي إسماعيل بمكناس، وجامعة ابن زهر بأكادير، وجامعة الحسن الأول بسطات، إضافة إلى مراقبة تسيير تسع كليات للآداب والعلوم الإنسانية.

أما في مجال الصحة فتشمل لائحة الافتحاص المالي مراقبة تسيير برنامج الدعم المباشر للنساء الأرامل الموجودات في وضعية هشة والحاضنات لأطفالهن اليتامى، ومراقبة تدبير المستعجلات، وتقييم برنامج مكافحة السل، ونظام المساعدة الطبية "راميد"، وتقييم حكامة العرض الصحي.

وعلاوة على ذلك، يرتقب أن يُوجَّه "رادار جطو" نحو تدبير الموارد البشرية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، وتقييم التدبير الإداري والمالي لكتابة الضبط بالمحاكم، وتقييم تدبير الإعانات الممنوحة للجمعيات.

وكشفت المعطيات ذاتها، أن المجلس الأعلى للحسابات سيدقق أيضا في الأموال العمومية الممنوحة لجمعية الأعمال الاجتماعية لمستخدمي المركز السينمائي المغربي، وجمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي وزارة الثقافة، وجمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي الوزارة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، وجمعيات الأعمال الاجتماعية لموظفي الإدارات العمومية.

اقرا ايضًا:

ملفات شديدة التعقيد على طاولة لاغارد بعد تولي رئاسة المركزي الأوروبي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جطو يضع عجز لارام وراميد تحت مجهر مجلس الحسابات جطو يضع عجز لارام وراميد تحت مجهر مجلس الحسابات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib