أبل تُنافس غوغل بمحرك بحث جديد وثلاثة مميزات تضمن تفوّقها
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

في ظل ضغوط لجنة المنافسة البريطانية لإلغاء صفقة بين الشركتين

"أبل" تُنافس "غوغل" بمحرك بحث جديد وثلاثة مميزات تضمن تفوّقها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

شركة أبل
واشنطن _ المغرب اليوم

تزايدت التكهنات في الأوساط التكنولوجية حول محرك بحث جديد تقوم شركة أبل بتطويره لتدخل مضمار المنافسة الأهم مع جوجل.
ووفقا للتحليلات، فإن مشروع المحرك البحثي يبدو واقعيا للغاية خاصة في ظل الضغوط التي تمارسها لجنة المنافسة في بريطانيا لإلغاء صفقة مليارية بين أبل وجوجل تنص على أن يكون محرك بحث جوجل هو محرك البحث الافتراضي في هواتف آيفون. 
ولتجنب تجارب الفشل السابقة في منافسة محرك بحث جوجل، يتوقع محللون أن تنتهج أبل نموذج أعمال جديد للربح من المحرك وذلك عبر تقديم خدمات حصرية خاصة بها.
إليك أهم 3 أسباب تضمن تفوق محرك البحث من أبل:
روبوت البحث
وحسب aitnews،لاحظ العديد من المطورين في الفترة الأخيرة أن شركة أبل زادت من جهودها لتطوير تقنية البحث الخاصة بها، بسبب التركيز على روبوت البحث الخاص بها الذي يُسمى (Applebot).
وعادةً ما تفحص روبوتات البحث سجلات مواقع الويب على الإنترنت من أجل تصنيفها وفهرستها لنتائج محرك البحث.
نموذج عمل مختلف
ويأتي دخول أبل – إن صحت التكهنات – إلى هذا السوق بعد 11 عامًا من ظهور محرك البحث (بينج) Bing لأول مرة.
وبينج هو المنافس الوحيد لمحرك بحث جوجل حتى الآن، ولكن في الوقت نفسه على عكس محرك البحث (Bing)، فإن دخول أبل لهذا السوق قد يكون مختلف تمامًا ومن المرجح أن يؤدي إلى نتيجة أفضل، من خلال تطبيقها للعديد من العوامل.
كان أحد أكبر الأخطاء التي ارتكبتها مايكروسوفت عند إطلاق (Bing) هو اتباع نموذج العمل نفسه القائم على الإعلانات التي تستخدمه جوجل، حيث يقوم المستخدمون بإدخال ما يبحثون عنه، وبناءً على ذلك يعرض محرك البحث أيضًا الإعلانات ذات الصلة التي قد تهمهم.
ولكن لكي يكون مثل هذا العمل مربحًا، فأنت بحاجة إلى عدد كبير جدًا من المستخدمين الذين يبحثون، بالإضافة إلى عدد كبير من المعلنين الراغبين في البيع لهم، إلى جانب ملايين المواقع التي مُسحت ضوئيًا بواسطة روبوتات البحث المذكورة سابقًا، حيث نجد أن هناك حاجة إلى العناصر الثلاثة معًا لعرض نتائج بحث مفيدة للمستخدم وجلب العميل المناسب إلى المعلن.
ونتيجة لهذا فإن جوجل قد حصلت على مليارات الدولارات مقابل مطابقة الإعلانات المناسبة مع المستخدمين المناسبين، فكلما أُجريت المزيد من عمليات البحث كانت النتائج مفيدة ومن ثم كان استهداف الإعلانات أفضل، وقد كافح (Bing) لتطبيق نموذج العمل هذا، ولكنه لم يصل أبدًا إلى النطاق الذي يتمتع به محرك بحث جوجل من خلال عروض البحث الخاصة به.
ولكن أبل بحسب الشائعات لا تنوي تطبيق نموذج العمل السابق بشكل كُلي في محرك بحثها القادم مما سيجعل المنافسة شديدة للغاية مع محرك بحث جوجل، فكما نعلم فقد ركزت أبل بشكل كبير على خصوصية المستخدم في الفترة الأخيرة.
حيث قامت برفع شعار (الخصوصية أولاً) Privacy First في جميع منتجاتها، لذا من المتوقع أن لا تقوم أبل بجني الأموال من الإعلانات في محرك بحثها القادم، بدلاً من ذلك، يمكنها ببساطة بيع المزيد من أجهزتها واشتراكاتها المربحة للغاية للعملاء المهتمين بالخصوصية.
سمعة أبل البراقة
عندما أطلقت مايكروسوفت محرك البحث (Bing) كان يحتوي على ميزات لم يكن يمتلكها محرك بحث جوجل في ذلك الوقت، مثل: ميزة (معاينة التمرير) Hover Preview لنتائج البحث.
كما أدعت الشركة أن جودة نتائج البحث في محركها مماثلة أو أفضل من محرك بحث جوجل، ومع هذا لم يتفوق (Bing) مطلقًا على محرك جوجل.
بعكس أبل التي لا تحتاج إلى تمييز نفسها عن جوجل، في الواقع، يجب أن تكون نتائج بحث أبل جيدة بما يكفي لتلقى استحسان مستخدميها بشكل جماعي، ويمكننا أن نرى ذلك من خلال نتائج تطبيق (خرائط أبل) الذي أُطلق في عام 2012.
فبالرغم من أن التطبيق في بدايته كان يُغطي مناطق جغرافية قليلة، إلا إنه اكتسب حصة سوقية مهيمنة بلغ 60% في هواتف آيفون في المملكة المتحدة خلال أقل من سنة فقط من الإطلاق.
وينطبق الشيء نفسه على تطبيق (أبل ميوزك) الذي أصبح ثاني أكبر تطبيق لبث الموسيقى بعد 5 سنوات فقط من إطلاقه.

وقد يهمك ايضا:

"آبل" تُخطط لنقل قدرات تصنيع "آيباد" و"ماك بوك" إلى فيتنام

"أبل" تنضم لتحالف جديد لتطوير شبكات اتصالات الجيل السادس

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبل تُنافس غوغل بمحرك بحث جديد وثلاثة مميزات تضمن تفوّقها أبل تُنافس غوغل بمحرك بحث جديد وثلاثة مميزات تضمن تفوّقها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib