أحدث تجارب التكنولوجيا للتحكم في الطقس وأضرارها
آخر تحديث GMT 19:56:50
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

أثارت آخر محاولة للسيطرة عليه مخاوف كبيرة

أحدث تجارب التكنولوجيا للتحكم في الطقس وأضرارها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحدث تجارب التكنولوجيا للتحكم في الطقس وأضرارها

موجات صادمة في الغلاف الجوي لمنع عواصف البَرَد
نيومكسيكو ـ سمير الفيشاوي

اتهم المزارعون في المكسيك شركة "فولكس فاجن" الألمانية بتدمير محاصيلهم عن طريق تركيب مدافع تطلق موجات صادمة في الغلاف الجوي في محاولة لمنع عواصف البَرَد من إلحاق أضرار بالسيارات التي تنطلق من خط الإنتاج.

ويتم إلقاء اللوم على هذه الأجهزة لأنها تسببت في جفاف خلال أشهر عندما توقع مزارعون, بالقرب من مصنع السيارات الألماني في بويبلا, الكثير من الأمطار؛ في حين أن البعض قد يقتنع بقوة مدافع البَرَد هذه، إلا أن الأبحاث العلمية ألقت بظلال من الشك على هذه الملاحظات, ولكن هذه التكنولوجيا، سواء أكانت فعالة أم لا، تمثل

آخر محاولة للإنسانية للسيطرة على الطقس
وكانت آخر محاولة للإنسانية للسيطرة على الطقس - rain dancing 2.0 - وأثارت مخاوف بشأن عدم وجود تنظيم وافتراض وجود حل سريع لظواهر الأرصاد الجوية المعقدة.
ويطلق كل من مدافع وصواريخ البرد أصواتًا عالية في السماء، ويدعي المصنعون أن هذا يعطل تشكيل البَرَد حتى يسقط بدلاً منه كمطر أو طين.
وقامت نيسان في عام 2005، بتركيب مدافع برد 20 قدما في مصنعها في ولاية ميسيسيبي بعد عاصفة بردية، مما أثار انزعاج جيرانها, وعند تفعيلها، أطلق النظام أصوات إطلاق أعيرة نارية في السماء كل ست ثوانٍ, وقال أحد الجيران في ذلك الوقت "كان الأمر يشبه وجود صندوق مفرقعات في ممر سيارتي".
كما استخدم المزارعون تلك المدافع لمحاولة منع محاصيلهم من أن تُسحق, ومع ذلك، خلص استعراض أجراه عالم الأرصاد الهولندي جون ويرينجا إلى أن هذه التكنولوجيات "مضيعة للمال والجهد" - وهو شعور رددته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية, وكتب يقول "إن التأثير المفيد الوحيد لإطلاق الصواريخ والقنابل اليدوية على الغيوم البردية قد يكون الرضا العاطفي للمسلحين الذين أطلقوا النار على العدو".

تقنية الاستمطار
وأثبتت تقنية الإستمطارُ أنها أكثر فعالية في التحكم في الهطول, إنها تنطوي على إطلاق مواد كيميائية إلى سحب- غالباً من طائرة صغيرة - لتسبب سقوط الأمطار أو
الثلوج. وتم تطبيقه في أكثر من 50 دولة حول العالم لأسباب مختلفة بما في ذلك تشتيت الضباب في المطارات، والحد من أضرار الممتلكات من البرد (شكل من الهطول) العملاقة في كندا وزيادة تساقط الثلوج في ولاية كولورادو وأمطار الصيف في ولاية تكساس.

وقال ويليام كوتون أستاذ علوم الغلاف الجوي في جامعة ولاية كولورادو، "يجب أن تكون حذرًا للغاية بشأن أنواع الغيوم وما تحاول القيام به", وأفاد بأن الاستمطار على الجبال في فصل الشتاء يمكن أن تزيد نسبة هطول الأمطار بنسبة 6-8٪, وقال كوتن "هذا يكفي لأن يشعر الكثير من مستخدمي المياه بالسعادة والرغبة في دفع ثمن ذلك".
ويبدو أن الأدلة التي تدعم الاستمطار الصيفي أكثر هشاشة بكثير، حيث خلص مجلس البحوث الوطني في عام 2003 إلى أنه "لا يوجد حتى الآن دليل علمي مقنع على فعالية جهود تعديل الطقس المتعمد", ويشعر النقاد بالقلق من أن التلاعب بالطقس يعالج فقط أعراض الجفاف بدلاً من معالجة الأسباب الكامنة وراءه.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحدث تجارب التكنولوجيا للتحكم في الطقس وأضرارها أحدث تجارب التكنولوجيا للتحكم في الطقس وأضرارها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib