خطة جديدة للعمل على حماية أسماك السلمون من الانقراض
آخر تحديث GMT 10:42:57
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

في ظل الاهتمام الكبير الذي يُمنح لتنشيط الحيوانات

خطة جديدة للعمل على حماية أسماك السلمون من الانقراض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خطة جديدة للعمل على حماية أسماك السلمون من الانقراض

طائر الطيهوج
لندن ـ كاتيا حداد

يستعد ريتش لعمله في صباح في الساعة الخامسة صباحًا، بارتداء قفازاتة وتحضير ترمس ساخن أنه سوف يقضى 10 ساعات أثناء هطول الأمطار في التسكع بين غابات التوت البرى الشائكة واجتياز الجداول المائية الصغيرة، وتقول زوجة ريتش "نحن نعيش في ساحل ولاية أوريغون، وهي المنطقة التي شهدت انخفاضا اقتصاديا مطردا منذ أن بدأت المناشير فى أن تغلق في أواخر الثمانينيات، قبل حصول ريتش هذه الوظيفة كنا نعاني، الآن الأمورتتحسن، بالطبع لن تجعلنا هذه الوظيفة أغنياء، ولكن ريتش قد حصل على واحدة من أفضل الوظائف في الغابة.
خطة جديدة للعمل على حماية أسماك السلمون من الانقراض

فهو يعمل لحساب مجلس سيوسلاو لمستجمعات المياه، وهي منظمة تشترك مع أصحاب الأراضي لاستعادة موطن تدفق السلمون فصيلة "كوهو"، ويعد المجلس هو جزء من حركة هادئة ولكن واسعة النطاق نحو الحفاظ التعاوني، فخلال العقدين الماضيين، شكل سكان الريف في جميع أنحاء الغرب تحالفات ناجحة لإعادة تأهيل النظم الإيكولوجية، وفي الوقت نفسه توفير فرص عمل لتحفيز الجانب الاقتصادى المنعدم للمنطقة  ..

يقول جوني سوندستروم، وهو مرشد فى مجال الحفظ القائم على المجتمع المحلي ومدرب محترف في المدرسة الثانوية المحلية: "يجب أن نقوم بالإنتاجية والحماية على نفس  ". ويشير سوندستروم الى حماية موطن السلمون الذى يمثل مجرد نقطة انطلاق. كما يقول "خطط الانتعاش يجب أن تتعامل يجب ان تتضمن مع جميع الأنواع والفصائل  - بما في ذلك البشر"،. واعترف  سنوندسترومم بأن الاقتصاد على  القائم الترميم لن يجنى ثمارة سريعا ، اذ انفقت منظمته 330 ألف دولار على مشروع واحد في العام الماضي.

وفي الشرق، تقع مقاطعة والوا والذى (يبلغ عدد السكان بها 7000) تعد المقاطعة قصة نجاح اقتصادي ملحوظ، إذ تفتخر بكونها واحدة من خطط التنمية المجتمعية الأكثر تقدما في أمريكا الريفية. ويرجع ذلك جزئيا إلى شركة "ولوا ريسورسز"، وهي مجموعة محلية تشكلت في أعقاب إغالق المطاحن في التسعينيات. ودعمت المنظمة الشعبية إطلاق تسع شركات جديدة، مع التركيز على الطاقة المتجددة وقطع الأشجار المستدام. وتشمل المشاريع ترميم مستجمعات المياه، والطاقة الكهرومائية على نطاق صغير، والشراكة مع مربي الماشية للسيطرة على الأعشاب الضارة، وتحويل المنتجات الثانوية لاستعادة الغابات إلى أعمدة وحطب الوقود. وتركز مقاطعة والوا على التنمية الاقتصادية ، بينما تركز الخطط التعاونية عادة على حفظ أنواع محددة.

فعلى سبيل المثال، يتميز طائر الطيهوج الكبير بريش الذيل الشائك،وعرفة الذهبى  ويتمع الذكور منة بالجمال ، وتشتهر الذكور برقصة شهيرة التزاوج عند التزاوج وهز الصدر. وقد لاحظ مؤخرا عدد من من السكان انخفاض اعداد الطائر ، ويرجع هذا الى اعتلال صحة الطائر وبدئة في الانقراض، وهي إحدى النظم البيئية الأكثر تعرضا لأمريكا الشمالية.

ويتواجد طائر الطيهوج العاقل الكبير فى 11 ولاية غربية، الأمر الذي جعل القيام بمحاولة استراتيجية شاملة لإعادة تأهيل الموئل اكثر صعوبة. وتعتبر خطة الحفاظ على الطائر من الانقراض منذ2015 هى أكبرخطة حفاظ شاملة في تاريخ الولايات المتحدة -بعد  خمس سنوات من المفاوضات بين مربي الماشية وحكومات الولايات ومجموعات الحفظ وزعماء القبائل والصيادين والعلماء والمديرين التنفيذيين للنفط.

ويود اصحاب المزارع و المصالح النفطية التعاون للحفاظ على البيئة وللوصول إلى جذر المسألة، سنحتاج إلى القيام برحلة الى الماضى . 

فالوظائف في ساحل ساحل ولاية أوريغون لم تكن نادرة فيما مضى، فعندما وصل المستوطنون البيض في عام 1876، تعجبوا من الغابات الداكنة الطويلة والتيارات المتدفقة، وكانت الا رض غنية بالسلمون والأخشاب. وقاموا ببناء المطاحن والمخابز على ضفاف نهر سيوسلاو. لقد ازدهرت المنطقة آن ذاك، لكن ما حدث بعدها ، من انخفاض فى أعداد سمك السلمون وما تلا ذلك من توقف في مصانع المعلبات  كان نتيجة للصيد المفرط، تأثرت الزراعة أيضا للزراعة وتم قطع الأشجار التى غيرت مسار المجاري، وتآكلت المصارف، وتقلصن الأحواض التي تخلق موائل السلمون، وتسبب قطع الاشجار فى انقراض العديد من الأنواع الأخرى، ولا سيما البومة المرقطة الشمالية، التي أدرجت في عام 1990 كأنواع مهددة في إطار قانون الأنواع المهددة بالانقراض.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطة جديدة للعمل على حماية أسماك السلمون من الانقراض خطة جديدة للعمل على حماية أسماك السلمون من الانقراض



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib