ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات
آخر تحديث GMT 19:05:44
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات

ولي العهد الأمير مولاي الحسن
الرباط - المغرب اليوم

ولي العهد مولاي الحسن أثبت أنه متعدد اللغات (Polyglotte)، بإتقانه إضافة إلى اللغة العربية، اللغات الفرنسية والإنجليزية والإسبانية، بتفوق ملفت للانتباه بين أقرانه الثمانية الذين انضاف إليهم 26 طالبا متفوقا. ويستعد ولي العهد لاجتياز الطور الأول من الامتحانات الجامعية في منتصف شهر يناير الجاري، على غرار نظام مختلف المؤسسات الجامعية بمختلف أرجاء المملكة المغربية. وكان مولاي الحسن قد التحق بكلية الحكامة والعلوم الاقتصادية والاجتماعية (FGSES) بتكنوبوليس الرباط في أكتوبر الماضي، وهي الكلية التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات (UM6P) ببنجرير، التي تتيح لطلابها “دراسة العلوم السياسية والعلاقات الدولية والعلوم السلوكية والاجتماعية للسياسات العامة والعلوم الاقتصادية، والانفتاح على أعلى الوظائف والإدارة والأعمال والمنظمات الدولية، أو حتى استكمال البحث العلمي والأكاديمي”.

الأسبوعية نفسها كتبت أن عددا من رجال ونساء التعليم استغربوا التأخر “غير المفهوم” في صرف مستحقاتهم الخاصة بالترقية، خصوصا أن عددا منهم ينتظرون الإفراج عن مستحقاتهم منذ أزيد من ثلاث سنوات. ورغم اللقاءات المتتالية التي عقدها الوزير الجديد شكيب بنموسى مع النقابات التعليمية، لم يظهر أي أفق لصرف هذه المستحقات، فيما لا تعرف المدة التي سيستغرقها حل هذا الملف الذي يتكرر باستمرار في قطاع التعليم دون غيره. وتعليقا على الموضوع، اعتبر الفاعل التربوي بوشتى البيضة أن الحكومة تعاكس مرة أخرى إرادة موظفيها وتحرمهم من مستحقاتهم المشروعة من الترقية، رغم أنها ليست منحة بل حق يدخل ضمن الأجرة، داعيا إلى الإفراج سريعا عن هذه المستحقات المعلقة.

وإلى “الأسبوع الصحفي” التي ورد بها أن الحكومة تتهم الأبناك بالتهرب من تمويل مقاولات الشباب؛ إذ انتقد يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة والتشغيل، تماطل الأبناك في قبول وتسوية ملفات المستثمرين الشباب في إطار برنامج “انطلاقة للدعم والتمويل المقاولاتي”، مشيرا إلى أن أزيد من ثلث ملفات المستثمرين الشباب في إطار طلبات الاستفادة يتم رفضها من قبل الأبناك. المسؤول الحكومي ذاته أشار إلى أن هناك برنامج “فرصة” الذي يهدف إلى مواكبة الشباب حاملي المشاريع، وتقوية عروض المقاولين الشباب، مؤكدا أن المقاولات الناشئة تحتاج في البداية إلى تمويل أمور غير ملموسة ليس هناك صيغة تمويلية لها عبر الأبناك.

الأسبوعية نفسها كتبت أن عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أعلن رفضه تجديد شراكة الحزب مع حركة “التوحيد والإصلاح” خلال لقاء جمعه مع ممثلي الحزب بالأقاليم والمكاتب الجهوية، بعد اقتراحهم العودة إلى الحركة، وقال: “أثرتم قضية التربية قبل قليل، وأزعجتموني عندما اقترحتم عقد شراكة مع حركة التوحيد والإصلاح، لن أعقد أي شراكة مع الحركة”. واعتبر بنكيران حركة التوحيد والإصلاح بمثابة الأم لأعضاء الحزب، قائلا: “الحركة هي اللي ولداتنا والآن كبرنا، وربما الأم هي اللي تكون في حاجة لنا”.

وذكرت “الأسبوع الصحفي” أيضا أنه لا حديث في الوسط السياسي إلا عن وزراء سابقين وقياديين كبار في أحزاب وطنية اختاروا ضيعات “لافوكا” من أجل القيام بعمليات استثمار ضخمة، ليطرح السؤال عما إذا كان الأمر يتعلق بتسهيلات مالية أم باستغلال الصفة السياسية في الاستثمار أم إن هناك أشياء أخرى. المنبر الإعلامي نفسه أورد أن بناية “دار الصحافة” المتواجدة بحي الداوديات، في مدينة مراكش، تحولت إلى فضاء مهجور يرتاده المنحرفون والمشردون بعد توقف الأشغال فيه لأسباب مجهولة. ووفق “الأسبوع الصحفي” فإن بناية الصحافة المهجورة تعرف مشاجرات ومشادات كلامية بألفاظ نابية بين المنحرفين والمومسات، خاصة في الليل، الأمر الذي يزعج الساكنة المجاورة.

أما “الوطن الآن” فأجرت حوارا مع الزوبير بوحوت، مهني باحث في القطاع السياحي، قال فيه إن إغلاق الحدود ألحق خسائر كبيرة بالقطاع السياحي، مشيرا إلى أن عددا مهما من دول “OCDE” المتقدمة تصل نسبة السياحة الداخلية فيها ما بين 75 و80 في المائة، في حين لا تتعدى هذه النسبة في المغرب 20 إلى 30 في المائة. لهذا، فهذه الدول لم تتأثر كما تأثر المغرب من هذه الصدمات، وطورت منتوجاتها مع تقديم مجموعة من التحفيزات. وأضاف بوحوت أن “هذا هو الدرس الذي يجب أن نستفيد منه بالفعل؛ نحتاج إلى العملة الصعبة وسياحة دولية على طول السنة. في المقابل، يجب إعادة النظر في المخططات والبرامج من أجل تطوير السياحة الداخلية لتشارك في تجاوز الأزمات وتشارك في نسبة مهمة من منتوج القطاع السياحي”.

قد يهمك أيضاً :

 ولي العهد مولاي الحسن يحلّ في الحسيمة في انتظار التحاق الملك

 ولي العهد مولاي الحسن ينال "الباك" بميزة عالية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات ولِيّ العهْد الأمير مولاي الحسن يُكْمِل إتْقان 4 لغات



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق

GMT 10:41 2022 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

خضروات وزهور يمكن إضافتها إلى حديقة المنزل في الخريف

GMT 02:01 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حوت أبيض يندمج مع سرب مِن الدلافين ذات الأنف الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib