أوكسفوردتكشف عن عينة من أسئلة مقابلات كلياتها
آخر تحديث GMT 11:26:13
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

جاءت بعضها قصيرة بشكل مُخادعٍ

"أوكسفورد"تكشف عن عينة من أسئلة مقابلات كلياتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

جانب من جامعة أوكسفورد
لندن ـ سليم كرم

"كيف تستمع إلى الموسيقى؟، ما هي موسيقى الروك؟، ما الذي لا يعرفه المؤرخون عن الماضي؟".. مجموعة من الأسئلة تأتي ضمن قائمة أسئلة المقابلات التي تجريها جامعة أكسفورد هذه السنة، والتي تكشف الجامعة النقاب عنها بالإضافة إلى كيفية الإجابة عليها لإعداد الطلاب الطامحين في محاولة الوصول إلى واحدة من أعرق المؤسسات التعليمية ببريطانيا.

وبحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، جاءت بعض الأسئلة قصيرة بشكل مُخادعٍ، لاكتشاف مدى معرفة الطالب، حيث يٌعطى المرشحون لكليات علوم الأرض ، صخرة ويطلب منهم شرح كيف تبدو ومم تتكون، كما يطلب من المتقدمين لدراسة علم اللاهوت المسيحي، أن يشرحوا قيمة الدين سواء كان الله موجودا أم لا؟، بينما تُوصف الأسئلة الأخرى بأنّها غامضة وأكثر صعوبة، حيث يسأل المتقدمين لدراسة الطب: هل من المفاجئ أن الفيروسات تسبب الأمراض البشرية؟ ويطلب من المرشحين للكيمياء حساب عدد الجزيئات المختلفة التي يمكن صنعها من ست ذرات كربون و 12 ذرة هيدروجين.

وتنصح مدير القبول والتواصل بجامعة أوكسفورد سامينا خان، الطلاب المرشحون بعدم الخوف من إعطاء إجابات واضحة في البداية. وقالت: "من الأفضل في كثير من الأحيان أن نبدأ بالرد عن طريق إجراء ملاحظة واضحة وبناء النقاش منها - حيث أن حل المشكلة بسرعة أقل أهمية من إظهار كيفية استخدامك للمعلومات والتحليل للوصول إلى الاجابة".

وأضافت: "من المهم أن تتذكر أن معظم الاسئلة قد واجهتها في دراستك من قبل أو تعتمد على المعلومات التي يذكرها الطلاب في بياناتهم الشخصية".

وقالت مدير القبول والتواصل بجامعة أوكسفورد: "سوف تكون المقابلات تجربة جديدة تمامًا بالنسبة لمعظم الطلاب، ونحن نعرف أنّ العديد من المتقدمين المحتملين قلقون بالفعل من التواجد في مكان غير مألوف واستجوابه من قبل الناس التي لم يقابلها – لذلك لمساعدة الطلاب ليصبحوا على دراية بنوع الأسئلة التي قد يُسألوا إياها فقد أصدرنا الأسئلة الحقيقية".

من جانبها، أوضحت لورا تونبريدج  من كلية سانت كاثرين ، لماذا قد يُطلب من مرشح الموسيقى شرح الطرق المختلفة للاستماع إلى الموسيقى. وقالت: "يسمح السؤال للطلاب باستخدام تجاربهم الموسيقية الخاصة كنقطة انطلاق لإجراء مناقشة أوسع وأكثر تجريدًا حول الطرق المختلفة التي يستمع بها الناس إلى الموسيقى ، والعلاقة بين الموسيقى والتكنولوجيا ، وكيف يمكن للموسيقى تعريفنا اجتماعيًا".

وأضافت : "من المتوقع أيضًا مناقشة ما إذا كان يتم الاستماع إلى أنواع معينة من النغمات الموسيقية بطرق معينة ؛ فمن خلال سماعات الرأس تجعل بعض الموسيقى أفضل من غيرها. "

ونصح سيان بولي ، من كلية ماغدلين ، مرشحي التاريخ بكيفية شرح ما لا يمكنهم معرفته عن الماضي. وقال: "يمكن للمرشح أن يبدأ بالقول إنه كان يدرس تيودور إنغلاند وأن المؤرخين لا يعرفون الكثير عن حياة الفقراء لأنهم كانوا أقل لا يعرفون الكتابة".

وأضاف "بالنظر إلى انخفاض مستويات معرفة القراءة والكتابة ، يمكننا عندئذ الحديث عن المصادر التي يمكن أن يستخدمها المؤرخون للتعرف على حياة غالبية السكان في إنجلترا في القرن السادس عشر. وهذا يتطلب من المرشح التفكير بشكل خلاق في المصادر البديلة (وعيوبها)".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوكسفوردتكشف عن عينة من أسئلة مقابلات كلياتها أوكسفوردتكشف عن عينة من أسئلة مقابلات كلياتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح

GMT 07:08 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أفكار لتجديد ديكور المنزل بتكلفة قليلة

GMT 07:17 2023 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

كاليفورنيا تتأهّب لمواجهة عاصفة مطرية عاتية و "وحشيّة"

GMT 07:44 2022 الأربعاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مكياج كلاسيكي لعروس موسم خريف 2022

GMT 14:16 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أبل تطلق خاصية جديدة تسمح لك بإصلاح أجهزة "آيفون" بنفسك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib