مديرة مدرسة تؤكد احتياج الأولاد للحديث عن مشاعرهم
آخر تحديث GMT 22:37:14
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

شددت على عدم استخدام جملة "تصرفوا برجولة"

مديرة مدرسة تؤكد احتياج الأولاد للحديث عن مشاعرهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مديرة مدرسة تؤكد احتياج الأولاد للحديث عن مشاعرهم

احتياج الأولاد للحديث عن مشاعرهم
لندن ـ كاتيا حداد

أكدت مديرة مدرسة بنين رائدة ، أنه لا ينبغي أن يقال للأولاد "تصرفوا برجولة" ، لأنهم حساسون مثل الفتيات ويحتاجون إلى الحديث عن مشاعرهم.ووفقًا لصحيفة "التليغراف" البريطانية قالت سارة فليتشر ، رئيسة مدرسة مدينة لندن للبنين ، إن الناس غالبًا ما يرتكبون خطأ في افتراض أن الشباب هم أكثر قوة مما هم عليه في الواقع.
 وتابعت فليتشر "ليس هناك فرق كبير في نوع القضايا التي تهم الفتيان والفتيات ، هناك مظاهر مختلفة، مثل كيفية عرض صورة الجسم ، وبالنسبة للبنين، هناك قضية ذكورية وتوقعهم كرجال".
 
وأضافت فليتشر "بالنسبة إلى المرأة انها مختلفة ولكن ينطبق عليها الشيء نفسه؛ فالمخاوف والمشاعر من عدم كفاية وانعدام وجود الذات هي خيوط مشتركة وتمثل بواعث قلق كبيرة ، يفترض الناس في الماضي أن الأولاد هم أكثر قوة بكثير وسوف يجتازون كل شيء برجولة وسوف يكونوا على ما يرام ، وهذا بعيد جدًا عن الحقيقة ، ما يحتاجونه حقًا هو القدرة على التحدث عن ذلك".
 
وتشتمل مدرسة لندن للبنين، التي تشمل خريجيها بيتر هيغز ، الفيزيائي الفائز بجائزة نوبل الذي تنبأ بجسيم "God Particle" و ممثل هاري بوتر دانيال رادكليف، على  مجتمع نسوي ومجتمع مثليين ، كما غادرت  فليتشر المدرسة التي يقدر راتبها بـ 16،000 جنيه إسترليني في العام لتصبح مديرة مدرسة سانت بول للفتيات في سبتمبر/أيلول.
 
وخلال ثلاثة أعوام من عملها في مدرسة مدينة لندن، حيث كانت أول سيدة تشغل منصب مدير المدرسة، قامت فليتشر بإصلاح النظام الرعوي، وأنشأت المزيد من المكاتب حيث يستطيع الأولاد التحدث مع معلميهم حول المشاكل، وزيادة خدمات المشورة من ثلاثة أيام في الأسبوع إلى خمسة .
 
وقالت فليتشر "أنا حريصة جدًا على العلاقة بين الرفاه والسعادة الأكاديمية ، لا يمكن أن تنجح أكاديميًا إذا كنت تشعر بالبؤس ، إن أحد الأمور التي قالها بعض الآباء والأمهات هو أن وجود امرأة كقائدة قد أنتج شعورًا أكثر ليونة تجاه المدرسة التي سمحت للأولاد بالحديث عن مشاعرهم".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مديرة مدرسة تؤكد احتياج الأولاد للحديث عن مشاعرهم مديرة مدرسة تؤكد احتياج الأولاد للحديث عن مشاعرهم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib