عبد الإله عاجل يؤكد أن إستعادة مسرح الحي المغربي  أمنيتة
آخر تحديث GMT 16:53:27
الأحد 9 شباط / فبراير 2025
المغرب اليوم -
خروج أكثر من 200 ألف شخص إلى الشوارع في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا للاحتجاج على الانجراف نحو اليمين في البلاد المحتجزون الإسرائيليون المفرج عنهم يطالبون نتنياهو بالمضي قدماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة قوات سوريا الديمقراطية تشن هجمات على محاور حلب وتسفر عن مقتل 15 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا استشهاد 6 أشخاص وإصابة 2 في غارة إسرائيلية استهدفت شرق لبنان الوسطاء يبلغون حماس ببدء انسحاب القوات الإسرائيلية من طريق صلاح الدين في دير البلح وإعادة فتحه أمام الحركة بدء نقل الدفعة السابعة من المرضى والجرحى الفلسطينيين عبر معبر رفح لتلقي العلاج في الخارج ضمن اتفاق وقف إطلاق النار السلطات الأميركية تعلن مقتل جميع ركاب طائرة تحطمت بألاسكا رصد حطام "الطائرة الأميركية" في ألاسكا على بحر متجمد السلطات الأمريكية تسمح بعودة سكان المناطق المنكوبة بكاليفورنيا إلى منازلهم ارتفاع عدد الأسرى الفلسطينيين المحررين المنقولين للمستشفى إلى 7
خروج أكثر من 200 ألف شخص إلى الشوارع في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا للاحتجاج على الانجراف نحو اليمين في البلاد المحتجزون الإسرائيليون المفرج عنهم يطالبون نتنياهو بالمضي قدماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة قوات سوريا الديمقراطية تشن هجمات على محاور حلب وتسفر عن مقتل 15 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا استشهاد 6 أشخاص وإصابة 2 في غارة إسرائيلية استهدفت شرق لبنان الوسطاء يبلغون حماس ببدء انسحاب القوات الإسرائيلية من طريق صلاح الدين في دير البلح وإعادة فتحه أمام الحركة بدء نقل الدفعة السابعة من المرضى والجرحى الفلسطينيين عبر معبر رفح لتلقي العلاج في الخارج ضمن اتفاق وقف إطلاق النار السلطات الأميركية تعلن مقتل جميع ركاب طائرة تحطمت بألاسكا رصد حطام "الطائرة الأميركية" في ألاسكا على بحر متجمد السلطات الأمريكية تسمح بعودة سكان المناطق المنكوبة بكاليفورنيا إلى منازلهم ارتفاع عدد الأسرى الفلسطينيين المحررين المنقولين للمستشفى إلى 7
أخر الأخبار

عبد الإله عاجل يؤكد أن إستعادة مسرح الحي المغربي أمنيتة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد الإله عاجل يؤكد أن إستعادة مسرح الحي المغربي  أمنيتة

المخرج المسرحي عبد الإله عاجل
الرباط -المغرب اليوم

بين “شرّح ملّح” و”حب وتبن” و”حسّي مسّي”، أغنى الممثل والمخرج المسرحي عبد الإله عاجل رفقة رفيق دربه حسن فولان الخزانة الفنية الوطنية بأعمال مسرحية وتلفزيونية عدة، حيث يعتبر أحد مؤسسي فرقتي “مسرح الحي” و”مسرح الكاف”.في الحوار التالي، يبدي الممثل عبد الإله عاجل نوستالجيا ل مسرح الحي، ويكشف سبب فشل تجربة إعادة الفرقة إلى ركح المسرح، ويتحدث عن الأعمال الدرامية المغربية واقتحام نجوم مواقع التواصل الاجتماعي الساحة الفنية.

بداية، نعود بك إلى نوستالجيا مسرح الحي، ماهي المقومات التي جعلت اسم الفرقة حاضرا في ذاكرة الجمهور المغربي إلى اليوم؟
مسرح الحي تأسس في حقبة زمنية برزت فيها فرق مسرحية عدة، وخلال تلك الفترة كان المغرب يعيش حركة مسرحية واضحة يتتبعها الجمهور وتحظى بمواكبة إعلامية خاصة، سواء في ما يتعلق بالإعلام السمعي البصري أو المقروء.على مستوى المضمون، مسرح الحي خرج بشكل جديد من الفرجة آنذاك، واعتمد على البطولة الجماعية في العمل المسرحي والجرأة في طرح مواضيع تعتمد على الآنية وتتقاسم مع الجمهور مشاكله.

كانت هناك محاولات عدة لإعادة مسرح الحي إلى الركح لكنها باءت بالفشل، ما السبب؟
صحيح، كانت هناك محاولات عدة لإعادة لمّ شمل الفرقة، لكننا فشلنا في ذلك نظرا لغياب التنسيق الجيد بين أعضائها. اليوم، نحن بصدد محاولة أخرى جديدة تعيد فرقة مسرح الحي إلى الركح بتنسيق مع مؤسسات يهمها الأمر، خصوصا ونحن على أبواب افتتاح المعلمة المسرحية الجديدة “المسرح الكبير”، وهنا يطرح تساؤل كبير: ماذا أعدت الدار البيضاء لهذه القاعة؟ وهل ستحج إليها أعمال أجنبية أو محلية؟

ما رأيك في ما يقدمه الجيل الجديد من الشباب باسم “ستاند آب” أو “وامان شو”؟
لا أظن أن “ستاند آب” أو “كوميديا” يدخلان في إطار المسرح. المسرح له قواعد وشروط أخرى، ليس له جمهور مصطنع مهيأ، يعني جمهورا يصفق لكي ينجح البرنامج. المسرح هو اختياري من الشخص نفسه، يعني المتفرج والمتلقي هو الذي يخرج من بيته ويشتري تذكرة وإن كان الجو أو الطقس باردا والسماء ممطرة، فهو عشق شخصي وطقوس خاصة بنوع من الجمهور المغربي؛ فالجمهور المغربي في السبعينات أو الثمانينات كان يلتحم التحاما لصيقا جدا بالعروض المسرحية، ولكن إن لم تعجبه المسرحية يغادر بهدوء، والمسرح لن يطبل ولن يخضع كما يقول المثل المصري لـ”الجمهور عايز كدا”. المسرح آنذاك لم يكن ينزل عند الجمهور بينما الجمهور الذي يصعد عند المسرح.

ما تقييمك للمشهد الفني اليوم؟
المسرح المغربي فرض نفسه بقوة، لكن اليوم نتطلع إلى آفاق جديدة، هل هناك آفاق ستنير لنا الطريق نحو مسرح جديد خاضع للأزمنة الحالية ومواكب للتكنولوجيات الحديثة؟ أما البنية أو الهندسة المسرحية، فهي مازالت على حالها.

أما على مستوى الأعمال التلفزية، فهي تتنوع بين أعمال مقبولة وأخرى دون المستوى وأعمال جيدة ترقى إلى المستوى العربي من الناحية التقنية أو الإخراج، لكن تحتاج إلى تطوير على مستوى كتابة السيناريو؛ فلازال ينقصها شيء ما، لذلك يجب الانفتاح على كتاب متمكنين، فكتابة السيناريو هي علم من عوالم الإبداع.

يعرف المجال الفني اقتحام العديد من الوجوه أو مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أي حد نجحت هذه الفئة في تشخيص الأدوار المسنودة إليها؟
هؤلاء مجرد دخلاء على المهنة، وأنا لا أعترف بهذا النوع من الفن أو ما يسمى بـ”الخزعبلات”، لا يمكن لهؤلاء الاشخاص إقناعي على مستوى التشخيص، ولا أستوعب المعايير التي يتم من خلالها إقحام هذه الفئة في بعض الأعمال.

كيف هي علاقتك بمواقع التواصل الاجتماعي؟
أنا شخص بدائي، لا أفهم في مجال تكنولوجيات التواصل الحديثة، لدي هاتف بسيط للتواصل هاتفيا مع الأصدقاء والمقربين.

ما جديدك الفني؟
عمل مسرحي باسم فرقة “مسرح الحي”.

قد يهمك ايضاً :

التشييد الإسمنتي يعرقل "البناء الدرامي" للمسرح الملكي في مراكش

مسرحية " شا طا را " لفرقة ثفسوين من الحسيمة تلهب جمهور مدينة الرباط

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد الإله عاجل يؤكد أن إستعادة مسرح الحي المغربي  أمنيتة عبد الإله عاجل يؤكد أن إستعادة مسرح الحي المغربي  أمنيتة



نانسي عجرم بإطلالة راقية وفخّمة بالبدلة البيضاء

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:10 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
المغرب اليوم - نتنياهو يقدم

GMT 16:40 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

أحمد حلمي يرد على انتقادات إفيه "مصري وصف أول"
المغرب اليوم - أحمد حلمي يرد على انتقادات إفيه

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 18:55 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 18:18 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 12:46 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

إيلون ماسك يعود إلى المحكمة في قضية شراء "تويتر"

GMT 12:40 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

روسيا وفيتنام تتفقان على تعزيز التجارة والنقل البحري بينهما

GMT 10:40 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أشرف حكيمي يكشف سر رقصة "البطريق" وعلاقته بوالدته

GMT 19:02 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:39 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 21:47 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

جو بايدن يخفف أحكاماً صادرة بحق 2500 شخص
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib