خالد آيت طالب يترأس اجتماعاً مع اللجنة العلمية المختصة لدراسة المستجدات الوبائية على الصعيدين الوطني والدولي
آخر تحديث GMT 16:53:14
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

خالد آيت طالب يترأس اجتماعاً مع اللجنة العلمية المختصة لدراسة المستجدات الوبائية على الصعيدين الوطني والدولي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خالد آيت طالب يترأس اجتماعاً مع اللجنة العلمية المختصة لدراسة المستجدات الوبائية على الصعيدين الوطني والدولي

وزير الصحة المغربي خالد آيت الطالب
الرباط - المغرب اليوم

بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية جدري القردة حالة طارئة صحية عالمية إثر انتشار هذا المرض بشكل كبير ومتسارع في الدول الإفريقية وانتقاله إلى أوروبا بتسجيل السويد أول حالة، تعيش وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، هذه الأيام، حالة استنفار من أجل منع دخول المرض إلى الأراضي المغربية؛ فبعد لجوء الوزارة سالفة الذكر إلى تحيين المخطط الوطني للرصد والاستجابة لجدري القردة، بناء على تطور الوضع الوبائي على المستوى الدولي وتماشيا مع توصيات منظمة الصحة العالمية، ترأس خالد آيت طالب، اليوم، اجتماعا مع اللجنة العلمية المختصة، خصص لتدارس المستجدات الوبائية على الصعيدين الوطني والدولي، في إطار الإجراءات الاستباقية لمتابعة وتقييم الوضعية الوبائية لجدري القردة (إم-بوكس).

وفيما أكد الاجتماع سالف الذكر نجاعة منظومة اليقظة والرصد الوبائي المعتمدة في بلادنا في الكشف المبكر عن الحالات الوافدة وضمان التدخل الفوري ونجاح البروتوكول العلاجي الحالي المعتمد في المغرب علاج هذه الحالات دون تسجيل أية مضاعفات صحية خطيرة، دعا المواطنين إلى التحلي بروح المسؤولية واليقظة، والالتزام بالتوجيهات والإرشادات الصحية المعتمدة، والتقيد بالمصادر الرسمية للمعلومات.

وكان جدري القردة قد حل بالمغرب سنة 2022؛ حين تم تسجيل ثلاث حالات إصابة مؤكدة، قبل أن تنضاف إليها حالتان بحلول مارس 2023، جلها كانت واردة ولم ينتج عنها حالات عدوى لدى المخالطين، حسب وزارة الصحة والحماية الاجتماعية؛ إلا أن الانتشار السريع للمرض في دول خارج القارة الأوروبية يفرض، حسب خبراء، اغتنام المواطنين الفرصة للتلقيح، مطمئنين إلى توفر الوزارة على لقاحات المرض.

مصطفى الناجي، عضو اللجنة العلمية لتقييم الوضعية الوبائية لفاشية جدري القردة، أكد أن “الوزارة فعّلت، منذ سنة 2022، مجموعة من الإجراءات الكفيلة لمنع تفشي جدري القردة ورفعت من مستويات اليقظة مع بروز السلالات الجديدة، الذي ينتقل عبر طرق مختلفة؛ أهمها لمس الأشياء والأسطح التي يلمسها الشخص المصاب أو عن طريق العلاقات الجنسية بما فيها بين الجنسين أو مخالطة الحيوانات المصابة”.

وأضاف الناجي، في تصريح لهسبريس، أن “أن اللقاح ضد الجدري، الذي تم القضاء عليه سنة 1980، أثبت فعاليته ضد جدري القردة، وهو متوفر لدى وزارة الصحة والحماية الاجتماعية وقادر على الوقاية من –إم بوكس- بنسبة 80 إلى 90 في المائة”.

وأكد الخبير في علم الفيروسات أن “الحالات الخمس التي تسجيلها بالمغرب، من 2022 حتى مارس من هذا العام، تعافت ولم تنتج عنها أية حالات ثانوية، وهي لا تنتمي إلى السلالات الخطيرة من فيروس جدري القردة على غرار سلالتي 1 بي و2 بي”.

واعتبر المتحدث ذاته أن “حملة التلقيح في المغرب ضد جدري القردة يجب أن تتضاعف، وتصدره ساحة النقاش العالمي هو بمثابة فرصة للاستدراك لمن لم يسبق لهم أن تلقوا اللقاح، حتى يتجنبوا أعراضه”، مؤكدا أن “الحل الوحيد للاستعداد للمرض هو التلقيح؛ بالنظر إلى أن المرض، الذي تناسلت حالات العثور عليه في بلدان عديدة كالسويد وباكستان ودول أخرى، ينتشر بـ3,6 في المائة، لا سيما السلالات الجديدة”.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

باكستان تُسجل أول إصابة بفيروس جدري القردة

 

لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية تعقد اجتماعًا هامًا بشأن تفشي جدري القردة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد آيت طالب يترأس اجتماعاً مع اللجنة العلمية المختصة لدراسة المستجدات الوبائية على الصعيدين الوطني والدولي خالد آيت طالب يترأس اجتماعاً مع اللجنة العلمية المختصة لدراسة المستجدات الوبائية على الصعيدين الوطني والدولي



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل

GMT 01:44 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أهم ماركات الأحذية الرجالية الفريدة

GMT 06:03 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

عجوز صيني يرتدي ملابس نسائية لإسعاد والدته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib