دراسة حديثة تعلن عن أهمية كبيرة للزائدة الدودية
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

تعدّ بمثابة الخزان الرئيسي لحفظ بكتيريا الأمعاء الجيدة

دراسة حديثة تعلن عن أهمية كبيرة للزائدة الدودية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة حديثة تعلن عن أهمية كبيرة للزائدة الدودية

الزائدة الدودية البشرية
واشنطن - رولا عيسى

أكدت دراسة حديثة أن الزائدة الدودية البشرية، هي أكثر أهمية مما نعتقد، بعد أن ظن الأطباء أن لا طائل من وراء الحقيبة الضيقة، والتي عادة ما تكون واحدة من أكثر الأجهزة إزالة بانتظام، نظرًا لأنها لديها ميل لتصبح ملتهبة ومتمزقة، مما يمكن أن يسبب التسمم. ولكن الأبحاث الجديدة تظهر أن الزائدة الدودية تعمل بشكل صحيح، وقد تكون الخزان الرئيسي لتخزين بكتيريا الأمعاء الجيدة.

ووجد العلماء أن تطور الحقيبة الصغيرة، يطور المزيد والمزيد من الأنسجة اللمفاوية، المثالية لتحفيز نمو بكتيريا الأمعاء النافعة. وحذّر الخبراء من أن النتائج ستكون لها أهمية أكبر مما كنا ندرك، إذ أننا ما زلنا نعرف القليل جدا حول كيفية تأثير بكتيريا الأمعاء حقًا على الصحة العامة. وأكثر من 500 نوع من الثدييات الأخرى لديها زائدة دودية، بما في ذلك الأرانب والقردة المتطورة. معظمهم يستخدمونها كجزء من نظامهم الهضمي. وحتى الآن، لم يكن هناك أي تفسيرات قوية لسبب حصول البشر على زائدة دودية.

وتتبعت الدكتورة هيذر سميث من كلية ميدويسترن جامعة أريزونا للطب التقويمي، تطور 533 من الثدييات ذات الزائدة الدودية. وبالعمل مع فريق دولي، تتبعت كيف تغيرت كل زائدة دودية على مر الزمن. والمثير للدهشة، أنها لم تختف أبدا تقريبًا من أي نوع، مما يؤكد شكوك الطب بأنها تخدم غرضًا. وبتتبع الزائدة الدودية البشرية، تمكنوا في البدء من رفض أكثر الأفكار السابقة حول بقائها دون مشاكل بسبب النظام الغذائي والبيئة.

وبدلًا من ذلك، وجدوا أن الأنواع ذات الزائدة الدودية لديهم متوسط ​​تركيز أعلى من الأنسجة اللمفاوية، التي هي المفتاح لجهاز المناعة. والأنسجة اللمفاوية يمكن أيضا أن تحفز نمو بعض أنواع بكتيريا الأمعاء النافعة، وتوفر مزيدًا من الأدلة على أن الزائدة الدودية، تكون بمثابة "منزل آمن" لبكتيريا الأمعاء المفيدة. ولذلك فقد خلصوا إلى أن الزائدة الدودية لا تتطور بشكل مستقل، ولكن كجزء من تركيبة أكبر من الأجهزة، بما في ذلك كل من الزائدة الدودية والأعور، والجهاز الذي بين الزائدة الدودية والجهاز الهضمي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تعلن عن أهمية كبيرة للزائدة الدودية دراسة حديثة تعلن عن أهمية كبيرة للزائدة الدودية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib