نسخة إلكترونية لمجلة الثقافة المغربية تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة
آخر تحديث GMT 08:01:16
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

يبحث العدد الجديد في هاجس التّأصيل والتّجريب بين برشيد والصديقي

"نسخة إلكترونية" لمجلة "الثقافة المغربية" تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

وزارة الثقافة والشّباب والرياضة
الرباط - المغرب اليوم

في صيغة إلكترونية، يرى النّور العدد الجديد من مجلة "الثقافة المغربية" الصّادرة عن وزارة الثقافة والشّباب والرياضة، بملفّ يبحث في أفق التّجريب وحدود الفرجة في المسرح المغربيّ.
ويرافق هذا العدد الـ40 كتاب من آثار المغرب أعدّه أنور المرتجي، عن حسن الوزان أو ليون الإفريقي، لمؤلِّفِه محمد المهدي الحجوي، معنونا بـ"ليون الأفريقي حياة الوزان الفاسي وآثاره"، وكان قدّمه سنة 1933 في مؤتمر المستشرقين الثامن الذي أقامه معهد المباحث العليا المغربي في فاس.
وتذكر المجلة أنّ في فتحها ملفّ المسرح المغربي سعيا إلى "إثارة الأسئلة، لتوسيع ما تحتمله من قلق، ومن فكر ونظر، وتعمل على إثارة الانتباه إلى مكامن الفرجة والجرأة والمعرفة والجمال، في المسرح الذي لا يعلو على الواقع بل يستحِثُّه، وينزل إلى طبقاته الدّنيا، وسراديبه العميقة والمعتمة".
وتذكر افتتاحية هيئة تحرير "الثّقافة المغربية" أنّها تسعى منذ عودتها بعد توقّف دام سنوات إلى وضع المجلة في سياق الزّمن الثقافي الرّاهن، مبرّرة "تجدّد تصوّرها وطريقة إخراجها" بكون الثقافة "تتجدّد وتتنوّع، ويجري فيها الاختلاف والاختِلاق؛ في حين يجعلنا التكرار والاستعادة والاستكانة للقائم والموجود رهينة للأفكار التي تصير كالغمامة على أعيننا، تحجب عنّا الرؤية، وتجعل الأفق يبدو بعيدا، فيما هو قريبٌ منّا، كان يحتاج فقط أن نمسح ما اعترى المرآة من ضباب، كي نرى أنّ وجوهنا ليست حليقة بما يكفي".
وتذكر افتتاحية المجلة أنّها "ليست مجلّة فقط، بل هي أفق للسّؤال، للتّفكير، للحوار، للنّقاش، ولتوليد السّؤال تلو السؤال"، بل وهي "صورة لما يجري في واقعنا الثقافي من تحوّلات، بل وتساهم في خلق هذه التحوّلات، وفي أن تكون نافذة على ما يجري عندنا، هنا والآن، فيما الآتي كامن في هذا الـ"هنا والآن"، يكفي أن نفتح النّافذة، لنرى كيف الشّمس تزيح الظّلمة، وتتيح الضّوء بكلّ ما فيه من جمال وإشراق وفرح وابتِهاج".
وفي ملفّ عددها الأربعين، تبحث المجلّة هل مسرح الاحتفال والتجريب ممكِن الوجود، وراهن المسرح المغربيّ وأسئلة "ما بعد الدّراما"، وآفاق المهنَنَة، وإشكال التلقّي بين التشكيل والمسرح، والبعد التنويري في المسرح المغربيّ، وتنقّب في تجارب هذا المسرح، وتسعى إلى البحث في المونودراما بين سؤالَي الهوية الإبداعية والسعي إلى تأسيس وعي جماليّ جديد.
ويتضمّن العدد الجديد من المجلّة مواضيع من قبيل الهيمنة الذكورية في النسق السوسيوثقافي واشتغالاته في المسرح المغربي، وأخرى تبحث في هاجس التّأصيل والتّجريب في المسرح المغربي بين عبد الكريم برشيد والطيب الصديقي، ومواضيع تتأمّل في واقع النّقد المسرحي المغربي، والدراسات المسرحية، وأخرى تحصي حصيلة النّصوص المسرحية المغربية.
ومن بين ما يزخر به هذا العدد الجديد كتابات إبداعية شعرية لشعراء كبار من قبيل: محمد علي الرباوي، وإبداعات قصصية لمبدعين هم: أحمد زيادي، سعيد منتسب، عبد العالي بركات، خديجة اليونسي، عبد السلام الجباري، رشيد عفيف، وأحمد شرقي، وحوار مع المسرحيّ الراحل الطيّب لعلج.
ويتضمّن هذا العدد أيضا كتابات فكرية ونقدية، تبحث في هامشية ومركزية المثقف، ونظرية ما بعد الكولونيالية وصدى فكر ما بعد البنيوية، والرواية العرفانية وآفاق التجديد في السرد العربي، وترجمات؛ فضلا عن نصوص في النبوغ المغربي، خصّصت لمحمد المختار السوسي ونقده الأدبَ المغربيّ.
يذكر أنّ الملف القادم من مجلة "الثقافة المغربية" سيبحث في علاقة الشعر والفلسفة، والتقاء حقول المعرفة والإبداع بأبحاث خطّها نقّاد ومشتغِلون بالفلسفة، وفق تصريح لمديرها المسؤول الشاعر صلاح بوسريف.

قد يهمك ايضا

فحوصات طبية إجبارية قبل استئناف الأنشطة الرياضية

المنتجون السينيمائيون يطالبون وزارة الثقافة بدعم استثنائي في ظل الجائحة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نسخة إلكترونية لمجلة الثقافة المغربية تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة نسخة إلكترونية لمجلة الثقافة المغربية تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib