نسخة إلكترونية لمجلة الثقافة المغربية تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة
آخر تحديث GMT 02:23:58
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

يبحث العدد الجديد في هاجس التّأصيل والتّجريب بين برشيد والصديقي

"نسخة إلكترونية" لمجلة "الثقافة المغربية" تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

وزارة الثقافة والشّباب والرياضة
الرباط - المغرب اليوم

في صيغة إلكترونية، يرى النّور العدد الجديد من مجلة "الثقافة المغربية" الصّادرة عن وزارة الثقافة والشّباب والرياضة، بملفّ يبحث في أفق التّجريب وحدود الفرجة في المسرح المغربيّ.
ويرافق هذا العدد الـ40 كتاب من آثار المغرب أعدّه أنور المرتجي، عن حسن الوزان أو ليون الإفريقي، لمؤلِّفِه محمد المهدي الحجوي، معنونا بـ"ليون الأفريقي حياة الوزان الفاسي وآثاره"، وكان قدّمه سنة 1933 في مؤتمر المستشرقين الثامن الذي أقامه معهد المباحث العليا المغربي في فاس.
وتذكر المجلة أنّ في فتحها ملفّ المسرح المغربي سعيا إلى "إثارة الأسئلة، لتوسيع ما تحتمله من قلق، ومن فكر ونظر، وتعمل على إثارة الانتباه إلى مكامن الفرجة والجرأة والمعرفة والجمال، في المسرح الذي لا يعلو على الواقع بل يستحِثُّه، وينزل إلى طبقاته الدّنيا، وسراديبه العميقة والمعتمة".
وتذكر افتتاحية هيئة تحرير "الثّقافة المغربية" أنّها تسعى منذ عودتها بعد توقّف دام سنوات إلى وضع المجلة في سياق الزّمن الثقافي الرّاهن، مبرّرة "تجدّد تصوّرها وطريقة إخراجها" بكون الثقافة "تتجدّد وتتنوّع، ويجري فيها الاختلاف والاختِلاق؛ في حين يجعلنا التكرار والاستعادة والاستكانة للقائم والموجود رهينة للأفكار التي تصير كالغمامة على أعيننا، تحجب عنّا الرؤية، وتجعل الأفق يبدو بعيدا، فيما هو قريبٌ منّا، كان يحتاج فقط أن نمسح ما اعترى المرآة من ضباب، كي نرى أنّ وجوهنا ليست حليقة بما يكفي".
وتذكر افتتاحية المجلة أنّها "ليست مجلّة فقط، بل هي أفق للسّؤال، للتّفكير، للحوار، للنّقاش، ولتوليد السّؤال تلو السؤال"، بل وهي "صورة لما يجري في واقعنا الثقافي من تحوّلات، بل وتساهم في خلق هذه التحوّلات، وفي أن تكون نافذة على ما يجري عندنا، هنا والآن، فيما الآتي كامن في هذا الـ"هنا والآن"، يكفي أن نفتح النّافذة، لنرى كيف الشّمس تزيح الظّلمة، وتتيح الضّوء بكلّ ما فيه من جمال وإشراق وفرح وابتِهاج".
وفي ملفّ عددها الأربعين، تبحث المجلّة هل مسرح الاحتفال والتجريب ممكِن الوجود، وراهن المسرح المغربيّ وأسئلة "ما بعد الدّراما"، وآفاق المهنَنَة، وإشكال التلقّي بين التشكيل والمسرح، والبعد التنويري في المسرح المغربيّ، وتنقّب في تجارب هذا المسرح، وتسعى إلى البحث في المونودراما بين سؤالَي الهوية الإبداعية والسعي إلى تأسيس وعي جماليّ جديد.
ويتضمّن العدد الجديد من المجلّة مواضيع من قبيل الهيمنة الذكورية في النسق السوسيوثقافي واشتغالاته في المسرح المغربي، وأخرى تبحث في هاجس التّأصيل والتّجريب في المسرح المغربي بين عبد الكريم برشيد والطيب الصديقي، ومواضيع تتأمّل في واقع النّقد المسرحي المغربي، والدراسات المسرحية، وأخرى تحصي حصيلة النّصوص المسرحية المغربية.
ومن بين ما يزخر به هذا العدد الجديد كتابات إبداعية شعرية لشعراء كبار من قبيل: محمد علي الرباوي، وإبداعات قصصية لمبدعين هم: أحمد زيادي، سعيد منتسب، عبد العالي بركات، خديجة اليونسي، عبد السلام الجباري، رشيد عفيف، وأحمد شرقي، وحوار مع المسرحيّ الراحل الطيّب لعلج.
ويتضمّن هذا العدد أيضا كتابات فكرية ونقدية، تبحث في هامشية ومركزية المثقف، ونظرية ما بعد الكولونيالية وصدى فكر ما بعد البنيوية، والرواية العرفانية وآفاق التجديد في السرد العربي، وترجمات؛ فضلا عن نصوص في النبوغ المغربي، خصّصت لمحمد المختار السوسي ونقده الأدبَ المغربيّ.
يذكر أنّ الملف القادم من مجلة "الثقافة المغربية" سيبحث في علاقة الشعر والفلسفة، والتقاء حقول المعرفة والإبداع بأبحاث خطّها نقّاد ومشتغِلون بالفلسفة، وفق تصريح لمديرها المسؤول الشاعر صلاح بوسريف.

قد يهمك ايضا

فحوصات طبية إجبارية قبل استئناف الأنشطة الرياضية

المنتجون السينيمائيون يطالبون وزارة الثقافة بدعم استثنائي في ظل الجائحة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نسخة إلكترونية لمجلة الثقافة المغربية تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة نسخة إلكترونية لمجلة الثقافة المغربية تصدر عن وزارة الشّباب والرياضة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib