شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان
آخر تحديث GMT 08:38:35
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أكدت لـ"المغرب اليوم" أنَّ "ست الكُل" وثَّق للتراث المصري

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى "ورجع الزمان"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى "ورجع الزمان"
القاهرة - شيماء مكاوي

أكدت الكاتبة والفنانة التشكيلية، الدكتورة شفق الوكيل، استقاء روايتها الأولى "ورجع الزمان" من مهنتها الأساسية في مجال التخطيط والهندسة المعمارية، فهي تعيد أحيانًا تطوير المناطق الأثرية التي توجد بها الكثير من المباني الأثرية، وعند الرغبة في تجديد تلك المباني تكون الإشكالية "على أيّة صورة سيتم تجديدها"، وتساءلت حينئذ عن إمكانية تطبيق تلك النظرية على الإنسان, إذا أعطيت له القدرة على الرجوع بالعُمر إلى الوراء, فإلي أي عُمر يختار؟ وقد بدأت بسؤال المحيطين بها وكل شخص اختار أحلى أوقات عمره، ومن هنا أخذت فكرة الرواية.

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان

 

وأوضحت شفق، في حوار خاص مع "المغرب اليوم", أنها تعشق الفنون بشتى أنواعها, وتجيد الرسم بالألوان الزيتيّة وتمارسه منذ طفولته، وقد نظمت معرضًا لرسوماتها في قاعة صلاح طاهر في دار الأوبرا في حزيران/ يونيو الماضي، وكان بعنوان "ست الكل", والمقصود بها هنا مصر "أم الدنيا"؛ فقد احتوى المعرض على لوحات تعبر عن التراث المصري والشخصيات المصرية وتوثقها, فمثلاً كانت هناك لوحة قارئة الفنجان، ولوحة الزار، والفرح الفلاحي, والسوق، والمولد، والملوخية، والصيادين ...وغيرها.

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان

 

وتجسد الرواية، بحسب الكاتبة، قصة خيالية نوعًا ما لامرأتين طيبتين تمنيتا من الله أن يرجع بهما الزمن إلى الماضي وبالفعل انتقلا إلى هناك، فكيف تعاملت كل منهما  مع الأشخاص الذين قاموا بإيذائها في الماضي؟ وقررتا أن يعطيا  لهم دروسًا من دون إيذائهم, ومن خلال الرواية حاولت بثّ القيم النبيلة وحرصت على تحاشي أي لفظ خارج.

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان

 

وبشأن إمكانية تنظيم معرض آخر لرسومها، أضافت: في الوقت الحالي الوضع الاقتصادي في البلد لا يسمح بإقامة معرض آخر، كما أنه لم تمر مدة طويلة على المعرض السابق، لكن في 28 شباط/ فبراير الجاري سيكون هناك معرض في أتيليه القاهرة تحت مسمى "ريشة وقلم" اشترك فيه بلوحتين من أعمالي, ومن المتوقع  أن تنظم على هامش المعرض ندوة عن رواية "ورجع الزمان".

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان شفق الوكيل تستلهم الذكريات الجميلة في روايتها الأولى ورجع الزمان



GMT 02:59 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل شاعر الملحمة السوداني هاشم صديق

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib