قيس سعيد يؤكد أن لا مجال للعودة إلى الوراء ويتهم أشخاصاً بالتآمر لضرب الرئاسة التونسية
آخر تحديث GMT 16:36:47
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

قيس سعيد يؤكد أن لا مجال للعودة إلى الوراء ويتهم أشخاصاً بالتآمر لضرب الرئاسة التونسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قيس سعيد يؤكد أن لا مجال للعودة إلى الوراء ويتهم أشخاصاً بالتآمر لضرب الرئاسة التونسية

الرئيس التونسي قيس سعيد
تونس _ المغرب اليوم

أكد الرئيس التونسي قيس سعيد اليوم الخميس التزامه بعدم المساس بحقوق الإنسان واحترام الحريات، رافضا الابتزاز وتجاوز القانون بأي طريقة كانت، فيما اتهم أشخاصا لم يسمهم بالتآمر لضرب مؤسسة رئاسة الجمهورية. وقال سعيد في كلمة خلال اجتماعه مع ممثلين عن الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان في قصر قرطاج إنه "لا كرامة للدول إلا بكرامة مواطنيها ومواطناتها"، مذكّرا بأنه سيقع التصدي بالقانون للفاسدين ولكل من يحاول العبث بالدولة والمتاجرة بأوضاع الشباب وبتطلعاتهم إلى الشغل والحرية والكرامة. وقال الرئيس التونسي في اللقاء المصور الذي نشرته الرئاسة

على حسابها بموقع "فيسبوك" إن هناك أشخاص يدبرون وآخرون ينفذون ما تم الاتفاق عليه لضرب مؤسسة الرئاسة. وشدد الرئيس التونسي أنه لن يترك من سرقوا أموال الشعب التونسي يعبثون بقوته. وقال إن هؤلاء جوعوا التونسيين ونكلوا بهم وتسببوا في إفلاس الدولة، مشيرا إلى أنهم يجدون في بعض النصوص قانونية مخارج، الأمر الذي يبقي القضايا في رفوف المحاكم عشرات السنين.
واتهم البعض بأنهم وضعوا قوانين مقابل مبالغ مالية، ليكشف عن معلومة مثيرة بقوله: "هناك فصل حاولوا تمريره بـ150 ألف دينار فهل هذه شرعية أم سوق نخاسة". وشدّد سعيد، بالمناسبة، على  أنه لا مجال للعودة إلى الوراء، مجدّدا التأكيد على أنه ثابت في التزامه القوي بالمواصلة في نفس النهج وعدم المساس بحقوق الإنسان واحترام الحريات، بما فيها حرية التعبير والتظاهر، ورفض المساومة والابتزاز والظلم وأي تجاوز للقانون من أي كان ومهما كان موقعه. هذا واستقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، عميد الهيئة الوطنية للمحامين، إبراهيم بودربالة، و الكاتب العام للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بشير العبيدي، و نائب رئيس الرابطة بسام الطريفي. وكان قد اتهم الرئيسُ التونسي قيس سعيّد، حركةَ النهضة دون تسميتها، بالتآمر مع دولٍ أجنبية لضرب الدولة

وإسقاطها. سعيّد أشار إلى قيام جهات تونسية بحملاتٍ دعائية في الخارج تستهدف تونس. وكان وزيرُ الخارجية التونسي "عثمان الجرندي"، أعرب عن استغرابه من تصريحاتِ رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية "عبد الحميد دبيبة" بشأن مزاعمِ تصدير تونس للإرهاب إلى بلاده. جاء ذلك خلال محادثة مع نظيرته الليبية "نجلاء المنقوش"، خلال لقائهما على هامش مؤتمرِ دول الجوار الليبي في الجزائر. واعتبر "الجرندي" أنّ تصريحات "الدبيبة" مجانبة للحقيقة، نظراً لأنّ تونس مستهدفة من الإرهاب، مؤكّداً أنّ أمنَ واستقرار ليبيا من أمن واستقرار تونس. وفي خطوة داعمة لإجراءات الرئيس

التونسي قيس سعيد بحق حركة النهضة والبرلمان، طالب حزب التيار الشعبي بحل البرلمان نهائياً، باعتباره "بؤرة الخطر الجاثم على الدولة والشعب وآخر معاقل عصابات السلطة المنهارة".
وشدد الحزب على "ضرورة تغيير النظام السياسي والقانون الانتخابي في البلاد، لقطع الطريق نهائياً أمام منظومة النهب"، في إشارة إلى رئيس البرلمان وتياره الآتي من صلب النهضة.
وكان سعيد قرر أواخر الشهر الماضي تجميد عمل البرلمان وتجريد أعضائه من الحصانة، وإقالة الحكومة، فيما تولى السلطة التنفيذية بنفسه، في تدابير أكد في حينه أنها ضرورية لإنقاذ مؤسسات الدولة.
يذكر أنه على مدى أشهر طويلة، عاشت البلاد على وقع أزمة سياسية معقدة بين رئاسة الجمهورية والحكومة والبرلمان، لا سيما حركة النهضة التي اصطفت خلف رئيس الوزراء المقال.

رئيسية على العرب اليوم وتونس اليوم وأخبار ـ أخبار ـ رئيسية على باقي المواقع

إجلاء قوات من النخبة الأفغانية "من قاعدة سرية" إلى خارج البلاد


كشف موقع "بوليتيكو" الأميركي تفاصيل ما وصفها بـ"العملية السرية"، التي أدت إلى إجلاء المئات من قوات النخبة الأفغانية إلى الخارج البلاد في فترة وجيزة.
وذكر المصدر أنه جرى إصدار تعليمات للمواطنين الأميركيين والأفغان المعرضين للخطر بضرورة التوجه إلى "قاعدة سرية لوكالة المخابرات المركزية CIA خارج مدينة كابل لتأمين ممر آمن إلى الولايات المتحدة".
وجاءت التعليمات الأميركية وسط مخاطر متزايدة من هجوم إرهابي على مطار العاصمة الرئيسي، في وقت كانت تجري فيه عمليات الإجلاء على قدم وساق.

وأوضح "بوليتيكو" أن "العملية السرية، التي جرت على مدى عدة أسابيع في أغسطس، أسفرت عن إجلاء ناجح لمئات من المواطنين الأميركيين والأفغان المستضعفين، بمن فيهم أفراد من نخبة القوات الخاصة الأفغانية وأفراد أسرهم". وتابع: "تم إجلاء ما لا يقل عن 1000 من الكوماندو الأفغان وأفراد أسرهم في مجمل الجهود الأميركية". وأكد مسؤول أميركي، رفض ذكر اسمه، لـ"بوليتيكو"  أن وكالة المخابرات المركزية ساهمت بشكل كبير في عملية الإجلاء، مضيفا أن "سي آي إيه عملت عن كثب مع وكالات أخرى لتسهيل وصول الأشخاص إلى المطار بطرق مختلفة". ومن المجمع السري، المعروف بـ"قاعدة النسر"، تم نقل البعض عن طريق الجو إلى المطار، بهدف تجاوز الحشود والتهديدات الإرهابية في البوابات. وتعرف قاعدة النسر بأنها تابعة لوكالة المخابرات المركزية،

وتتميز بمساحتها الكبيرة، كما أنها تقع على بعد أقل من ثلاثة أميال (نحو 5 كيلومترات) شمالي المطار الرئيسي لكابول. وتم تدشين القاعدة في وقت مبكر من الصراع في أفغانستان، واستخدمتها "سي آي إيه" من 2002 إلى 2004 من أجل "استجواب الإرهابيين". كما استخدمتها لتدريب وحدات مكافحة الإرهاب الأفغانية. وتأتي هذه التفاصيل، فيما يسعى مشرعون من الحزبين الديمقراطي والجمهوري إلى الحصول على معلومات من إدارة بايدن بشأن جهود إجلاء الأميركيين من أفغانستان.

قد يهمك ايضا

تزايد الضغوط على الرئيس التونسي لإجلاء "الغموض السياسي" وتعيين رئيس حكومة جديد

اتصال بين قيس سعيد وعبد المجيد تبون ووزير خارجية الجزائر يزور تونس للمرة الثالثة خلال شهر

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قيس سعيد يؤكد أن لا مجال للعودة إلى الوراء ويتهم أشخاصاً بالتآمر لضرب الرئاسة التونسية قيس سعيد يؤكد أن لا مجال للعودة إلى الوراء ويتهم أشخاصاً بالتآمر لضرب الرئاسة التونسية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib