قاتل روبرت كينيدي يحصل على إفراج مشروط في كاليفورنيا
آخر تحديث GMT 14:03:51
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

قاتل روبرت كينيدي يحصل على إفراج مشروط في كاليفورنيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قاتل روبرت كينيدي يحصل على إفراج مشروط في كاليفورنيا

عناصر الشرطة
واشنطن -المغرب اليوم

وافقت السلطات القضائية في كاليفورنيا على منح إفراج مشروط لسرحان سرحان المدان بقتل روبرت فيتزجيرالد كينيدي خلال حملة الانتخابات الرئاسية في 1968 في واقعة هزت الولايات المتحدة.
وسرحان سرحان البالغ من العمر حاليا 77 عاما، مسجون منذ خمسة عقود على الرغم من شكوك في ضلوعه في إطلاق النار.
وكان كينيدي الشقيق الأصغر للرئيس جون كينيدي الذي اغتيل في 1963، يقوم بحملة للانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي عندما قتل بالرصاص في فندق بلوس أنجلوس.
وجاء اغتياله بعد أشهر على قتل مارتن لوثر كينغ جونيور بطل الدفاع عن حقوق الإنسان، وفيما كانت الولايات المتحدة تشهد انقسامات عميقة على خلفية الحرب في فيتنام.
ودان القضاء سرحان وحكم عليه بالإعدام في 1969 بعد إقراره بالذنب. وخفض الحكم إلى السجن المؤبد بعد سنوات على الحكم الأول.
لكن سرعان ما برزت شكوك بشأن مسؤوليته في مقتل بوبي كينيدي وسط تقارير عن احتمال وجود مسلح ثان في فندق أمباسادور في الخامس من يونيو 1968.
كان كينيدي قد ألقى خطابا في الفندق بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في كاليفورنيا. وبينما كان في المطبخ يتحادث مع موظفين، أُطلق النار عليه وعلى العديد من الأشخاص في محيطه، من بينهم بول شريد الذي أصيب برصاصة في الرأس.
مذاك قاد شريد وابن كينيدي الذي كان يبلغ آنذاك 14 عاما، حملة لإطلاق سراح سرحان معتبرين أن الأدلة ضده غير كافية.
وقال شريد الجمعة "إنه قرار جيد". وأضاف "أشعر بالامتنان للجنة الإفراج المشروط لإعطاء سرحان الفرصة للعودة إلى المنزل"
والتصويت الذي أجرته الجمعة لجنة تضم شخصين من مجلس الإفراج المشروط عن كاليفورنيا، لا تعني إطلاق سراح سرحان تلقائيا.
يخضع القرار لمراجعة بعد ثلاثة أشهر يحال بعدها إلى حاكم الولاية غافين نيوسوم، وهو ديمقراطي يواجه استفتاء لعزله في سبتمبر.
خلال جلسة الجمعة، عبر دوغلاس أصغر أبناء كينيدي، عن تأييده لإطلاق سراح سرحان بحسب وسائل إعلام أضافت أن روبرت كينيدي جونيور بعث برسالة تأييد لسرحان إلى اللجنة المكلفة البت في الإفراج المشروط.
وقال نجل كينيدي لصحيفة واشنطن بوست في 2018 إنه زار سرحان في سجنه في صحراء كاليفورنيا حيث يمضي عقوبته، وبات مقتنعا بأن ظُلما قد ارتُكب. وقال للصحيفة "ذهبت إلى هناك لشعوري بالفضول والانزعاج لما شاهدته في الأدلة".
واضاف "شعرت بالانزعاج لاحتمال أن يكون شخص آخر قد أدين بقتل والدي"، مشيرا إلى أن "والدي كان كبير مسؤولي تطبيق القانون في هذا البلد. أعتقد أن سجن شخص لجريمة لم يرتكبها كان ليزعجه".
برزت الشكوك إزاء ضلوع سرحان في الاغتيال خلال محاكمته عندما عرض المدعون تقريرا لنتائج التشريح أظهر أن كينيدي أصيب بطلقات من مسافة قريبة من الخلف.
وقال شهود عيان إن سرحان كان يقف أمامه.
مع مرور السنوات والعديد من جلسات الاستئناف برزت أدلة على إطلاق ما يصل إلى 13 رصاصة تلك الليلة.
والسلاح الذي عثر عليه بحوزة سرحان يتسع لثماني رصاصات فقط.
وسرحان وهو فلسطيني مسيحي قال خلال محاكمته إنه كان يكره كينيدي لدعمه لإسرائيل.
وبعد مقتل روبرت كينيدي، فاز هوبرت هامفري بترشيح الحزب الديموقراطي. لكن قربه من ليندون جونسون وحرب فيتنام التي لم تحظ بشعبية ساهما بفوز ريتشارد نيكسون في الانتخابات.
والجدل المستمر يعيد إلى الأذهان اغتيال جون إف كينيدي في 1963، والذي يصر بعض المؤرخين إلى ضلوع أكثر من مسلح فيه.
وتوصف عائلة كينيدي في معظم الأحيان بأنها اقرب إلى عائلة ملكية في الولايات المتحدة. فقد أثارت ثرواتها ونفوذها السياسي اهتمام أجيال من الأمdركيين ، وكذلك الفضائح التي تورطت بها.
وفي فضيحة أخرى كان السيناتور تيد كينيدي، شقيق روبرت وجون، يقود سيارته في 1969 عندما سقطت السيارة في بحيرة وعلقت بداخلها ماري جو كوبيكني البالغة 28 عاما. وفر من مسرح الحادث.
وتركت "حادثة تشاباكويديك" وصمة على إرث العائلة.

قد يهمك ايضًا:

كاليفورنيا تدعو السكان لتقليل استخدام المياه بسبب توسع "طوارئ الجفاف"

 

حاكم كاليفورنيا يعلن طوارئ الجفاف في 41 مقاطعة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قاتل روبرت كينيدي يحصل على إفراج مشروط في كاليفورنيا قاتل روبرت كينيدي يحصل على إفراج مشروط في كاليفورنيا



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود

GMT 13:23 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات آيفون 5S بتقنية 4G في المغرب

GMT 02:09 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

الحكم على المتطرف عبد الرؤوف الشايب بالحبس خمسة أعوام

GMT 04:33 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبون مغاربة فوتوا قطار كأس العالم بسبب قرار خاطئ

GMT 02:23 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيماء مرسي تؤكّد أهمية اتّباع إتيكيت مواقع التواصل الاجتماعي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib