لندن - المغرب اليوم
منذ مشاركة تحديث صحتها المبهج في أيلول/سبتمبر، عاودت كيت ميدلتون القيام بمهامها الملكية، حيث كانت تشع بالثقة والسحر. إن ظهور كيت الأخير في مباراة كرة القدم الخاصة بابنها الأمير لويس هو تذكير مؤثر بدورها كأم مخلصة وداعمة لمساعي أطفالها.
وفي تطور لافت، خرجت أميرة ويلز فجأة في العلن وأدهشت المتفرجين بارتدائها سترة أنيقة أصبحت رمزاً للتطبيق العملي والأناقة. اندمجت كيت في الحشد بينما كانت تشاهد بفخر الوريث النشط البالغ من العمر ست سنوات وهو يندفع في الملعب. ووفقاً لأحد الآباء المحليين الذي نشر عن الحدث على “تيك توك”، فقد تغيّر الجو بشكل كبير عندما أدرك الحشد أنهم كانوا في حضور العائلة المالكة… “لقد كان جواً غريباً، وليس المعتاد”.
سترة كيت، التي نتجت من تعاون بين أيقونة الموضة أليكسا تشونغ وباربور، هي شهادة على تأثيرها الدائم في الأسلوب البريطاني. هذه القطعة متعددة الاستخدامات، والتي غالباً ما يتم ارتداؤها بألوان هادئة مثل الكاكي والبنّي، تبنتها هاويات الموضة من دوا ليبا إلى الملكة إليزابيث الثانية. يبلغ ثمن هذه السترة 640 دولاراً أميركياً.
من الواضح أن السترة أصبحت قطعة أساسية في عالم الموضة الراقية، حيث عرضت علامات تجارية مثل “برادا” و”لويفي” تصاميم مماثلة في مجموعاتها الأخيرة. وقد تم الكشف عن زيادة مذهلة بنسبة 225% في عمليات البحث عن سترات مماثلة منذ ارتدت كيت هذا النوع من السترات.
لا يمكن إنكار جاذبية مثل هذه الملابس الخارجية العملية والأنيقة. مع وجود مجموعة كبيرة من الخيارات المتاحة من الاختلافات المبطّنة من “بربري” إلى التصميمات البسيطة من “توتيم”، الآن هو الوقت المثالي للاستثمار في هذه القطعة الأساسية.
قد يهمك أيضــــاً:
درة تكشف عن إطلاق علامتها التجارية وأسرارها في عالم الموضة
نجمات اقتحمن عالم الموضة والتجميل بعلامات تجارية خاصة
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر