الطبيعة تحتضن ناطحات السحاب في سنغافورة
آخر تحديث GMT 22:47:02
المغرب اليوم -
وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 41 ألفًا و272 شهيدًا، و95 ألفًا و551 إصابة وزارة الصحة اللبنانية تنفي معلومات غير دقيقة حول سقوط 11 شهيداً و4000 مصاب وزير الصحة اللبناني يعلن أن 3 آلاف جريح بانفجار أجهزة النداء بعضها يحتاج إلى العلاج في الخارج طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية تجري هبوطاً اضطرارياً في إسبانيا بسبب سرب من الطيور شركة الخطوط الجوية الفرنسية تُعلق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب حتى الخميس مقتل وإصابة عدد من الأشخاص في قصّف مدفعي شنّة الدعم السريع على الفاشر وزارة الصحة اللبنانية تدعو جميع اللبنانيين للتخلص من أجهزة اتصال "بيجر" شركة ميتا تحظر وسائل الإعلام الروسية الحكومية بسبب نشاط التدخل الأجنبى حزب الله اللبناني يُصدر بياناً جديداُ يحدد فيه هوية الجهة المنفذة لانفجار الأجهزة اللاسلكية الذي أسفر عن عدد من القتلى وآلاف الجرحى مستشفيات جنوب لبنان تخطت قدرتها الاستيعابية والجرحى ينقلون إلى مستشفيات خارج المحافظة
أخر الأخبار

شعب يتحدث الإنكليزية ويلتزم بالقانون

الطبيعة تحتضن ناطحات السحاب في سنغافورة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الطبيعة تحتضن ناطحات السحاب في سنغافورة

سنغافورة ذات الطبيعة الخلابة البكر
سنغافورة ـ مصراليوم

تعتبر سنغافورة ذات الطبيعة الخلابة البكر من أهم المقاصد التي تروق لمحبي المدن السياحية الأسيوية الحديثة، حيث تجمع بين أنماط مختلفة من الطبيعة، فالمساحات الخضراء الشاسعة يراها الزائر جنبًا إلى جنب مع ناطحات السحاب، لتحتضن الطبيعة مظاهر الحياة الحديثة، كما هو الحال في ليتل إنديا وتشايناتاون، كما يُضاف إلى ذلك الطبيعة البحرية التي تنفرد بها سنغافورة في المناطق  المطلة على خليج مارينا. ورغم انتشار المباني الشاهقة في سنغافورة، لم ينس أهل سنغافورة ماضيهم، عندما كانت البلاد قطعة خالصة من الطبيعة الخلابة، المتنوعة ما بين طبيعة برية وبحرية، لذلك تنتشر إلى جانب ناطحات السحاب متاحف التاريخ الطبيعي، التي تفتح أبوابها للمؤرخين الهواة والمهتمين بالطبيعية. و تعتبر اللغة الإنكليزية من أهم السمات السائدة على الثقافة في سنغافورة، حيث كانت البلاد مستعمرة بريطانية قبل الاستقلال، لذلك تجد استخدام اللغة الإنكليزية من الأمور الشائعة هناك، خاصة مع العاملين في السياحة. وبرغم أن تحدث اللغة الإنكليزية لا يتمتع بالجودة والطلاقة المتوقعة من مستعمرة إنكليزية سابقة، إلا أن مستوى استخدام الإنكليزية معقول للغاية، ويساعد على التواصل مع أهل سنغافورة دون عناء، كما تنتشر هناك أيضًا اللغات الصينية والمالاوية والتاميلية، إلا أنها أقل شيوعًا من الإنكليزية. وهناك بعض القوانين الصارمة التي تطبقها سنغافورة على مخالفة قواعد المرور ومضغ العلكة والتدخين في الأماكن العامة، وهي من السمات المميزة للحياة اليومية في سنغافورة. كما تطبق عقوبات مشددة على تعاطي وتداول المخدرات والإتجار فيها، تصل إلى الإعدام شنقًا. أما عملة سنغافورة فهي الدولار السنغافوري، الذي تصل قيمته إلى ثلاثة أرباع الدولار الأميركي. و تجدر الإشارة إلى أن معظم فنادق ومطاعم سنغافورة تتقاضى رسوم خدمات 10% عن إجمالي قيمة الفاتورة. ولكي توفر أموالك في سنغافورة، استخدم المترو في التجول في أنحاء مدن سنغافورة، حيث يعتبر الوسيلة الأكثر أمانًا ونظافة والأرخص سعرًا على الإطلاق في البلاد، فيمكن استقلال المترو مقابل مبلغ زهيد للغاية لا يتجاوز 0.80 جنيه إسترليني. كما ينصح بتفادي الإفراط في التسوق من المحال التجارية هناك، فالأسعار مخيفة، وكأن المحال التجارية تتسابق للوصول إلى أعلى الأسعار. وتجنب أيضًا تناول الخمور هناك، فأسعارها الفلكية يمكنها أن تورطك في دفع مبالغ طائلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطبيعة تحتضن ناطحات السحاب في سنغافورة الطبيعة تحتضن ناطحات السحاب في سنغافورة



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:43 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

محمد إمام يتعاقد على فيلم جديد بعنوان "صقر وكناريا"
المغرب اليوم - محمد إمام يتعاقد على فيلم جديد بعنوان

GMT 08:23 2015 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

هواتف سامسونغ تتصدر الأسواق الناشئة في الربع الثالث

GMT 02:02 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ضبط عون سلطة متلبس بتلقي رشوة في جرسيف

GMT 01:58 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

محرر "صن" البريطانية يدعي الهرب من تركيا إلى فرنسا

GMT 02:22 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عيب خلقي يهدّد حياة طفلة ووالدتها تجمع تبرعات لعلاجها

GMT 18:51 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

صدور المجموعة القصصية "نوران" لمحمد المليجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib