86 قتيلاً الخميس والأسد يحارب الإرهاب والحر يسقط طائرة إيرانية
آخر تحديث GMT 22:31:03
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

دعوات للتظاهر في جمعة "دجال المقاومة القدس ليست في حمص"

86 قتيلاً الخميس والأسد يحارب "الإرهاب" و"الحر" يسقط طائرة إيرانية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 86 قتيلاً الخميس والأسد يحارب

الرئيس السوري بشار الأسد
دمشق - جورج الشامي

دعت قوى الثورة السورية في الداخل إلى التظاهر في جمعة "دجال المقاومة القدس ليست في حمص"، فيما أفادت لجان التنسيق المحلية أن حصيلة قتلى خميس هي 86 قتيلاً، في غضون ذلك أكّد الرئيس السوري بشار الأسد ثبات موقف بلاده في مواجهة "الإرهاب ومن يدعمه" توازيًا مع الحل السياسي للأزمة، في حين أعلن وزير التجارة والجمارك التركي حياتي يازجي عزم بلاده بناء سور لمسافة 2.5 كيلومتر على الحدود مع سورية قرب بلدة الريحانية في هاتاي لوضع حدّ لحركة المرور غير الشرعي، بعد أسابيع من وقوع تفجيرات خلّفت 51 قتيلاً وعشرات الجرحى.
واستطاعت لجان التنسيق السورية، مع انتهاء الخميس، توثيق ستة وثمانين قتيلاً بينهم ثمان سيدات وعشرة أطفال وسبعة تحت التعذيب: سبعة وعشرين في دمشق وريفها، ثمانية عشر في حلب، أربعة عشر في حمص، ثمانية في درعا، سبعة في حماه، ستة في دير الزور، وستة في إدلب.
وأحصت اللجان 359 نقطة للقصف كان أعنفها على مدن الغوطة الشرقية في ريف دمشق والقصير في حمص: غارات الطائرات سجلت في 37 نقطة، القصف بالقنابل العنقودية والفراغية سجل في مدن وبلدات الغوطة الشرقية، القصف بصواريخ أرض أرض وثق في القصير بحمص والقصف بالبراميل المتفجرة سجل في القصير في حمص، والغوطة الشرقية في ريف دمشق. أما القصف الصاروخي فقد سجل في 95 نقطة، القصف بقذائف الهاون في 112 نقطة، والقصف المدفعي في 118 نقطة على مناطق مختلفة في سورية.
فيما اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في 128 نقطة قام من خلالها:
في دمشق وريفها أسقط "الجيش الحر" طائرة تجسس إيرانية كانت تقوم بتصوير مواقعه بين بلدتي المليحة وعين ترما في الغوطة الشرقية، في عربين سيطر "الحر" على عدد من المباني التي تتحصن بها قوات النظام، بالإضافة لسيطرته على عدد من مستودعات الذخيرة.
وفي حمص تمكن "الجيش الحر" من قتل ثمانية عناصر تابعين لقوات "حزب الله" اللبناني، وقام بتحرير قرية جوسية التي كانت تحت سيطرة "حزب الله" في تطور لافت يتمثل في تقدمه من الدفاع إلى الهجوم، وقد دمر "الحر" عربات مدرعة في تدمر وقتل من فيها من عناصر.
وفي الرقة استهدف "الحر" مطار الطبقة العسكري براجمات الصواريخ وحقق اصابات مباشرة، وقام بتأمين انشقاق أكثر من عشرين جنديًا عن قوات النظام.
وفي دير الزور استهدف "الحر" المطار العسكري وحقق إصابات مباشرة في صفوف قوات النظام.
وفي درعا صد "الحر" محاولات قوات النظام اقتحام مدينة الشيخ مسكين.
وفي حلب استهدف "الحر" تجمعات قوات النظام في حي الليرمون وكبدهم خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
أما في حماه فقد حرر "الجيش الحر" كلا من ناحية الحمرا وقرية اللالا ومعسكر قرية الرحبة في الريف الشرقي، ودمر عددًا من الآليات والمدرعات في مناطق مختلفة من سورية.
وأكد الرئيس السوري بشار الأسد ثبات موقف بلاده في مواجهة "الارهاب ومن يدعمه" توازيًا مع الحل السياسي للازمة، التي تمر بها سورية منذ أكثر من عامين، وفق ما نقلته نقلت عنه وكالة الأنباء الرسمية "سانا".
وذكرت الوكالة أن "الأسد أكد خلال استقباله وفدًا تونسيًا يضم ممثلين عن أحزاب وحركات سياسية وشعبية برئاسة أمين عام حزب "الثوابت" شكري بن سليمان هرماسي "ثبات الموقف السوري في مواجهته للإرهاب ومن يدعمه إقليميًا ودوليًا بالتوازي مع الحل السياسي للازمة".
وأكد "ضرورة التمسك بالمبادئ والهوية العربية وقيم العروبة لمواجهة التحولات التي تشهدها الساحة العربية".
وأشار الأسد إلى أن "السوريين يقدرون مواقف الشعب التونسي المتضامنة معهم"، لافتًا إلى أنهم "ينظرون إلى بعض التونسيين المغرر بهم للقتال في سورية أنهم يمثلون أنفسهم فقط".
وتتهم وسائل إعلام ومعارضون في تونس دولة قطر بتجنيد تونسيين وإرسالهم إلى سورية لقتال القوات النظامية هناك.
وفي 15 آذار/مارس الماضي أوردت جريدة "الشروق" التونسية أن الأمن التونسي قام بـ"تفكيك شبكات لتجنيد تونسيين وإرسالهم إلى سورية".
وقالت إن "هذه الشبكات تحصل من دولة قطر على "عمولة بمبلغ 3000 دولار أميركي عن كل شاب تونسي يتم تجنيده".
في حين أعلن وزير التجارة والجمارك التركي حياتي يازجي عزم بلاده بناء سور لمسافة 2.5 كيلومتر على الحدود مع سورية قرب بلدة الريحانية في هاتاي، لوضع حدّ لحركة المرور غير الشرعي بعد أسابيع من وقوع تفجيرات خلّفت 51 قتيلاً وعشرات الجرحى.
ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة (حرييت) عن يازجي قوله إنه "تم توقيع بروتوكول مع القوات الجوية التركية لإنشاء السور عند معبر جيلفيغوزو المقابل لمعبر باب الهوى في الجانب السوري، على أن تبلغ مسافته 2.5 كيلومتر".
وأضاف "بموجب البروتوكول، حددنا مشروعاً يهدف إلى زيادة أمن المنطقة العسكرية من خلال جزء من الأسلاك الشائكة وجزء من جدار أسمنتي (مزود بكاميرات مراقبة)"، مشيراً إلى "استخدام أجهزة مزودة بأشعة سينية لمسح السيارات خلال عبورها".
ونشرت (حرييت) اليوم تقريرًا قالت فيه إن "المشتبه فيه الرئيسي في تفجيرات الريحانية قد عبر الحدود مع سورية 400 مرة في عام واحد عبر يايلاداغي في إقليم هاتاي بشكل رسمي".
ووقع تفجيران بسيارتين مفخختين في 11 أيار/ مايو الجاري أمام مبنى بلدية الريحانية أدّيا إلى مقتل 51 شخصًا وأكثر من 100 جريح.
واتهم مسؤولون منظمة "أغيلغيلر" أو "المستعجلون" التركية التي لديها ارتباطات بأجهزة الاستخبارات السورية بالوقوف وراء الانفجارين، إلاّ أن مسؤولاً في المنظمة نفى ذلك. وأوقفت السلطات التركية حتى الآن 12 شخصًا يشتبه في أنهم ضالعون في التفجيرات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

86 قتيلاً الخميس والأسد يحارب الإرهاب والحر يسقط طائرة إيرانية 86 قتيلاً الخميس والأسد يحارب الإرهاب والحر يسقط طائرة إيرانية



GMT 16:28 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب وشولتس يتفقان على العمل "لعودة السلام إلى أوروبا"

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib