زيلنسكي يطلب من مواطنيه الاوكرانيين التطوع لقتال القوات الروسية
آخر تحديث GMT 15:04:50
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

زيلنسكي يطلب من مواطنيه الاوكرانيين التطوع لقتال القوات الروسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زيلنسكي يطلب من مواطنيه الاوكرانيين التطوع لقتال القوات الروسية

القوات العسكرية الأوكرانية
كييف - جلال ياسين

طالب الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي مواطني بلاده مواصلة القتال في مواجهة القوات الروسية قائلاً إنهم قد "تحملوا ضربة" الغزو الروسي.وفي خطاب مشحون بالعواطف ألقاه من العاصمة كييف الليلة الماضية، قال زيلينسكي إن الوقت قد حان لكي يقوم الأوكرانيون بشن هجوم ضد القوات الروسية.
وقال: "عليكم أن تخرجوا لتطردوا هذا الشر من مدننا".
وجاءت دعوة التحشيد من الرئيس الأوكراني إلى جانب نداء وجهه إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن حثّه فيه على تقديم المزيد من الطائرات المقاتلة إلى أوكرانيا.
ويُعتقد بأن المسؤولين الأمريكيين يجرون محادثات مع القادة السياسيين في بولندا حول إمكانية أن تقوم وارسو بتزويد أوكرانيا بعدد من الطائرات المقاتلة من طراز "ميغ".
وكانت بولندا قد بدأت ببطء في إخراج الطائرة المقاتلة التي تعود إلى الحقبة السوفييتية من الخدمة- ويبدو أن المسؤولين يدرسون إمكانية تقديمها إلى أوكرانيا، التي لم يتلق طياروها التدريب على قيادة الطائرات الغربية الصنع.
وتشير بعض التقارير إلى أن تلك الطائرات قد يتم استبدالها بطائرات جديدة برعاية أمريكية.
وقد  دخل الغزو الروسي لأوكرانيا يومه الحادي عشر، في إشارة من بعض الخبراء إلى أن الغزو ربما تعثّر في بعض الأماكن ، على الرغم من تأكيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت على أن "العملية العسكرية تسير حسب الخطة المرسومة لها ". وفي حين يستمر القتال في مناطق عديدة من البلاد، فإن قوات موسكو لم تتمكن من السيطرة إلا على مدينة أوكرانية رئيسية واحدة هي مدينة "خيرسون"-على الرغم من تحقيقها للتقدم في أماكن رئيسية، مثل سيطرتها على محطة توليد الطاقة النووية في "زاباروجيا" الجمعة.
وخارج العاصمة كييف، لا يزال الرتل العسكري الضخم الذي يمتد بطول أكثر من 64 كيلومتراً متوقفاً خارج المدينة.
 ويقول مسؤولو وزارة الدفاع الأوكرانية إنهم يوجهون ضربات لأهداف منتقاة داخل الرتل كلما أمكن ذلك.
أما عن سير المعارك في الأماكن الأخرى في أوكرانيا، فقد دار قتال عنيف إلى الشمال الغربي من كييف، حيث تحاول القوات الروسية إعادة السيطرة على مطار "هوستوميل" الاستراتيجي.
كما قصفت القوات الروسية مدينة "إربين"، وهي مدينة تقع في ضواحي كييف.
وكان قد أُعلن أمس عن وقف لإطلاق النار لإفساح المجال أمام خروج المدنيين من مدينة ماريوبول، إلا أن المسؤولين الأوكرانيين قالوا إن وقف إطلاق النار دام أقل من 30 دقيقة قبل أن يُستأنف القصف الروسي.
وتعرضت مدينتا "خاركيف" و "سومي" في شرقي أوكرانيا لقصف متجدد من جانب القوات الروسية.
وقالت روسيا إنها تقدمت لمسافة 7 كيلومترات إضافية في منطقة دونباس، مستولية بذلك على العديد من البلدات والقرى.
وفي خيرسون، وهي المدينة الوحيدة التي انتقلت السيطرة عليها إلى الروس، تفيد تقارير بأن القوات الروسية أطلقت النار على محتجين لفض مظاهرة مناهضة للغزو الروسي.
وأبلغ رئيس وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وكالة رويترز بأن عدد اللاجئين الفارين من الغزو الروسي قد يرتفع إلى 1.5 مليون مع نهاية هذا السبوع.
وقال فيليبو غراندي، المفوض السامي في الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: "هذه أسرع أزمة لاجئين تحركاً على الإطلاق في أوروبا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية".
وبينما يستمر القتال في أوكرانيا، تواصل العقوبات الغربية ضربها للاقتصاد الروسي.
فقد أعلنت كل من فيزا وماستركارد العملاقتين في مجال بطاقات الدفع الإلكتروني عن وقف خدماتها المقدمة في روسيا، حيث قال الرئيس التنفيذي لفيزا "آل كيلي" في بيان إن الشركة كانت "مضطرة لفعل ذلك في أعقاب الغزو الروسي غير المبرر لأوكرانيا، والأحداث غير المقبولة التي شهدناها".
وتعني هذه الخطوة أن البنوك الروسية لن تتلقى الدعم بعد الآن من الشبكات الخاصة بالشركتين، وأن أي بطاقات تم إصدارها خارج البلاد ستتوقف عن العمل في المحلات التجارية وأجهزة الصراف الآلي الروسية.
لكن مصرف "سبيربانك"، وهو أكبر مصرف مقرض في البلاد، أكد على أن الروس سيكونون قادرين على سحب الأموال والقيام بالتحويلات والدفع داخل المحلات العادية والمتاجر الروسية على الانترنت، لأن التعاملات في البلاد تمر عبر نظام بطاقة الدفع الوطنية المحلي، الذي لا يعتمد على أنظمة دفع أجنبية.
تحليل
بقلم: فرانك غاردنر
مراسل الشؤون الأمنية في بي بي سي
كان أداء الجزء الأعظم من الجيش الروسي في أوكرانيا حتى الآن أقل من المتوقع.
فقبل الغزو، كان يفترض بأن الجيش خضع لعملية إصلاح جوهرية، بإعادة تنظيم نفسه إلى ما يسمى بـ "مجموعات تكتيكية كتائبية". وهذه الوحدات التي يتراوح قوامها بين 800 إلى 1000 رجل يفترض أن تعمل بتنسيق عن كثب مع الدبابات والطائرات المسيرة وأنظمة الصواريخ متعددة الطلقات من أجل توجيه ضربة متعددة الأوجه للعدو.
لكن الأمور لم تسر على هذا النحو.
فالقادة الروس، وخاصة في الشمال، فشلوا بشكل واضح بالاستفادة الكاملة من هذا النوع العصري من الحرب.
كما أصيبت مرتباتهم بالأعطال الميكانيكية ويبدو أنهم قد قللوا من شأن قوة المقاومة الأوكرانية، مما أدى إلى فقدانهم لأعداد كبيرة من الرجال والعتاد.
إذا الآن، وكما كان متوقعاً على نحو قاتم، حان الوقت للتعامل بوحشية.
فقد لجأت تكتيكات الجيش الروسي إلى عقيدة قتالية بسيطة ولكنها مجربة تتلخص في: تطويق المدن وقصفها بالضربات الجوية ثم استخدام نيران الدبابات والمدفعية وتحطيم معنويات المدافعين عنها وأولئك الذين يحاولون ببساطة البقاء على قيد الحياة.
إن الإدانة الدولية للخسائر المتزايدة في صفوف المدنيين لن تزعج الرئيس فلاديمير بوتين. فقد أوضح بما يكفي بأنه لا ينوي وقف هذا الغزو.

قد يهمك أيضا

الرئيس الأوكراني يهاجم حلف الأطلسي لرفضه حظر الطيران فوق أوكرانيا ويتهمه بإعطاء الضوء الأخضر لموسكو

 

الرئيس الأوكراني يؤكد أن قواته ستواصل الدفاع عن البلاد وكييف وموسكو تتقاذفان التهم

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيلنسكي يطلب من مواطنيه الاوكرانيين التطوع لقتال القوات الروسية زيلنسكي يطلب من مواطنيه الاوكرانيين التطوع لقتال القوات الروسية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib