64 من الإسرائيليين يُعارضون منح نتنياهو حصانة تُعرقل محاكمته بتهم فساد
آخر تحديث GMT 10:23:15
المغرب اليوم -
الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه
أخر الأخبار

مع انتشار استطلاعات متباينة حول نتيجة الانتخابات المُقبلة

64% من الإسرائيليين يُعارضون منح نتنياهو حصانة تُعرقل محاكمته بتهم فساد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 64% من الإسرائيليين يُعارضون منح نتنياهو حصانة تُعرقل محاكمته بتهم فساد

بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي
القدس المحتلة - المغرب اليوم

كشف استطلاع للرأي، في الوقت الذي تستعد فيه الأحزاب الإسرائيلية إلى معركة برلمانية شديدة المراس، في الأسبوع المقبل، يتقرر فيها إن كان بالإمكان رفض طلب رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، منحه حصانة برلمانية تعرقل محاكمته بثلاث تهم فساد، أن نحو ثلثي الإسرائيليين "64 في المائة" يعارضون منح نتنياهو حصانة مقابل 36 في المائة يؤيدون منحها.

واعتبر يائير لبيد، أحد زعماء حزب "«كحول لفان»، هذه النتيجة مطابقة لفكر حزبه وقال إنه «في كل يوم يثبت أن الجمهور الإسرائيلي يريد مثلنا دولة سليمة يحاسب فيها القائد الفاسد ولا يعطى جوائز». ونصح لبيد نتنياهو أن يسحب طلبه الحصول على حصانة، «والتوفير على الجمهور والمؤسسات الحكومية والبرلمانية التوتر وحرق الأعصاب»، وأضاف: «إصرار نتنياهو على الحصانة يؤكد أن المعركة الانتخابية ستتركز حول طابع الدولة اليهودية، هل تكون دولة فساد أو دولة قانون».

ويتوقع أن تصل أوجها المعركة بين حزب الليكود ومعسكره اليميني من جهة وبين معسكر الوسط واليسار والعرب حول هذه القضية، إذ منح «كحول لفان» مهلة لرئيس الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، يولي ادلشتاين، حتى يوم بعد غد الاثنين أن يجمع الهيئة العامة للبت في تشكيل لجنة برلمانية تبحث في طلب نتنياهو الحصول على الحصانة. وقد أبلغه بأنه إذا لم يفعل، فستبدأ عملية الإطاحة به من منصبه». واتهمه بأنه «يحاول إجهاض البحث في موضوع الحصانة، لأنه يخاف من انتقام نتنياهو منه». وقال عوفر شلح، وهو قائد آخر في «كحول لفان» إن خطة نتنياهو هي أن يمرر هذا الأسبوع من دون بحث، وعندها تنشغل إسرائيل في استضافة أكثر من 40 زعيما عالميا سيحضرون المهرجان الدولي لإحياء الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي «أوشفتس». واتهم شلح النائب ادلشتاين بالتواطؤ مع نتنياهو لعرقلة المسيرة الديمقراطية.

والمعروف أن هناك ثلاث لوائح اتهام ضد نتنياهو تتهمه بتلقي رشى وبالاحتيال وخيانة الأمانة، لكنه يعرقل انعقاد المحكمة لأنه طلب حصانة برلمانية. وحسب القانون لا تستطيع النيابة أن تبدأ المحكمة إذا طلب رئيس الوزراء حصانة، حتى يبت الكنيست في الموضوع. لكن نتنياهو يحاول اليوم عرقلة البحث في الحصانة، وذلك في لعبة مكشوفة لكسب الوقت؛ خصوصاً أنه يعرف أن هناك أكثرية 65 (من مجموع 120 نائبا) تؤيد سحب الحصانة والمباشرة في محاكمته.

ويذكر أن استطلاعات الرأي الإسرائيلية تبين تناقضا في النتائج، هذه الأيام. فبعد أن دل استطلاع نشرته، أمس الجمعة، صحيفة «معريب» يقول إن معسكر اليمين سيخسر مقعدا (من 55 إلى 54 مقعدا) مقابل معسكر الوسط اليسار والعرب الذي يرتفع من 57 إلى 58 مقعدا، جاءت نتائج استطلاعات القنوات التلفزيونية الثلاث مختلفة. فقالت القناة 12 إن اليمين يتغلب على اليسار 57:55، والقناة 13 قالت إن النتيجة ستبقى كما كانت في الانتخابات الماضية 57:55 لصالح اليسار فيما قالت القناة 11 إن المعسكرين سيتساويان 56:56 مقعدا. وفي التفاصيل يخسر الليكود مقعدين (من 32 إلى 30) حسب «معريب» بينما يرتفع «كحول لفان» من 33 إلى 34 مقعدا، وحسب استطلاعات التلفزيون يتراوح «كحول لفان» ما بين 34 و36، بينما يتراوح الليكود بين 30 و32 مقعدا.

والأمر الذي تجمع عليه كل الاستطلاعات هو أن حزب اليهود الروس «يسرائيل بيتينو» بقيادة أفيغدور ليبرمان سيحافظ على قوته (8 مقاعد) ومكانته كلسان ميزان وأن «القائمة المشتركة» (التي تضم الأحزاب العربية) ستحافظ على قوتها (13 مقعدا) ولكن هناك استطلاعا يعطيها مقعدا إضافيا على حساب الأحزاب اليهودية.

قد يهمك ايضا :

العراق المئات يتوافدون لساحة التحرير تحضيرا لتظاهرة مليونية

تجدد الاشتباكات بين محتجين والأمن العراقي وسقوط جرحى وسط كربلاء

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

64 من الإسرائيليين يُعارضون منح نتنياهو حصانة تُعرقل محاكمته بتهم فساد 64 من الإسرائيليين يُعارضون منح نتنياهو حصانة تُعرقل محاكمته بتهم فساد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة

GMT 21:58 2023 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أنشيلوتي يعنف نجم هجوم ريال مدريد عقب لقاء فالنسيا

GMT 11:58 2023 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نور الغندور تتألّق بأزياء ملفتة ومميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib