الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني تقوم بإسكات زميلتها وتفرض شخصيتها
آخر تحديث GMT 21:24:46
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

خلال مقطع فيديو يعود لفترة بداياتها في تقديم البرامج التليفزيونية

الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني تقوم بإسكات زميلتها وتفرض شخصيتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني تقوم بإسكات زميلتها وتفرض شخصيتها

الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني
القاهره - المغرب اليوم

نشرت إحدى الصفحات المعنية بأخبار المشاهير عبر إنستغرام، مقطع فيديو للإعلامية المصرية وفاء الكيلاني، يعود لفترة بداياتها في تقديم البرامج.وظهرت الكيلاني في مقطع الفيديو في أحد البرامج على قناة ART، إلى جانب زميلتين لها في برنامج لتبادل التهاني، وتبدأ المذيعة الأولى التي لم يتمكن الجمهور من التعرف عليها بالحديث، إلا أنها لا تتوقف حتى تتدخل الكيلاني وتقوم بمقاطعتها من أجل فرصتها في الحديث.

وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الفيديو؛ إذ علق بعضهم بأن الكيلاني شخصيتها قوية منذ البداية، وهو ما جعل منها إعلامية ناجحة، وهو ما يثبته قيامها بالحديث على الرغم من استمرار زميلتها الأولى في الكلام، فيما بقيت الزميلة الثانية صامتة ومن دون حديث؛ لأنها لم تفرض قوتها مثل الكيلاني.وتعامل بعض المتابعين مع الفيديو بطريقة طريفة، معلقين أن إقحام الكيلاني نفسها بهذه الطريقة جعلها الأكثر شهرة بين الـ 3، فيما لا يعلم أحد مصير زميلاتها.

وكان لفكرة البرنامج النصيب الأكبر من الحديث والسخرية؛ إذ رأى بعض من المتابعين أنها كانت في السابق تعتمد على البساطة ونقل السلامات والتهاني، وبالرغم من كل هذه البساطة وبعيدًا عن برامج اليوم التي تسعى للحديث عن الفضائح وخصوصيات الفنان إلا أنها تركت ذكرى مميزة.يُشار إلى أن وفاء الكيلاني متزوجة حاليًا من الفنان السوري تيم حسن، طليق الفنانة ديما بياعة ووالد ابنيها فهد وورد، ويحاول الثنائي الكيلاني وحسن، إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا عن الجمهور قدر الإمكان، حيث يشاركان بين فترة وأخرى صورة بسيطة لهما دون أي تفاصيل.

وتعدّ الكيلاني من الإعلاميات الناجحات اللاتي استطعن تكوين خط خاص لهن، وبرعت بشكل خاص في البرامج الحوارية التي تستضيف النجوم، حيث كانت الأنجح في هذا المجال من بين العديد من الإعلاميات.وجاء خبر ارتباطها بالفنان السوري صادمًا لجمهورها، خاصة أنه لم يكن هناك أي إشارات أو مقدمات عن وجود علاقة أو حتى معرفة بسيطة بينهما.يذكر أن الكيلاني تزوجت للمرة الأولى في الـ 25 من أغسطس 2008 من طوني مخايل، العامل في مجال التلفزيون خارج لبنان، والذي كان زميلها السابق في شبكة راديو وتلفزيون العرب أثناء عملهما في إيطاليا، وتم الزواج مدنيا في قبرص بداية تلاه زواج في مصر لدى شيخ مسلم بعد اعتناق طوني الإسلام، ونظرا لمعارضة عائلتها للزواج في البداية بسبب اختلاف الأديان، صرحت الكيلاني حينها بأنها مصرية مسلمة ولم تتزوج مسيحيا.

وأقيم حفل زفافها في بيروت بحضور صديقاتها فرح بن رجب ونادين فلاح والعديد من النجوم ووجوه الإعلام، أنجبت طفلتها الأولى "جودي" في أحد مستشفيات إيطاليا في مايو 2009، وفي العام 2011 أنجبت ابنها الثاني وأسمته "ريان".وفي نهاية شهر يوليو 2016 أعلنت خبر انفصالها عن زوجها بعد زواج استمر ثماني سنوات بعد وصولهما لطريق مسدود، وباشرت بمعاملة الطلاق وتم الاتفاق بإعطاء الأم الأولوية في تربية الأطفال إلى جانب رعاية الأب المستمرة بحسب ما تنص القوانين المتعلقة بالأسرة في لبنان.

وقد يهمك ايضا:

وفاء الكيلاني تكشف حقيقة الصورة المنسوبة إليها قبل عمليات التجميل

سوء الحظ يلازم برنامج «السيرة» لوفاء الكيلاني

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني تقوم بإسكات زميلتها وتفرض شخصيتها الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني تقوم بإسكات زميلتها وتفرض شخصيتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib