مراسل الغارديان يتحدث عن عودته للعمل في دبلن
آخر تحديث GMT 14:04:39
المغرب اليوم -
سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023 توقف مؤقت للعمليات في مطار قازان الروسي إثر هجوم أوكراني ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي إلى 40 شخصاً في أوغندا المكتب الحكومي لدولة فلسطين تعلن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 440
أخر الأخبار

أكد أن الحكومة الأيرلندية أصبحت لاعبًا رئيسيا في "بريكست"

مراسل "الغارديان" يتحدث عن عودته للعمل في دبلن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مراسل

روري كارول، مراسل صحيفة الغارديان البريطانية
دبلن ـ منى المصري

تحدث روري كارول، مراسل صحيفة الغارديان البريطانية عن عودته للعمل في أيرلندا بعد أنقطاع 20 عاما، وقال:" تمكنت من العودة لمدة 5 أشهر إلى أيرلندا قبل السقوط في الوحل، شيء غريب سيحدث، كانت شركة بورد نا مونا، الشركة شبه الحكومية تحصد الأراضي، جزئيا استجابة لتغيير المناخ، تنزهت في يوم مجيد خارج المكتب حول ميدلاندز، ولكن هذه الخطوة الخاطئة ذكرتني بأنه كان علي أن أتعلم الكثير عن بلد غادرتها قبل 20 عاما، وعدت إليها في العام الماضي؛ لتغطية الأخبار لصحيفة الغارديان، فقد توليت منصب هنري مادونالد، والذي كان على دراية كبيرة بالمكان."

وأضاف:" نشأت في دبلن وعملت في بلفاست في منتصف التسعينيات كمراسل في ذي أيرش نيوز، قبل انضمامي إلى الغارديان، وقضاء 20 عاما في العمل في التقارير بعيدة المدى، في روما، وجوهانسبرغ، وبغداد، وكاراكاس، ولوس أنجليس."

وأشار:" الكثير من الأشياء تبدو مألوفة، السماء الرمادية، وسائقي الحافلات في شارع غرافتون، والعادة الجميلة المتمثلة في توجيه الشكر لسائقي الحافلات، فهي العادة الأقل جمالا من الجمود السياسي في أيرلندا الشمالية، ولكن قد تغير الكثير، يوجد مهاجرون من أفريقيا وآسيا وأوروبا الشرقية وأميركا اللاتينة، هناك أماكن لمثلي الجنس، والإجهاذ القانوني، يوجد الكثير من المال ولكن نسبة التشرد كبيرة، وبالطبع يوجد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، القصة الضخمة التي على ما يبدو لن تنتهي أبدا."

وذكر:" أصبحت الحكومة الأيرلندية لاعبا رئيسيا في عملية الخروج وفقا لبعض مؤيدي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. يبدو أن هذا انتصارا استراتيجيا، ولكن قد ينتهي المطاف إلى انتصار باهظ فوضوي، إذا خرجت بريطانيا من الكتلة الأوروبية دون صفقة، سيهتز الاقتصاد الأيرلندي، وربما أيضا الاستقرار الدستوري لأيرلندا الشمالية."

ولفت:" تكمن المشكلة في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في أن هناك الكثير من السيناريوهات الفنية والافتراضية، حيث التعريفة الجمركية المحتملة، والفحوص الجمركية، والمعابر الاحتكاكية، وعمليات التفتيش البيطرية، وإعفاءات ضريبة القيمة المضافة، والمواءمة التنظيمية، والتباعد التنظيمي. كنت أسعى لمقابلة الأشخاص الذين لديهم معضلة مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال المهاجرين البريطانيين الذين يسعون للحصول على جوازات سفر أيرلندية."

    أقرأ أيضًا : تقارير إعلامية تؤكد احتمالية بيع قناة "سي إن إن" وموقع "تي إم زي"

وقال:" ذهبت إلى جميع أنحاء أيرلندا الشمالية، أسأل الناس عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الأمر لم يكن مهمة سهلة، فقد سئم الناس عن التحدث عنه. ورغم التحذيرات الخطيرة من مجموعات الأعمال، يشعر عدد قليل من الأيرلنديين بالخوف، لذا كنت أحاول تغيير الموضوع وتغطية موضوعات أخرى."

وأضاف:" أيرلندا صغيرة ولكنها غنية بالقصص، حيث احتجاجات الإخلاء، وإدخال خدمات الإجهاض، وفضيحة فحص عنق الرحم، وانقراض الأنواع، ومبادرات المناخ، والفنانين الجدد، والمحاكمات الجنائية البارزة، والغضب من طالب اللجوء  السياسي، إلى جانب أن المجتمع في حالة تغير مستمر."

واختتم بقوله:" سواء كان الخروج ناعما أو قاسيا من الاتحاد الأوروبي، شعرت بأنه سيحدد الفترة التي سأمضيها هنا، ربما لن تعود المراكز الجمركية والجنود، وربما ستبقى الحدود خالية من الاحتكاك، ولكن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مزق هذه الأمة، حيث الخط غير المرئي الذي يقسم المزارع، والطرق التي لا تهتم بالهويات البريطانية والأيرلندية."

قد يهمك ايضا:

الديمقراطيون يمنعون "علاقة غير لائقة" بين ترامب و"فوكس نيوز" في انتخابات الرئاسة

ضيف "فوكس نيوز" يكشف أن ترامب أنقذ آلاف المسلمين من "داعش"

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراسل الغارديان يتحدث عن عودته للعمل في دبلن مراسل الغارديان يتحدث عن عودته للعمل في دبلن



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:06 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجات لم يشفع لها الذكاء الاصطناعي في 2024

GMT 08:33 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس و الحالة الجوية في تيفلت

GMT 00:40 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

حطب التدفئة يُسبب كارثة لأستاذين في أزيلال

GMT 05:45 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

بنغلاديش تعتزم إعادة 100 ألف مسلم روهينغي إلى ميانمار

GMT 07:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

نادال يُنهي 2017 في صدارة تصنيف لاعبي التنس المحترفين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib