أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

وصفت بالبدينة القصيرة ولم تكن محتشمة

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

الملكة فيكتوريا
لندن - المغرب اليوم

تعد الملكة فيكتوريا واحدة من أبرز وأهم ملوك بريطانيا الذين حكموا الإمبراطورية، وذلك منذ العشرين من يونيو عام 1837 وحتى وفاتها في الـ 22 من يناير عام 1901.وكغيرها من الملوك والزعماء الكبار، كان لفيكتوريا ما يخصها على صعيد السمات، التفاصيل الشخصية والصفات ذات الطبيعة الخاصة.

ونستعرض في السطور التالية أهم الحقائق التي ربما لا يعلمها كثيرون عن تلك الملكة:

هناك أقاويل تتحدث عن أن القاتل المحترف، الذي يعتبر الأكثر شهرة في العالم ويعرف باسم "جاك السفاح" كان أحد أحفاد الملكة فيكتوريا، وهو الأمير ألبيرت فيكتور.

كان يطلق الأيرلنديون على فيكتوريا "ملكة المجاعة"، حيث عانت بلادهم خلال فترة حكمها من مجاعة كانت الأشد على مدار سبع سنوات، لدرجة أنها سميت بفترة الجوع العظيم.

سبق أن حاول كثيرون قتل الملكة فيكتوريا (8 محاولات اغتيال)، ورغم علمها بكل هذه المحاولات للتخلص منها، لكنها كانت صامدة وكانت تردد دوما مقولة "ما لا يقتلك، يقويك".

الطابع الاستعماري المتشدد كان النهج الذي تسير عليه فيكتوريا في سياستها الخارجية.

أجبِرت فيكتوريا في طفولتها على الالتزام بنظام كينسينغتون، الذي ابتكره مستشار أمها الملكي، جون كونروي، وهو النظام الذي عزز اعتمادها بشكل كامل على والدتها وقلل من تفاعلها مع الأطفال الآخرين بشكل كبير وعزلها في الوقت نفسه عن العالم.

قبل الحفيد ألبيرت، كان هناك ابن الملكة فيكتوريا، إدوارد السابع، ملك المملكة المتحدة، الذي كان يلقب بـ"ملك البلاي بوي" من فرط علاقاته النسائية، وإدمانه على شربه للخمور ولعب القمار.

عرف عن فيكتوريا وقتها مصطلح "اللعنة الملكية" التي كانت توصف بها كل من تتعرض لنزيف حاد يفضي إلى الموت، خاصة وأن هناك تقارير صحفية تشير إلى أن فيكتوريا كانت مصابة بسلالة نادرة جدا من الهيموفيليا (وهو مرض وراثي يسبب خللا في الجسم يمنع عملية تخثر الدم) بسبب طفرة عفوية في كروموسوم إكس لديها.

لندن كانت غارقة إبان فترة حكم الملكة فيكتوريا في الأفيون (وهو مادة مخدرة تستخرج من نبات الخشخاش التي تستخدم اليوم لصناعة الهيروين)

سبق أن وصفها العالم والمخترع الاسكتلنديالشهير، ألكسندر غراهام بيل، بأنها شخصية "متواضعة، بدينة وقصيرة".

كانت منتمية للثقافة القوطية، ويعود إليها الفضل في تقديم صيحة فساتين الزفاف بيضاء اللون.

الملكة فيكتوريا لم تكن شخصية محتشمة ولطالما اتهمها المؤرخون بأنها كانت صاحبة رغبة جنسية مستشرة.

قد يهمك ايضا:

تنبؤات بانفصال الأمير هاري وميغان ماركل بعد التنازل عن مهامهما الملكية

هاري أقنع مدير"ديزني" بمهارات زوجته وتساؤلات في كندا بشأن "فاتورتهما الأمنية"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib