حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل
آخر تحديث GMT 22:44:14
الأربعاء 8 كانون الثاني / يناير 2025
المغرب اليوم -
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل
برلين - جورج كرم

لم تعد سياسة الباب المفتوح لأنجيلا ميركل بخصوص اللاجئين في ألمانيا مرحبًا بها بعد وقوع أربع هجمات وحشية من قبل مسلمين متطرفين هذا الأسبوع. فالموقف تجاه السوريين الذين يطلبون اللجوء قد ضعف بعد أن فجر الانتحاري، محمد دليل من تنظيم "داعش" نفسه خارج حانة في السوق البافاري الهادىء في قرية آنسباخ الألمانية.

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل
أعمال عنف حدثت في أربعة ايام جعلت الألمان يشعرون بالضعف والخوف. استطلاع جديد للرأي اظهر أن 83 في المائة من الألمان يرون أن الهجرة هي أكبر تحدٍ لبلادهم. فلا يزال أكثر من  200 ألف من طالبي اللجوء الذين تم رفض طلبهم متواجدين في البلاد - والعديد من الألمان يلقون باللوم على ميركل بسبب ترحيبها بأكثر من مليون لاجئ في البلاد العام الماضي دون تحريات كافية.

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل
وقد لخصت أم لطفلين تدعى آنا ليسنر، الحالة التي تجتاح ألمانيا قائلة إنها تخشى الآن على سلامة أطفالها. فلقد أثبت التفجير الانتحاري أننا لا نعرف لمن وجهت الدعوة"، تقول ليسنر البالغة من العمر 47 عاما والتي تعيش في مدينة "إنغولشتات" الواقعة على نهر الدانوب، جنوب ألمانيا. وتضيف لذا "علينا أن نتحلى بالإنسانية وأننا كنا على حق في قبول اللاجئين ولكننا الآن ندرك أننا لا نعرف من أين جاءوا وماذا سيفعلون."و "كان ينبغي بذل المزيد من التحريات قبل السماح لأي شخص باللجوء."

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل
بدأ الأسبوع الدموي الذي هز ألمانيا يوم 18 يوليو/تموز عندما قام المراهق الباكستاني رياض خان أحمد زاي، 17 عاما، متظاهراً بأنه لاجئ أفغاني، مهاجمة ركاب قطار في فورتسبورغ بواسطة فأس مما أسفر عن اصابة خمسة. تم قتل منفذ الهجوم من قبل الشرطة.

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل
وبعد أربعة أيام قام الشاب الألماني الإيراني علي سنبلي بقتل تسعة اشخاص في مركز للتسوق في ميونيخ وذلك قبل أن يقتل نفسه. وادعى سنبلي ان السبب وراء الحادث هو الانتقام من المضايقات التي تعرض لها في المدرسة مع تأكيده لعدم وجود دافع سياسي للحادث.

بعد ذلك بيومين، قام لاجئ سوري، عمره 21 عاماً، بمهاجمة امرأة حامل حتى الموت في "ريوتلنغن"، وفي نفس الليلة قام دليل، 27 عاماً، باصابة 12 شخصاً بعدما فجر حقيبة معبأة بشظايا معدنية ومسامير.

وقام دليل بالهجوم نيابة عن تنظيم "داعش" الارهابي مخططاً لقتل المئات بتفجير قنبلة خلال مهرجان موسيقي. ولكن تم احباط عملية التفجير بعد أن رفض حارس الأمن "باسكال بوم" دخوله، وبدلاً من ذلك قام دليل بتفجير قنبلته خارج حانة للنبيذ.
وأمس الابعاء اقتحمت عصابة من ستة رجال حمام سباحة الماني وهم يهتفون "الله أكبر".

اعضاء العصابة قاموا بالبصق على النساء والأطفال لأنهم كانوا يسبحون في العري، واصفين جميع الإناث ببلدة غيلدرن "بالعاهرات". وقد ثارت مخاوف لأول مرة عن تدفق اللاجئين في بداية العام عندما تعرضت مئات النساء للاعتداء الجنسي من قبل "عصابات من الرجال الأجانب" في مدينة كولونيا خلال احتفالات العام الجديد.

وقد أدت الحوادث هذا الأسبوع الى توجيه دعوات من قبل سياسيين لميركل من اجل استعادة السيطرة على الحدود وخفض معدلات الهجرة. وتقول القيادية في الحزب اليساري الالماني، سارا فاغنكنيشت أن بيان المستشارة الالمانية (يمكننا التعامل) هو السبب وراء فتح حدود البلاد للفارين من مناطق الحرب. وتضيف فاغنكنيشت أن "استقبال عدد كبير من اللاجئين والمهاجرين يصاحبه مشاكل كبيرة."

واعترف احد النواب الموالين لميركل بأن ألمانيا لا نستطيع السيطرة على عدد من المهاجرين الذين يعبرون حدودها، مصراً على أن البلاد بحاجة إلى استعادة سيادتها. ويصف ستيفان ماير الهجرة "بالتحدي الكبير" لإنفاذ القانون، قائلاً ان الحكومة غير قادرة على المراقبة. ويقول "لابد من استعادة سيادة البلاد واستعادة احكام الحقوق، هناك مجالاً للتحسن". "لم نكن قادرين على مراقبة جميع المهاجرين الذين عبروا الحدود الألمانية".

وقامت "ميل اونلاين" بزيارة قرية ومدينة وبلدة لقياس حالة الناس بعد حدوث الهجمات الإرهابية. وفي نورمبرغ، واحدة من أقدم المدن في ألمانيا، تقول النساء اللواتي تمت مقابلتهن انهن الآن يخشون على سلامتهم. "ان ما حدث لامر فظيع واعتقد انه بعد التفجير الانتحاري الذي قام به لاجئ سوري لابد من أن يتم التحقق منهم"، تقول لينا كيلايت البالغة من العمر 26 عاما. "أعتقد أنها ستكون مشكلة كبيرة. كنت من اللاجئين الذين سُمح لهم بدخول ألمانيا كوني من ليتوانيا، ولكن علينا أن نعرف من أين أتوا وإن كانوا جاءوا الى هنا كونهم يريدون ذلك."

ويقول رجل الاعمال اوليفر شول ماير،37 عاما، انه يشعر بالاشمئزاز من سياسة الباب المفتوح لميركل مؤكداً على ضرورة تغييرها. ويضيف "قيل لنا انهم يفرون من الحرب، ولكنه اصبح من الواضح الآن انهم جاءوا هنا لاسباب اقتصادية" و"لم يكن هذا سبب فتح الحدود. وأعتقد أن المشكلة سوف تخرج عن السيطرة ".

ويقول اريك بوهانسكي، الذي عمل في خدمات سيارات الأجرة الخاصة بالسياح، أن الهجرة غير المنضبطة في ألمانيا خلقت العديد من المشاكل. ويشير بوهانسكي انه معجب ببريطانيا بسبب تصويتها للخروج من الانحاد الاوروبي من أجل تأمين السيطرة على حدودها. ويضيف "لقد قام الشعب البريطاني بعمل جيد للوقوف في وجه بروكسل وأولئك الذين يمكن أن يأتوا إلى بلادهم" و"نحن نتجه صوب المشاكل هنا، ولكن أتمنى فقط عدم حدوث أي هجمات أخرى." "وأضاف: أن المشكلة تكمن في عدم معرفة الذين يتم السماح بدخولهم وماذا يمكن أن يفعلوه".

مدينة نورمبرغ، موقع التجمعات الحزبية النازية والمحاكمات في نهاية الحرب العالمية الثانية، يبلغ عدد سكانها 500 ألف نسمة ثلثهم من المهاجرين. وتعد نورمبرغ أقرب مدينة إلى آنسباخ حيث توفي الدليل مساء الاحد في محاولته الفاشلة لقتل المحتفلين في حفل موسيقي.

وتشتهر المدينة بسوق عيد الميلاد الذي يجذب أكثر من مليون زائر سنويا. يقدر اعداد الاجئين في المدينة بالآلاف. هى أيضاً موطن لواحدة من أكبر الجامعات في ألمانيا جامعة إرلنغن نورمبرغ حيث يدرس فيها ما يقرب من 40000 طالب وطالبة.

الشباب في المانيا هم أكثر المؤيدين لقرار ميركل بالسماح لمليون لاجئ دخول البلاد. لكن يقول الكثيرون الآن ان حكومة ميركل لم تفعل ما يكفي لللاجئين من اجل مساعدتهم في الاستقرار ببلد جديد وأن عدم وجود تلك المساعدات ادى الى حدوث أعمال العنف الحالية. ويعتقدون أن كثيرًا من الناس يأتون إلى هنا وقد مروا بوقت عصيب، وهذا خطأ من الحكومة،" وتقول الطالب البالغة من العمر 21 عاماً، إيزايبل بليشنر."انهم لا يرون أي أمل وهذا هو السبب وراء انضمامهم إلى جماعات مثل "داعش". ينبغي القيام بمساعدتهم والا سوف يكون هناك المزيد من الهجمات." "ما حدث خلال الأسبوع الماضي جعلني خائفة. أريد أن أشعر أنني يمكن أن أمشي في الشارع بأمان ولا أقلق من ان يتم تفجيري ".

على بُعد 40 دقيقة بالسيارة من الريف البافاري تقع مدينة كبفنبرج التي تعد وجهة شعبية لدى السياح الذين يزورون القلاع.
دومينيك باور، الذي يعمل في مقهى في وسط المدينة، يشدد على ضرورة عدم السماح بدخول المزيد من اللاجئين إلي البلاد. ويقول "يجب أن يتوقف هذا الوضع الآن، لم اتفق ابداُ مع قرار ميركل للسماح بدخول مليون لاجىء وها نحن نشهد الآن المشاكل التي تسبب بها هذا القرار"، "أنا لا أحب ما فعلته ميركل للبلاد. كانت خاطئة بالسماح للاجئين ان يأتوا الى هنا. هى تخرب ألمانيا."

ويقول المدرس فيليب فوكس، 31 عاماً، انه قد أيد قرار فتح أبواب المانيا لمساعدة المحتاجين، ولكن مثل كثيرين قال انه يشعر بالقلق من أن لا يتم التحقق من هؤلاء الاشخاص." ويضيف فوكس "سيكون من الخطأ أن نقول أن كل اللاجئين السوريين إرهابيون لأنهم ليسوا كذلك، ولكن من الإنصاف أن نقول أننا لا نعرف من هم." "لا شك أنه كان لابد السماح لهم بالدخول، ولكن هناك المزيد مما يتعين القيام به للحصول على المعلومات المتعلقة بهم. فوجئت بأنه لم يحدث ذلك ونحن الألمان جيدين في ملىء الاستمارات ".

في العام الماضي، منع ملهى ليلي بمدينة إنغولشتادت دخول اللاجئين بعد أن تعرض عدد من النساء للاعتداء. وقام المجلس المحلي للمدينة بتقديم مرشدين من شأنهم مساعدة الرجال وتعليمهم كيفية التصرف تجاه المرأة في الملاهي الليلية. وتسبب الحادث في احداث حالة من الغضب كما قال نشطاء حقوق اللاجئين انه انتهك القانون ألالماني الذي يحظر التمييز على أساس العرق، الجنس، الدين أو التوجه الجنسي.

البلدة التي يبلغ عدد سكانها 127 الف نسمة، كانت واحدة من أولى محطات المهاجرين القادمون الى ألمانيا عبر دول مثل المجر. هناك ما يقدر ب 4000 من طالبي اللجوء في المدينة التي تقع على نهر الدانوب. وتقول الطالبة صوفيا ستيغلر،21 عاما، ان لديها أصدقاء تعرضوا للمضايقات من قبل اللاجئين، مضيفة انه منذ عملية التفجير وأعمال العنف الأخرى لم يعودوا يشعروا بنفس بالدفء تجاه الوافدون الجدد."لقد كانت لدينا مشاكل مع اللاجئين وأنه من الصواب أن تقوم أنجيلا ميركل بمراجعة سياستها التى تسمح بدخول لاجئين أكثر الى البلاد."

وتضيف صديقتها تافي جايس، مساعدة مبيعات: "أنا من أكبر المعجبين بميركل، ولكن أعتقد أن معظم الناس في ألمانيا الآن يقولون لها كفى."وتقول أن ليسنر، لديها أبناء في سن 18 و19 عاماً، انها تخشى الآن عندما يحضر ابنائها المهرجانات الموسيقية بعد التفجير الانتحاري الفاشل. "كأم أنا الآن خائفة على سلامة أطفالي. نحن في الصيف وهم يريدون الذهاب إلى المهرجانات والسفر على متن القطار." "وجود كل هؤلاء اللاجئين هنا لا يجعل البلاد آمنة بعد الآن. أنا متأكد من أن معظم الشعب السوري لطيف جدا، لكن الامر يحتاج شخص واحد فقط للقيام بالضرر ".
 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل حملات الانتقاد تتسع داخل المجتمع الألماني ضدَّ سياسة الباب المفتوح التي تنتهجها أنجيلا ميركل



GMT 11:46 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تقارير تكشف أن خمس الجيش البريطاني غير جاهز للقتال

GMT 07:26 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

روايات مرعبة لسجناء محررين من صيدنايا

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib