أزمة اختصاصات بين وزراء الحكومة المغربية
آخر تحديث GMT 03:02:28
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

أزمة "اختصاصات" بين وزراء الحكومة المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أزمة

الدار البيضاء - سعيد بونوار

يقضي وزير الدولة والساعد الأيمن لرئيس الحكومة المغربية عبد الله بها، مُعظّم ساعات يومه في رأب الصدع  بين عدد من وزراء الحكومة المغربية، بسبب ما بات يعرف بأزمة "الاختصاصات" داخل الحكومة المُعدلة أخيرًا، وعلى الرغم من مرور أكثر من شهر على تنصيب الحكومة، مازال عدد من الوزراء قابعون في بيوتهم، أو جالسين في مكاتب موظفين في وزارات مُعينة في انتظار إيجاد بنايات خاصة لوزاراتهم، وفي انتظار صدور مراسيم لتحديد مهمات بعض الوزارات سواء المُنفصلة عن وزارات أم أخرى أو مُنتدبة عن وزارات كُبرى. ووجد عدد من الوزراء أنفسهم يتقاسمون المهام ذاتها مع زملاء لهم، كما حصل في وزارة المال والسكنى والتعليم العالي والتجهيز، وهو ما أشعل نيران تصادم بينهم، دفع وزير الدولة إلى التدخل أكثر من مرة إلى حين التسوية القانونية لأوضاع هؤلاء الوزراء. وأكدّ مصدر من الحكومة لـ"المغرب اليوم" أنّ أزمة التخصصات وتقسيمها قد تطول لأشهر، بحكم صعوبة التدبير القانوني لهذه الاختصاصات، ما يعني أنّ "عطالة" بعض الوزراء قد تستمر لأشهر. وإلى جانب غياب التخصصات وتداخل بعضها، وجد وزراء أنفسهم بلا "دواوين" أو موظفين مساعدين، وفرض عليهم الاستعانة بطواقم الوزراء السابقين رغم الاختلافات "الحزبية" إلى حين حل المُشكلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة اختصاصات بين وزراء الحكومة المغربية أزمة اختصاصات بين وزراء الحكومة المغربية



GMT 11:20 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هوية الرئيس جوزيف عون في سطور

GMT 11:46 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تقارير تكشف أن خمس الجيش البريطاني غير جاهز للقتال

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib