بعد تلميح واشنطن إلى  نيّتها  فرض عقوبات على موسكو العلاقات بين البلدين الى التصعيد
آخر تحديث GMT 13:29:27
المغرب اليوم -
اندلاع حريق هائل داخل فندق نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو بالمدينة الحمراء في مراكش المغربية الجيش الأردني يُحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة قادمة من الأراضي السورية إلى المملكة مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى مظاهرات حاشدة في تل أبيب شارك فيها مئات المستوطنيين الإسرائيليين ضد نتنياهو وتطالب بإنجاز صفقة لتبادل الأسرى نادى برشلونة الإسباني يعلن إصابة إينيجو مارتينيز وغيابه عن مباراة ريال بيتيس بايرن ميونخ يعلن نهاية مسيرة توماس مولر مع البافاري آخر الموسم المحكمة الرياضية تنظر استئناف ليون ضد استبعاده من مونديال الأندية الأسبوع المقبل ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 3354 قتيلًا و4850 مصابًا وسط تحذيرات من أعداد مفقودين أكبر إعصار مدمر يودي بحياة ثلاثة عمال بعد انهيار مستودع زراعي في جنوب إسبانيا إصابة أول حالة بشرية بإنفلونزا الطيور في المكسيك ووزارة الصحة تؤكد أن الخطر العام منخفض
أخر الأخبار

بعد تلميح واشنطن إلى نيّتها فرض عقوبات على موسكو العلاقات بين البلدين الى التصعيد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بعد تلميح واشنطن إلى  نيّتها  فرض عقوبات على موسكو العلاقات بين البلدين الى التصعيد

واشنطن
موسكو - المغرب اليوم

على مدار تاريخها، لم تقف بوصلة العلاقات بين قطبي الحرب الباردة روسيا والولايات المتحدة، في اتجاه واحد، لكن ملفات خلافية تراكمت في السنوات الأخيرة، لتضع تلك العلاقة على فوهة بركان.التدخل في الانتخابات، عنوان متجدد للتوتر بين الجانبين، فالإدارة الأميركية الجديدة تتهم موسكو بالتدخل في الانتخابات الأخيرة عبر هجمات إلكترونية، وعلى خلفية هذا الاتهام فرضت عقوباتٍ عليها.تصاعد الخلاف بين الطرفين أيضا إثر مطالبة واشنطن لموسكو بإطلاق سراح المعارض أليكسي نافالني، ودعمها ما وصفته بحق المواطنين الروس في الاحتجاج السلمي. وهو ما رفضته روسيا واعتبرته تدخلا في شؤونها الداخلية.وفي عهد الرئيس جو بايدن لم يتغير موقف واشنطن بشأن الاعتراض على حصول تركيا على منظومة الدفاع الروسية إس 400.

وفي التحليلات تقف العلاقات الروسية الأميركية عند مفترق طرق كذلك، بسبب التقارب الروسي الصيني المتنامي على أكثر من صعيد.ولوح تصادم المصالح بين الجانبين في المنطقة وتحديدا في سوريا، بأجواء حرب باردة جديدة بينها مرارا وتكرارا، عدا طبعا عن صراع الحدائق الخلفية بين الجانبين، ونذكر هنا رفض واشنطن القاطع لضم روسيا لجزيرة القرم عام 2014.وفي صراعات الحدائق الخلفية ملف فنزويلا أيضا، والذي دعمت فيه واشنطن زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو، واعترفت به رئيسا للبلاد، فيما تمسكت روسيا بشرعية الرئيس نيكولاس مادورو.وقبل ذلك بأعوام احتدم الصراع بين الجانبين في منطقة القوقاز، على خلفية اعتبار واشنطن إقليمي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، أراضيَ جورجية تقع تحت الاحتلال الروسي، فيما تعترف موسكو بهما دولتين مستقلتين.

خلافات متفاقمة أضرت بأجواء التفاؤل التي سادت بعد أول اتصال هاتفي جمع الرئيسين بوتن وبايدن بعد وصف الرئيس الأميركي لنظيره الروسي بالقاتل وتهدد آمال عقد قمة بين الرجلين.

جدير بالذكر أن الولايات المتحدة استنكرت، الجمعة، "التصعيد المؤسف" من جانب موسكو، وذلك بعد الرد الروسي على العقوبات الأميركية الجديدة، والذي شمل خصوصا طرد دبلوماسيين أميركيين.وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية إنه "ليس من مصلحتنا الدخول في حلقة من التصعيد، لكننا نحتفظ بحق الرد على أي عمل انتقامي روسي ضد الولايات المتحدة".

وكانت روسيا قد أعلنت، الجمعة، أنها ستحظر دخول عدد من كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي.وأفادت الخارجية الروسية بأن الحظر سيشمل دخول مسؤولين بينهم وزير العدل، ميريك غارلاند، وكبيرة مستشاري بايدن للسياسة الداخلية، سوزان رايس، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، كريستوفر راي.وكانت الولايات المتحدة أعلنت، الخميس، فرض عقوبات وطرد 10 دبلوماسيين روس ردا على تدخل الكرملين بالانتخابات الأميركية، وهجوم إلكتروني واسع النطاق وأنشطة عدائية أخرى.

ووسعت العقوبات الأميركية القيود المفروضة على المصارف الأميركية التي تتداول في ديون الحكومة الروسية، كما طردت 10 دبلوماسيين، من بينهم جواسيس مفترضين، وفرضت عقوبات على 32 شخصا متهمين بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأميركية التي جرت العام الماضي.ووصف بايدن العقوبات الأميركية بأنها رد "محسوب ومتناسب" على الأعمال العدائية لموسكو، وقال إن واشنطن "لا تتطلع إلى إطلاق حلقة من التصعيد والصراع".والشهر الماضي، كانت روسيا قد استدعت سفيرها لدى الولايات المتحدة للتشاور بشأن مستقبل العلاقات مع واشنط

قد يهمك ايضا:

بايدن يرشح امرأتين لتولي مناصب قيادية عسكرية

رسالة من بايدن تشرح أسباب الضربة الجوية في سوريا

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعد تلميح واشنطن إلى  نيّتها  فرض عقوبات على موسكو العلاقات بين البلدين الى التصعيد بعد تلميح واشنطن إلى  نيّتها  فرض عقوبات على موسكو العلاقات بين البلدين الى التصعيد



إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 08:18 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

أبرز استخدامات الملح في الأعمال المنزلية
المغرب اليوم - أبرز استخدامات الملح في الأعمال المنزلية

GMT 21:48 2025 الثلاثاء ,18 آذار/ مارس

ريال مدريد يراقب مدافع بورنموث الإنجليزي

GMT 03:40 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

إليكِ أكثر الأبراج شغفًا في الحب

GMT 17:01 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية تضرب الحسيمة ليلا بقوة 3,2 درجة

GMT 10:07 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أفضل المناطق الترفيهية والسياحية الموجودة في لبنان

GMT 00:25 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يطوّرون أقطابًا كهربائية تزيد من كفاءة الدماغ
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib