كيف أدلى رؤوساء جزائريون سابقون بأصواتهم في الانتخابات التشريعية وما هي العبر
آخر تحديث GMT 22:15:11
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

كيف أدلى رؤوساء جزائريون سابقون بأصواتهم في الانتخابات التشريعية وما هي العبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كيف أدلى رؤوساء جزائريون سابقون بأصواتهم في الانتخابات التشريعية وما هي العبر

الجزائر - المغرب اليوم

لم يتخلَّ الرئيس الجزائري السابق(المؤقت)، عبد القادر بن صالح، عن أداء واجبه الانتخابي في الانتخابات التشريعية التي جرت في البلاد السبت، وهي أول استحقاق تشريعي بعد الحراك الشعبي الذي دفع الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة إلى الاستقالة قبل عامين.

وبخطوات ثقيلة تعكس حجم التعب والإرهاق الذي يعاني منه، توجه بن صالح إلى مكتب الاقتراع بصفته مواطنا جزائريا، وحمل أوراق المترشحين ودخل للغرفة العازلة، وأدلى بصوته في الصندوق.

وللمرة الثانية في عهد الرئيس عبد المجيد تبون، حرص بن صالح على أداء واجبه، ولكن في هذه المرة لاحظ الشعب ملامح الإرهاق الشديد على رئيسهم المؤقت السابق، الذي حكم البلاد لمدة ثماني أشهر، امتدت من 9 أبريل إلى 19 ديسمبر 2019، في فترة حساسة جدا كانت قد مرت بها البلاد.

وكشفت ملامح بن صالح، جوانب من المرض العضال الذي يعاني منه، وقد بات جسمه هزيلا جداً، ومنهكا وهو يتكئ على عكاز رجل ناهز 79 عاماً.

تاريخيا، تولى بن صالح الرئاسة مباشرة بعد استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تحت ضغط الحراك، وقد كانت البلاد على صفيح ساخن، ولم يسلم حينها من نيرانها، وقد طارده الغضب الشعب إلا أنه لم يستسلم واستمر في منصبه إلى حين انتخاب الرئيس عبد المجيد تبون.

ويذكر ظهور بن صالح، بحرص رؤساء الجزائر الذين لا يزالون على قيد الحياة في الوقوف إلى جانب خريطة الطريق التي يطرحها تبون، تحديداً في جانبها الذي يتعلق بالمواعيد الانتخابية التي أقرتها السلطة الحالية.

وتعتبر الانتخابات التشريعية ثاني موعد انتخابي دعا إليه الرئيس تبون، الشعب الجزائري منذ توليه مقاليد الحكم.

وقبل ظهور بن صالح، كان الرئيس الجزائري السابق اليمين زروال، أول الحريصين على أداء واجبه الانتخابي خاصة خلال الاستفتاء الذي نظم في شهر نوفمبر 2020.

ويرى الإعلامي رشدي رضوان الأمر من زاوية الحقوق المدنية، وقال لموقع سكاي نيوز عربية: "المرافقة الإعلامية لحضورهم في التصويت وتأويلاتها لا تعنيهم وهم َليسوا مسؤولين عنها وقد يحرجون منها أصلا".

وتحمل مشاركة رؤساء الجزائر السابقين في المواعيد الانتخابية، دلالات عدة، كما تقول أستاذة علم السياسية بجامعة الجزائر أمل حاجة لموقع سكاي نيوز عربية: "هؤلاء رجال تشبعوا بثقافة الدولة، وحضورهم له رمزية كبيرة".

وأكدت الباحثة الجزائرية أن السلطة الحالية تستفيد كثيرا من تلك الصور التي تقدم حضور الشخصيات الوطنية في المواعيد التي يتم دعوة الشعب إليها.

والملفت للانتباه في عهد تبون، تلك السابقة التاريخية، التي عرفتها صناديق الاقتراع في الاستفتاء على دستور الأول من نوفمبر 2020، حيث قام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة بإنابة شقيقه ناصر لأداء الواجب الانتخابي.

قد يهمك ايضاً :

"القناص" الجزائري محمودي يتلقى ضربة موجعة

مع إقتراب موعد الإنتخابات في الجزائر ،كيف استعرضت الصحف الحدث وفرص المتنافسين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيف أدلى رؤوساء جزائريون سابقون بأصواتهم في الانتخابات التشريعية وما هي العبر كيف أدلى رؤوساء جزائريون سابقون بأصواتهم في الانتخابات التشريعية وما هي العبر



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib