المعارضة المالطية تحجب الثقة عن الحكومة بسبب وثائق بنما
آخر تحديث GMT 14:23:44
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان
أخر الأخبار

المعارضة المالطية تحجب الثقة عن الحكومة بسبب "وثائق بنما"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المعارضة المالطية تحجب الثقة عن الحكومة بسبب

رئيس وزراء مالطا جوزيف موسكات
فاليتا ـ المغرب اليوم

أعلن حزب المعارضة في مالطا، اليوم الخميس، اقتراحاً بحجب الثقة عن الحكومة، بسبب فشل رئيس الوزراء جوزيف موسكات، في إقالة مساعده ووزير، مشتبه في تورطهما بقضية وثائق بنما.

وقال زعيم الحزب القومي المعارض، سيمون بوسوتيل، للصحفيين "كان وزير الطاقة والصحة، كونراد ميتزي، ورئيس ديوان رئيس الوزراء، كيث سكيمبري، من الرجال الذين يثق بهم رئيس الوزراء جوزيف موسكات كثيراً. الشكوك الآن في أن موسكات، يدافع عنهما لأنه متورط معهما".

ويوم الأحد الماضي، قال الاتحاد الدولي للمحققين الصحفيين إن اسمي ميتزي وسكيمبري، بين عملاء مكتب محاماة فونسيكا موساك في بنما، المتخصص في حسابات العملاء في الخارج. وكانت المدونة المالطية دافني كاروانا، نشرت جزءاً من تلك المعلومات في فبراير (شباط) الماضي.

ويوم الإثنين الماضي، ذكرت صحيفة "فاينانشيال ريفيو" الأسترالية، أن ميتزي وسكيمبري فتحا حسابين ائتمانيين في نيوزيلندا عام 2015، يشتبه في صلتهما بحساب مصرفي سري في دبي، وبالشركتين اللتين أسسها الاثنان في بنما من خلال فونسيكا موساك.

وامتلاك حساب خارجي لا يعد مخالفاً للقانون في مالطا طالما تم إعلام السلطات الضريبية به.

وتساءل بوسوتيل، عما إذا كانت هناك علاقة بين ممتلكات ميتزي في بنما، وبيع الهيئة التي تزود مالطا بالطاقة لشركة صينية، ومنح تشغيل محطة جديدة للغاز لشركة إلكتروجاس كونسرتيوم، وخصخصة مستشفيين، من بين أشياء أخرى.

ونظم الحزب القومي احتجاجات واسعة في أنحاء البلاد، الأحد الماضي، للمطالبة باستقالة ميتزي وسكيمبري. وفي اليوم نفسه، كان من المقرر أن يؤدي ميتزي اليمين الدستورية نائباً لزعيم حزب العمل، بعد تصويت أجراه الحزب في 25 فبراير (شباط).

ووقف موسكات، الذي يقود حزب العمل، في البداية مع حلفائه، ولكن في بيان، مساء أمس الأربعاء، على قناة التلفزيون التابعة لحزبه، لمح إلى تغيير المسار.

وقال موسكات "إننا نستمع، نفكر ملياً، وندرس الحقائق، ونرى كيف هو رد فعل الشعب، وسنتخذ إجراءات وفقاً لذلك".

واعترف ميتزي، وهو العضو الوحيد بحكومة دولة في الاتحاد الأوروبي، الذي ورد أسمه في وثائق بنما، بأن اختيار بنما كان "خطأ في التقدير"، وعرض إغلاق شركته في بنما، مراعاة للشفافية.

وقال ميتزي، للصحفيين في 28 فبراير (شباط) "كانت بنما اختيار مستشارينا. وقارنوا التكاليف مع متطلبات دول أخرى، وكانت هي الأكثر فعالية من حيث التكلفة. ما فعلته كان بنية حسنة".

وبخلاف إصدار بيان في 13 مارس (آذار) الماضي، نفي هذه المزاعم، فقد تجنب سكيمبري مواجهة الصحافة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعارضة المالطية تحجب الثقة عن الحكومة بسبب وثائق بنما المعارضة المالطية تحجب الثقة عن الحكومة بسبب وثائق بنما



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib