الدار البيضاء ـ جميلة عمر
تشتكي العائلات في تزنيت من ظاهرة الشذوذ الجنسي، لاسيما بعدما كانت المدينة معروفة بأنها محافظة، وذلك خوفًا على فلذات أكبادهم.
وتحوّلت المدينة في غضون عام إلى بؤرة غير أخلاقية، لاسيما بعدما خصص بعض أصحاب المال شققًا مفروشة، بغية ممارسة حياتهم المثليّة.
ويشجع بعضهم الشباب على دخول هذه الحياة، من أبوابها الواسعة، عبر تمكينهم من مصروف الجيب، وملابس ومستلزمات حياة المثلية، من ماكياج وأدوات الزينة، مستغلين عدم توفرهم على مورد قار، حيث تبقى حاجة هؤلاء إلى المال أكبر مشجع على دخول هذه المغامرات المثلية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر