كازنوف ينفي وجود تقصير امني في نيس ليلة الاعتداء
آخر تحديث GMT 10:42:57
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

كازنوف ينفي وجود تقصير امني في نيس ليلة الاعتداء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كازنوف ينفي وجود تقصير امني في نيس ليلة الاعتداء

جنديان فرنسيان خلال دورية على جادة بروميناد ديزانغليه في نيس
باريس ـ المغرب اليوم

 نفى وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف ما اوردته صحيفة "ليبراسيون" الخميس بان سيارة واحدة للشرطة البلدية كانت تمنع الدخول الى منطقة المشاة في جادة "برومناد ديزاغليه" حيث نفذ اعتداء نيس في 14 تموز/يوليو بواسطة شاحنة.

ويدور جدل واسع بين البلدية التي يديرها حزب الجمهوريين (يمين) والحكومة حول الاجراءات الامنية ليلة الاعتداء الذي اوقع 84 قتيلا.

واوردت "ليبراسيون" نقلا عن "مصدر من الشرطة اطلع على صور من كاميرات مراقبة... ان آلية واحدة للشرطة البلدية كانت على الطريق وسط الجادة لجهة البحر"، المكان الذي خصص للمشاة خلال الاحتفالات بالعيد الوطني قبل هجوم الشاحنة.

وتابعت الصحيفة نقلا عن شاهد ان ايا من عناصر الشرطة الوطنية لم يكونوا موجودين في المكان، وقالت "انهم استبدلوا بعناصر تابعين للبلدية قرابة الساعة 20,30 ولم يكن بالتالي هناك اي سيارة من الشرطة الوطنية لقطع الطريق".

في بيان، اعلن وزير الداخلية كازنوف ان الحاجز الاول الذي اقتحمته الشاحنة كان "نقطة لتحويل السير وللمراقبة البصرية"، وان "شرطة البلدية تولت المهام بدلا من الشرطة الوطنية كما كان مقررا عند هذا الحاجز كما ذكرت الصحيفة عند الساعة 21,00".

واضاف ان الشرطة الوطنية كانت تؤمن حماية مدخل المنطقة "التي نظمت فيها الاحتفالات من خلال نشر آليتين "متوقفتين بمحاذاة الطريق" وان "ستة من عناصر الشرطة الوطنية" كانوا موجودين في المكان وكانوا "اول من تدخل لاعتراض الشاحنة".

واكد كازنوف ان "الوصول الى منطقة المشاة" كان مؤمنا "بحاجز للشرطة الوطنية".

في 16 تموز/يوليو، اعلنت مديرية امن منطقة الب-ماريتيم ان مهمة فرض الامن "اوكلت في النقاط الحساسة الى فرق من الشرطة الوطنية بدعم من شرطة البلدية".

واضافت "هذا ما حصل خصوصا عند النقطة التي اقتحمتها الشاحنة اذ تم منع المرور من خلال نشر سيارات اغلقت الطريق" بينما الشاحنة "اقتحمت المكان من خلال صعودها على الرصيف".

الاربعاء اكد رئيس الوزراء مانويل فالس امام النواب ان البلدية "شاركت في وضع الخطة الامنية ووافقت" عليها.

الا ان رئيس بلدية نيس السابق كريستيان استروزي وخلفه فيليب برادال ردا بالقول "انها كذبة جديدة".

وقال المسؤولان "الاجتماعات التي يتحدث عنها رئيس الوزراء هي اجتماعات تحضيرية للمديرية التي تشرف على الامن وتعقد اجتماعا لمجمل الاجهزة المشاركة... وتعطيها توجيهات".

وردت وزارة الداخلية الخميس بان الاجراءات الامنية المعتمدة ليلة 14 نموز/يوليو "تطابق كافة قرارات الاجتماعات التحضيرية بين مديرية الامن والبلدية" و"النقاط التي تم تبنيها بشكل مشترك".

ومنذ الاعتداء الدامي في نيس الثالث على نطاق واسع خلال 18 شهرا في فرنسا، والحكومة الاشتراكية تتعرض لانتقادات شديدة من قبل المعارضة اليمينية على ادارتها لمكافحة الارهاب.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كازنوف ينفي وجود تقصير امني في نيس ليلة الاعتداء كازنوف ينفي وجود تقصير امني في نيس ليلة الاعتداء



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib