أكثر من 12 ألف فلسطيني وول ستريت ترصد معاناة مبتورو الأطراف في غزة
آخر تحديث GMT 22:34:05
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

أكثر من 12 ألف فلسطيني وول ستريت ترصد معاناة مبتورو الأطراف في غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أكثر من 12 ألف فلسطيني وول ستريت ترصد معاناة مبتورو الأطراف في غزة

غزة
غزة ـ المغرب اليوم

 سلطت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكية الضوء على المعاناة التي يعيشها مبتورو الأطراف وسط الحرب الناشبة في قطاع غزة وخلو المستشفيات من الأدوات الأساسية اللازمة لإجراء العمليات الجراحية، وذلك بعد قرابة أسبوعين علي تحقيق حول الأطفال مبتورى الأطراف حول تلك المأساة.

وقالت الصحيفة، إن الشاب الفلسطيني إبراهيم الراعي البالغ من العمر 16 عام هو واحد من بين آلاف الفلسطينيين الذين فقدوا اطرافهم بسبب الحرب، وقال الراعي انه كان يساعد الجيران في حزم حقائبهم عندما تسبب انفجار بسبب سقوط صاروخ إسرائيلي في بتر ساقه.المحنة المؤلمة أصبحت أكثر إيلاما وإرهاقا لأن الرعاية الطبية الطارئة في غزة قد اجهدت واستنزفتها الحرب. ولا يزال العديد من مبتوري الأطراف يناضلون من أجل حياتهم ويكافحون من أجل الحصول على العلاج في المستشفيات القليلة التي لا تزال تعمل.

أشارت وول ستريت جورنال إلى أنه في حال نجا مبتوري الأطراف من إصاباتهم ومن الحرب، فستبدأ تحديات جديدة وسيواجه الكثيرون صعوبة أكبر في العثور على وظائف وإعالة أسرهم. ويتعرض الأطفال مبتوري الأطراف لخطر أكبر للتخلي عن الأطراف الاصطناعية، والتي يمكن أن تكون أكثر تكلفة من البالغين ومؤلمة إذا لم يتم تركيبها بشكل صحيح.

من جانبها قالت إميلي مايهيو، مؤرخة الطب العسكري في إمبريال كوليدج لندن، إن أكبر محنة للأطفال في معظم الحروب الحديثة السابقة، بما في ذلك الحربين العالميتين، كانت المجاعة. بينما وفي غزة، يمثل سوء التغذية لدى الأطفال مشكلة مرة أخرى، ولكن حجم الإصابات الناجمة عن الانفجارات أكبر ويشكل تحديا طويل الأمد. وأضافت: "إنه جيل ستكون لديه احتياجات معقدة حقا لبقية حياته".

وقدرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بنهاية ديسمبر أن نحو 12 ألف شخص، من بينهم حوالي 5000 طفل، فقدوا طرفا أو أكثر بسبب الحرب في غزة. وقالت المنظمة  إنها لم تتمكن من تحديث أرقامها هذا العام لأن الاتصالات في غزة غالبا ما تكون معطلة ومعظم المستشفيات لا تعمل.وفقا لمنظمة الصحة العالمية لا يزال نحو 12 مستشفى فقط في غزة يعمل بشكل جزئي، في حين أن 23 مستشفى مغلقة الآن

وفي المستشفيات التي لا تزال تعمل، يعاني الأطباء وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية تحت وطأة ضغوط هائلة. ويقول الجراحون إن بعض المرضى المصابين بجروح خطيرة خضعوا لعمليات بتر واسعة النطاق أكثر من اللازم لإنقاذ الأرواح.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

فصائل فلسطينية تخوض اشتباكات مع «الاحتلال الإسرائيلي» في غزة

ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 32 ألفا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكثر من 12 ألف فلسطيني وول ستريت ترصد معاناة مبتورو الأطراف في غزة أكثر من 12 ألف فلسطيني وول ستريت ترصد معاناة مبتورو الأطراف في غزة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 16:25 1970 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح على رأس قائمة جوائز جلوب سوكر 2024
المغرب اليوم - محمد صلاح على رأس قائمة جوائز جلوب سوكر 2024

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib