إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث 2006
آخر تحديث GMT 03:42:56
المغرب اليوم -

إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث "2006"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث

أليات عسكرية
غزة - المغرب اليوم

سجل الجنوب اللبناني خرقا أمنيا مع مقتل قيادي ميداني بارز في حزب الله إثر غارة إسرائيلية استهدفت سيارته وذلك استكمالا لمسلسل الاغتيالات الإسرائيلية في معاقل حزب الله.

من جانبه، قال رئيسُ الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أثناء تفقده قواتِ بلاده في كريات شمونة على الحدود مع لبنان إن حزب الله أخطأ التقدير في عام 2006، وهو يُخطئ التقدير مجدداً.

وأكد نتنياهو أن إسرائيل ستقوم بكل ما يلزم من أجل إعادة الأمن إلى الحدود الشمالية وتمكين السكان من العودة، مشيرا إلى أنها تفضل أن يحصل هذا بالطرق الدبلوماسية ومن دون حرب واسعة، لكن لا شيء سيَمنعها من إعادة الأمن.

من جهته، أكد وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب أن الحل للصراع بين حزب الله وإسرائيل لا يمكن إلا أن يكون سياسياً ودبلوماسياً.

وشدد وزير الخارجية اللبناني بعد لقائه المنسقة العامة للأمم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا على ضرورة التطبيق الكامل للقرار 1701 عبر الانسحاب الإسرائيلي من كافة الأراضي اللبنانية ووقف الخروقات البرية والبحرية والجوية حسب قوله.

ووفيما يخص التصعيد الإسرائيلي لوتيرة عمليات الاغتيال في عمق الأراضي اللبنانية، قال رئيس فرع الشؤون الفلسطينية في الضفة الغربية بوزارة الدفاع الإسرائيلية سابقا، كوبي لافي لسكاي نيوز عربية:

    وجود العديد من الخيارات العسكرية والدبلوماسية المتاحة لإسرائيل.
    يرغب حلفاء إسرائيل في التوصل إلى حلول سياسية مع حزب الله في حين أن إسرائيل ترفض ذلك لعدم يوجد طرف حقيقي للوصول إلى أي اتفاق أو مفاهيم دبلوماسية معه.
    سيكون الرد الإسرائيلي بالمرصاد لكل محاولة تصعيد من قبل حزب الله.
    إسرائيل تعلن رسميا استعدادها بكل الأشكال في حال اتسعت رقعة الحرب.
    تهديد إسرائيل حزب الله بمواجهة مصير مماثل لأهل غزة إذا ما استمرت في مهاجمة إسرائيل.
    إعلان إسرائيل استعدادها للمواجهة في حال اتسعت الحرب بأساليب وتقنيات جديدة مخالفة
    عدم التزام حزب الله منذ 2006 بتنفيذ القرار الأممي 1701.
    عدم قدرة الجيش اللبناني مواجهة القوة العسكرية لحزب الله لمنعه من القيام بخرق القانون.
    إسرائيل تريد السلام ولكنها لا تخاف من حرب أو اتساع حلبتها في حال تم فرضها عليها من طرف حزب الله.

 

قد يهمك ايضـــــا :

إسرائيل تعلن وقوفها وراء اغتيال القيادي بحزب الله "وسام طويل"

قصف مواقع لحزب الله ومسيّرة إسرائيلية تستهدف سيارة في جنوب لبنان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث 2006 إسرائيل تغتال قيادياً في حِزب الله وتُذكر بأحداث 2006



GMT 03:05 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يستعد لاحتمال مواجهة تأخر إعلان نتائج الانتخابات

GMT 02:53 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب لأنصاره أننا نحرز تقدما جيدا في الانتخابات

GMT 02:49 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

بعد بدء ظهور أولى النتائج رسالة من هاريس للناخبين

GMT 02:45 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا ترد على اتهام التدخل بانتخابات أميركا أنه افتراء خبيث

GMT 02:36 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

لحظة بلحظة نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أدوية علاج لمرض السكري قد تُقلل خطر الإصابة بحصوات الكلى
المغرب اليوم - أدوية علاج لمرض السكري قد تُقلل خطر الإصابة بحصوات الكلى

GMT 09:56 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يتصدّر ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك
المغرب اليوم - عمرو دياب يتصدّر ميدان

GMT 23:12 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ليفربول يفشل فى إقناع محمد صلاح وأرنولد وفان دايك بالتجديد

GMT 23:32 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تقاريرتكشف بشكتاش يدرس تجديد استعارة النني

GMT 06:21 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد خميس يكشف المستور ويتحدث عن أسباب زواجه الثاني

GMT 01:32 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

اكتشف صفات مواليد الدلو قبل الارتباط بهم

GMT 01:46 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هناء الرملي تشرح مخاطر التحرش الجنسي عبر "الانترنت"

GMT 16:43 2024 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

زلزال يضرب جزر جنوب المحيط الهادئ

GMT 06:08 2022 الإثنين ,26 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار للحصول على ماكياج مثالي لحفل الكريسماس

GMT 14:11 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

أداء أسبوعي على وقع الأخضر ببورصة البيضاء

GMT 14:03 2022 الأربعاء ,19 كانون الثاني / يناير

بنك المغرب يلاحق معطيات زبناء البنوك في الخارج
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib