الحكومة الإسبانية تبحث عن حلول لوضعية القاصرين المغاربة
آخر تحديث GMT 16:45:04
المغرب اليوم -

الحكومة الإسبانية تبحث عن حلول لوضعية القاصرين المغاربة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحكومة الإسبانية تبحث عن حلول لوضعية القاصرين المغاربة

الحكومة الإسبانية
الرباط _ المغرب اليوم

قراءة بعض صحف الجمعة نستهلها من “الأحداث المغربية”، التي نشرت أن رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، ورئيس حكومة سبتة المحلية خوان خيسوس فيفاس، عقدا اجتماعا بمقر رئاسة الحكومة للبحث عن حلول لوضع القاصرين المغاربة غير المصحوبين بذويهم، حيث ينتظر أن يمكث هؤلاء القاصرون في المدينة المحتلة بعد توقيف إعادتهم مؤقتا.

وفي خبر آخر، أوردت الجريدة أن هيئة الحكم بغرفة الجنح التلبسية لدى المحكمة الابتدائية بمراكش أجلت النظر في ملف القضية التي يتابع على خلفيتها أفراد شبكة متخصصة في التزوير والنصب والاحتيال وانتحال صفة إلى جلسة 6 شتنبر المقبل، لإعادة استدعاء المصرحين والمطالبين بالحق المدني.

من جهتها، نشرت “المساء” أن المنظمة الديمقراطية للصحة طالبت بوقف توظيفات في تخصصات قالت إنها لا علاقة لها بصحة المواطن تهم المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، وراسلت كلا من وزير الصحة ووزير الاقتصاد والمالية في الموضوع.

وعبرت المنظمة الديمقراطية للصحة عن استغرابها قيام المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط بتنظيم مباريات توظيف في تخصصات عدة قالت إنه لا حاجة للمؤسسات الاستشفائية التابعة للمركز الاستشفائي لها، ولن تخدم صحة المواطن ولا الجوانب المتعلقة بالتدبير الإداري والمالي والتقني ولا صيانة الأجهزة الطبية بها.

وكتبت الجريدة في مقال آخر أن القضاء شرع في معاقبة عدد من المنتخبين المتورطين في “الترحال السياسي”، وذلك بعد الطعون التي تقدمت بها بعض الأحزاب على هامش انتخابات الغرف المهنية؛ إذ أصدر قرارا يقضي ببطلان نتيجة فوز بمقعد عن الدائرة الانتخابية أولاد جرار بإقليم تزنيت بسبب الترحال.

وأضافت “المساء” أن هذا القرار يأتي في انتظار الحسم في مصير عدد من مرشحي الانتخابات الجماعية والتشريعية بعد أن أعلنت هيئات سياسية عزمها التوجه إلى القضاء في مواجهة بعض أعضائها الذين غيروا انتماءهم دون تقديم استقالاتهم.

“المساء” ورد بها أيضا أن شريط فيديو مسربا على مواقع التواصل الاجتماعي حول توزيع التزكيات مقابل شيك كضمانة، استنفر الأجهزة الأمنية المختصة ومصالح السلطات الإقليمية بتازة.

ويظهر الشريط استعطاف الشخص الثاني للأول من أجل التوسط له لدى أحد أقاربه قصد استرجاع شيك كان قد سلمه له مقابل تمكينه من التزكية.

وقال صاحب الشيك إنه لم يكن يرغب في ذلك، لولا اطلاعه بواسطة الشخص الذي مكنه من التزكية على مجموعة من الشيكات التي تعود إلى بعض المرشحين في بعض الجماعات الترابية بالإقليم، قيل له إنها مجرد إجراء لتأكيد حسن نية المستفيد من التزكية.

المنبر ذاته أفاد بأن فتاة عشرينية تنحدر من منطقة سيدي معروف بالدار البيضاء تعرضت لإصابات وصفت بالخطيرة عجلت بإحالتها من طرف المستشفى الإقليمي ببرشيد على المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالبيضاء، وذلك بعد إقدامها على رمي نفسها من سيارة على الطريق الجهوية رقم 318، على مستوى دوار العيايدة بجماعة الساحل أولاد حريز بإقليم برشد، هربا من محاولة اعتداء جنسي.

وانتقل إلى عين المكان قائد سرية الدرك الملكي ببرشيد وقائد مركز حد السوالم رفقة عناصره، حيث تم إجراء معاينة أمنية والإشراف على نقل الضحية إلى المستشفى، والقيام بتحريات ميدانية مكثفة من أجل تحديد هوية المتهم وتوقيفه.

وإلى “الاتحاد الاشتراكي” التي ورد بها أن ساكنة منطقة الزلاولة العوامرة بإقليم العرائش تعيش عزلة عن مساكنها، ويحرم فلاحو المنطقة من مزاولة نشاطاتهم، والسبب يعود إلى الممرات والأنفاق.

وأوضح المنبر أن الفلاحين يعانون منذ أربع سنوات من مشاكل جمة في استيراد حاجياتهم وتسويق منتجاتهم، غير أن مشاكلهم تتفاقم أكثر خلال الفترات الشتوية حين تتكون البرك وتتكاثر الأوحال، كاشفا أنه رغم المراسلات الموجهة إلى السلطات الإقليمية والفلاحية والتزامات هذه الأخيرة بحل المشكل، إلا أن الأمور لا تزال على حالها.

الختم مع “بيان اليوم” التي نشرت أن الطلب على السيارات المعدة للتأجير زاد في عز العطلة الصيفية، وتم تسجيل ارتفاع على مستوى الأسعار، مما أثار استياء العديد من الزبائن.

وأرجعت الجريدة الارتفاع الملحوظ في التعريفات اليومية لتأجير السيارات، إلى الطلب الذي زاد بشكل كبير إثر إعادة فتح الحدود وتخفيف قيود السفر.

قد يهمك ايضا

زيارة مرتقبة لرئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز للمغرب

رئيس الحكومة الإسبانية خطاب الملك "فرصة سانحة" والمغرب شريك استراتيجي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة الإسبانية تبحث عن حلول لوضعية القاصرين المغاربة الحكومة الإسبانية تبحث عن حلول لوضعية القاصرين المغاربة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي

GMT 08:07 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الفنان السعودي أبو بكر سالم بعد صراع طويل مع المرض

GMT 09:55 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جولن لوبيتيغي يؤكد أن إسبانيا ستتعذب بحثا عن التأهيل

GMT 09:56 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

الأسود يقطعون 2600 كلم بين ملاعب مونديال روسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib