أزمة المراقبين المحتجزين قرب الجولان الآمال تتلاشى في الإفراج عنهم قريبا
آخر تحديث GMT 05:57:25
المغرب اليوم -
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

أزمة المراقبين المحتجزين قرب الجولان الآمال تتلاشى في الإفراج عنهم قريبا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أزمة المراقبين المحتجزين قرب الجولان الآمال تتلاشى في الإفراج عنهم قريبا

الجولات ـ وكالات

لا تزال المفاوضات متواصلة في سوريا حيث يحتجز 21 من جنود حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة الذين خطفهم متمردون سوريون مقاتلون يسعون إلى الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد. وقد أخذت الآمال في إطلاق سراح هؤلاء الجنود -وجمعيهم من الفلبين- الجمعة تتلاشى.إذ يفيد أحد التقارير بأن المتمردين الذين يحتجزون الجنود يصرون على أن تترك قوات الحكومة السورية المنطقة - الواقعة قرب مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل - قبل الإفراج عن الرهائن.وكان بعض مراقبي الأمم المتحدة المحتجزين قد ظهروا في تسجيلات مصورة بثت على الإنترنت، وهم يؤكدون أنهم بحالة جيدة، ويتلقون معاملة حسنة.وقد احتجز مقاتلون من المعارضة السورية جنود حفظ السلام العزّل الأربعاء أثناء قيامهم بمهام روتينية في منطقة الجولان، حيث يراقبون خط وقف إطلاق النار في حرب عام 1967.وقال الرئيس الفلبيني بنينو اكينو إن جنود حفظ السلام الفلبينيين المحتجزين في الجولان قد يطلق سراحهم بحلول الجمعة، لكن المفاوضات لا تزال جارية. وأوضح أن قادة عسكريين في الأمم المتحدة أبلغوه أن الجنود، البالغ عددهم نحو 21 جنديا، يلقون معاملة طيبة، وأن المفاوضات للإفراج عنهم تحرز تقدما.ويقول مراسلون إن هذه الحادثة تمثل إشارة إلى أن الاشتباكات بين المعارضة المسلحة وقوات الحكومة السورية تتسع رقعتها، وتشير إلى ضعف السيطرة المركزية بين مسلحي المعارضة. وقد قتل نحو 70 ألف شخص، وفر مليون لاجئ، منذ بدء الأزمة السورية قبل عامين.أظهرت تسجيلات عديدة مصورة الخميس مجموعات ما بين ثلاثة إلى ستة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المحتجزين في الجولان.وقال المراقبون إنهم يتلقون معاملة جيدة بعدما تم احتجازهم من قبل خاطفيهم.ونقلت رويترز عن ابو عصام تسيل عضو جماعة "شهداء اليرموك" التي تحتجز المراقبين قوله إنه "سيتم تسليمهم (المحتجزين) لأيد أمينة حينما يكون ذلك ممكنا، لأن المنطقة محاصرة، ونظام (الرئيس السوري) الأسد يقصفها".أعلن مارتن نيسيركي المتحدث باسم الامم المتحدة أن "المنظمة الدولية لا تزال تفاوض لاطلاق سراح 21 مراقبا تابعا لها خطفوا من هضبة الجولان".وأضاف المتحدث أن قوة حفظ السلام في الجولان "اتصلت بهم هاتفيا وأكدت انهم لم يتعرضوا لسوء معاملة".وكان الجيش السوري الحر المعارض أقر في وقت سابق بأن عملية احتجاز عناصر قوة حفظ السلام الدولية حدثت بالخطأ مؤكدا أن الإفراج عنهم سيتم قريبا.ووصف العميد حسام الدين العواك نائب قائد تجمع الضباط الأحرار في الجيش السوري الحر لبي بي سي العملية بأنها خطأ كبير وغير مقبول موضحا أن عملية الإفراج عنهم ستتم في أسرع وقت.وأضاف العواك أن قائد أحد ألوية الجيش الحر لم يحسن التصرف، وأن كتيبة خارجة عن السيطرة قامت بهذا العمل بشكل فردي، كما قدم ضمانات بعدم المساس بالمحتجزين.وأظهر مقطع مصور على الانترنت رجالا يزعمون أنهم من مسلحي المعارضة السورية وهم يقفون بجوار عربات تحمل شعار الأمم المتحدة. وقال الرجال إنهم من مجموعة "شهداء اليرموك"، وإنهم لن يفرجوا عن جنود حفظ السلام حتى تنسحب القوات السورية النظامية من قرية بالمنطقة. وتحدثت الامم المتحدة في الفترة الأخيرة عن ازدياد هذا النوع من الحوادث في منطقة الجولان التي ينتشر فيها عناصر قوات حفظ السلام التابعة لها. وتتمركز هذه القوات منذ عام 1967 لمراقبة وقف اطلاق النار بين سوريا واسرائيل.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة المراقبين المحتجزين قرب الجولان الآمال تتلاشى في الإفراج عنهم قريبا أزمة المراقبين المحتجزين قرب الجولان الآمال تتلاشى في الإفراج عنهم قريبا



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib