مئات المغاربة محتجزون في دول الجزائر وتونس وليبيا
آخر تحديث GMT 19:31:36
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

مئات المغاربة محتجزون في دول الجزائر وتونس وليبيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مئات المغاربة محتجزون في دول الجزائر وتونس وليبيا

المغاربة
الرباط _ المغرب اليوم

قراءة رصيف صحافة الثلاثاء نستهلها من “المساء”، التي نشرت أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وشبكة هاتف الإنذار وجمعية مساعدة المهاجرين في وضعية صعبة وجمعية قوارب الحياة دعت الجهات العليا المسؤولة إلى التدخل الفوري والتحرك من أجل إنقاذ مئات المغاربة المحتجزين في ظروف وصفت بـ”اللاإنسانية” بليبيا والجزائر وتونس، مؤكدة أن بعض هؤلاء المحتجزين يتعرض للتعذيب. ووفق الجمعيات ذاتها فإن الأمر يتعلق بمئات المغاربة المرشحين للهجرة، والذين تم احتجازهم بمجموعة من المدن الليبية بالإضافة إلى وجود جثامين ما زالت توجد بمستودعات الأموات،

وأن الجزائر أيضا يحتجز بها مغاربة مرشحون للهجرة يوجدون في ظروف غير إنسانية، وكذا جثامين بمستودعات الأموات أيضا. ونقرأ في الجريدة ذاتها أن عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية للتلقيح، قال إن الوصول إلى المناعة الجماعية سيكون بعملية التلقيح.. لذلك وجب الاستمرار في التسريع بالعملية، ما دمنا نتوفر على مخزون من اللقاح، مشيرا إلى أن الإجراءات الحالية يجب التخفيف منها وفتح المجال لجميع القطاعات للعودة. وتابع الإبراهيمي قائلا: “لا يعقل التساهل مع المقاهي والمطاعم التي لا تحترم نسبة 50 في المائة من الطاقة الاستيعابية، ونغلق الحمامات والنوادي

الرياضية.. لا يعقل ألا نحترم التباعد في وسائل النقل وتمنع الأعراس والحفلات للسبب نفسه، ونترك البوادي مرتعا للفيروس بتنظيم جميع أنواع الاحتفالات”. وأفاد عضو اللجنة العلمية للتلقيح أيضا بـ”أننا سنحتاج الكثير من أسرة الإنعاش، خاصة في الأقاليم الشمالية لبلادنا التي تعرف تكدسا خطيرا للمصطافين؛ وهو ما ينذر بكارثة حقيقية لا قدر الله. وكتبت “المساء”، أيضا، أن فضائح صفقات التزكيات تتقاطر على أمناء الأحزاب، بحيث كشفت مراسلات وجهت إلى أمناء أحزاب سياسية تحدثت عن التلاعب باللوائح والممارسات المشبوهة والصفقات التي أبرمت من أجل تعبيد الطريق أمام

بعض المرشحين الطارئين مقابل حذف أسماء أخرى لها وزنها؛ وهو ما فجر جدلا ساخنا تدخلت بعض القيادات الحزبية لاحتوائه مع اقتراب الانتخابات، خاصة بجهة الرباط التي سجلت نسبة كبيرة من الفضائح المرتبطة بسوق التزكيات. وإلى “الأحداث المغربية”، التي كتبت أن تقارير أمنية إسبانية كشفت عن تغيير مافيات تهريب المخدرات بالمغرب وإسبانيا لطرق عملها، إذ أصبح العاملون في عمليات التهريب ينهجون أسلوب العنف والقوة تجاه حراس الحدود ويعمدون إلى مواجهة كل من يعترض سبيلهم؛ ولو اضطر الأمر إلى المواجهة بالأسلحة. وقال مسؤول بأمن قاديس مكلف بتتبع

تلك الشبكات إن العاملين في عمليات التهريب أصبحوا مسيطرين على المنطقة، والتي تتوزع إدارتها بين عناصر إسبانية وأخرى مغربية، حيث يتمكنون من التنسيق والتعاون لتمرير البضاعة المهربة بطرق مختلفة. وجاء ضمن مواد الجريدة ذاتها أن المعارضة الجزائرية انتفضت في وجه الرئيس عبد المجيد تبون بعد رفض المساعدة المغربية من أجل إخماد الحرائق التي اندلعت بولايات عديدة بالجزائر وخلفت عشرات الضحايا؛ فقد انتشرت حملة انتقادات واسعة على شبكة التواصل الاجتماعي، تساءلت عن غموض الموقف الرسمي للجزائر، في تجاهل عرض دعم مغربي مجاني، واللجوء

عوض ذلك إلى فرنسا في خطوة ملغومة تعبر عن الغباء السياسي، بتجاوز مبادرة بلد جار بعيدا عن الحسابات السياسية الضيقة. “بيان اليوم” أفادت بأن الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، ذكر أن اللقاح والامتثال للتدابير الاحترازية هو الحل الوحيد لحماية المواطنين وتحسين الوضع الصحي وتفادي انهيار المنظومة الصحية. وأشار حمضي، في لقاء إعلامي، إلى أن السلالة المتحورة دلتا، الأكثر انتشارا مقارنة بباقي السلالات، تستمر في تهديد الوضع الوبائي في المغرب، مبرزا أن معدل الانتشار بالنسبة للسلالة الكلاسيكية قد يصل إلى ثلاثة أشخاص؛ في حين يمكن أن

يبلغ هذا المعدل 8 أشخاص بالنسبة إلى السلالة “دلتا”. وجاء ضمن مواد المنبر ذاته أن صندوق الأمم المتحدة للسكان أطلق مجموعة الابتكار للشباب المغربي والتي تروم تحسين ظروف عيش الشباب المغربي وبلورة حلول مبتكرة من قبل الشباب ومن أجلهم باستخدام أساليب تشاركية مندمجة. وحسب “بيان اليوم” فإن المجموعة، التي أطلقت بالمناسبة اليوم العالمي للشباب، ستعمل على ضمان المشاركة النشطة للشباب في المناقشات والتدخلات في مجال الصحة والعقلية والرفاه الاقتصادي والاجتماعي للشباب”. أما “العلم” فنشرت أن مستشفى القرب سيدي مومن بحي التشارك

بالدار البيضاء سجل أول حالة نادرة لوفاة مولود رضيع لا يتجاوز الأسبوع الأول؛ وذلك بعد استقدامه من قسم الولادات من مستشفى المنصور بالبرنوصي حاملا لفيروس كورونا من والدته، علما أن حالات وفيات الأطفال بالمغرب أو العالم بسبب كورونا كانت نادرة، إلى درجة أن بعض المواليد كانوا يزدادون بدون أي مشكل يذكر وبدون حملهم للفيروس، بالرغم من إيجابية النتيجة لأمهاتهم، في حين هذه الحالة قد تكون الأولى من نوعها ونادرة جدا. وفي خبر آخر بالمنبر الإعلامي ذاته، ورد أن المغرب وصل ذروة الوباء، إذ اعتبر عبد الله بادو، مدير مختبر المناعة بكلية الطب والصيدلة في الدار

البيضاء، أن الوضعية الوبائية الحالية المغرب صعبة ومقلقة، مستدركا بأنها غير خارجة عن السيطرة؛ غير أنها تتسم بوجود بعض الأرقام المحيرة، مثل عدد الوفيات. وأضاف بادو، في تصريح لـ”العلم”، أن مؤشر انتشار الفيروس ينبئ بأننا وصلنا ذروة منحى الوباء، وسيبدأ الإصابات اليومية في الانخفاض بعدما سجل 12 ألف إصابة يومية كرقم قياسي إذا لم تحدث تغييرات. المتحدث نفسه دعا إلى تحليل دقيق لرقم الوفيات لكي نفهم طبيعة هذه الوفيات من حيث الفئات العمرية، ونسب التلقيح لدى كل فئة منها حتى نعرف الفئة التي لم تتلق التلقيح بما فيه الكفاية، والقيام بحملات توعية في أوساطها.

قد يهمك ايضا

شبكة القراءة تدعو المغاربة إلى تجاوز قيود الوباء بمرافقة "خير الجلساء"

ناصر بوريطة يستقبل نائب وزير الخارجية الكورية الجنوبية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مئات المغاربة محتجزون في دول الجزائر وتونس وليبيا مئات المغاربة محتجزون في دول الجزائر وتونس وليبيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib