الرباط - المغرب اليوم
يدخل "ميني بلوكاج" شهره الثالث ، ويفتح حكومة العثماني على سيناريوهات جديدة ، فإن الموضوع غير مطروح بحدة في أجندة الحكومة السياسية، حيث يقضي الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية عطلته الخاصة في رأس السنة في فرنسا، فيما اكتفى رئيس الحكومة بلقاء ات مقتضبة مع قياديي حزبي الحركة الشعبية والتقدم والاشتراكية قبل أسبوعين.
ويعد سيناريو إخراج حزب "الكتاب" من الأغلبية الحكومية يرتبط بسيناريوهات أخرى تتداول في الكواليس ، من بينها تغطية هذا الإخراج القسري باستبعاد حزب الحركة الشعبية من التركيبة الحكومية، سيناريو سيتطلب البحث عن مكون جديد يضمن الأغلبية البرلمانية للحكومة، وهو ما يفتح الباب أمام احتمال التحاق حزب الاستقلال في حكومة العثماني.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر