حزينة لما يحدث في مصر ولكنني متفائلة
آخر تحديث GMT 22:47:02
المغرب اليوم -
وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 41 ألفًا و272 شهيدًا، و95 ألفًا و551 إصابة وزارة الصحة اللبنانية تنفي معلومات غير دقيقة حول سقوط 11 شهيداً و4000 مصاب وزير الصحة اللبناني يعلن أن 3 آلاف جريح بانفجار أجهزة النداء بعضها يحتاج إلى العلاج في الخارج طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية تجري هبوطاً اضطرارياً في إسبانيا بسبب سرب من الطيور شركة الخطوط الجوية الفرنسية تُعلق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب حتى الخميس مقتل وإصابة عدد من الأشخاص في قصّف مدفعي شنّة الدعم السريع على الفاشر وزارة الصحة اللبنانية تدعو جميع اللبنانيين للتخلص من أجهزة اتصال "بيجر" شركة ميتا تحظر وسائل الإعلام الروسية الحكومية بسبب نشاط التدخل الأجنبى حزب الله اللبناني يُصدر بياناً جديداُ يحدد فيه هوية الجهة المنفذة لانفجار الأجهزة اللاسلكية الذي أسفر عن عدد من القتلى وآلاف الجرحى مستشفيات جنوب لبنان تخطت قدرتها الاستيعابية والجرحى ينقلون إلى مستشفيات خارج المحافظة
أخر الأخبار

ليلى علوي في حديث إلى " المغرب اليوم" :

حزينة لما يحدث في مصر ولكنني متفائلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حزينة لما يحدث في مصر ولكنني متفائلة

الفنانة المصرية ليلى علوي
القاهرة -شيماء مكاوي

أعربت الفنانة المصرية ليلى علوي عن أسفها الشديد لما يحدث في مصر الآن من أحداث عنف، حيث تقول في حديث خاص إلى " المغرب اليوم" "حزينة جدًا لما يحدث في مصر الآن من أحداث عنف وقتل للكثير من الشباب المصري سواء من جانب "الإخوان" المسلمين أو من جنودنا وقوات الأمن لأنهم مصريون جميعهم، مضيفة: "وعلى  الرغم من حزني الشديد لما يحدثالآن إلا أنني متفائلة بالأيام المقبلة وأتوقع أن المقبل سيكون أفضل بكثير" .وتتحدث الفنانة ليلى علوي عن آخر أعمالها الفنية مسلسل" فرح ليلى " وتقول : "هذا العمل على الرغم من أنني أجهدت كثيًرا وقت تصويره لأنه تم تصويره والتحضير له في وقت قياسي إلا انني سعيدة جدًا بهذا العمل وسعيدة بردود الفعل التي كنت أتمناها وقت التحضير له".و تابعت "فكان هدفي الرئيسي من هذا العمل هو إدخال البهجة على قلوب المصريين في شهر رمضان لأنهم كانوا يحتاجون لذلك، فالعمل كان اجتماعي رومانسي وكوميدي في الوقت ذاته، وحاولت من خلاله إعادة المسلسل الرومانسي الاجتماعي الذي غاب على الشاشة لسنوات طويلة".أما عن كواليس العمل فتقول : "لم أكن أحضر لهذا العمل للدخول في الموسم الرمضاني فقد كان هناك عمل آخر وهو مسلسل " عصفور الجنة" وتأجل ، وكان مسلسل " فرح ليلى " في الأصل فيلم واقترحت على المخرج خالد الحجر لأن العمل من تأليفه تحويل الفيلم إلى مسلسل  ضمن أجزاء مسلسل " حكايات و بنعيشها " على أن يكون عدد حلقاته 15 حلقة لكنه فاجأني بتحويله إلى 30 حلقة وقام السيناريست عمرو الدالي بوضع السيناريو والحوار للعمل، وكنت عندما أقرأ الحلقات أشعر بالسعادة والبهجة خاصة في شخصية الأب الأستاذ حسن والذي كان يلقب في العمل ب" أبو علي" والذي قام بدوره الفنان العظيم عبد الرحمن أبو زهرة ، وشخصية "فتحي" ابن الجيران الذي يقع في حب ليلى والذي يجسد دوره الفنان أحمد كمال وأحب أن أشيد بدوره في العمل فقد كان كوميدان رائع وقدم شخصية مركبة ومعقدة جدًا ولها أسلوب خاص في التحدث" .وعن توقع نجاح العمل تقول : "كنت متوقعة نجاحه ولكني كنت أخاف من ردود الفعل ولكني سعيدة جدًا بردود الأفعال الإيجابية عن العمل".وتواصل : "أفضل حاجة في هذا العمل أنه جاء فجأة في كل شيء في تحضيره والاستعداد له ونزوله السباق الرمضاني ومفاجأة في ردود الأفعال الإيجابية عنه".
 فيما تحدثت عن  الفنان السوري فراس سعيد قائلة : "قدم الدور ببراعة شديدة جدًا وبإتقان و بشكل طبيعي فمن يشاهده يعتقد أنه مصري الجنسية وليس سوري أو أرجنتيني ، وأحب أن أشكره على تقديم شخصية " أدهم" وإتقانه لها بهذه الصورة".و بشأن الاستعانة بالكثير من الوجوه الجديدة في العمل فتقول ليلى :" جميعنا كنجوم كنا وجوه جديدة في الماضي ولكننا أثبتنا موهبتنا وأصبحنا نجوم فما المانع من تقديم عدد من الموهوبين من الوجوه الجديدة في أي عمل درامي وفي الحقيقة جميع من قدموا كوجوه جديدة في مسلسل " فرح ليلى " تركوا بصمة إيجابية لدى المشاهدين وأتوقع لهم النجاح في مشوارهم الفني بعد ذلك".و علقت ليلى على النقد الذي وجه للعمل للاستعانة بالكثير من الفرق الموسيقية وإعطائها مساحة كبيرة من العمل قائلة: "لم نستعن إلا بفرقة موسيقية واحدة شبابية تعبر عن اراء الشباب بطريقة مختلفة والاستعانة بالمطربة التونسية غالية بن علي واعتقد ان الاستعانة بهما كانت اضافة للعمل وليس تقليل منه، وصوت غالية بن علي فاجئ كثير ممن لم يستمعون لها من قبل فهو صوت فريد من نوعه" .أما عن مشاريعها المقبلة فتقول : "استعد لخوض تجربة فريدة من نوعها واخشى كثيرا من نتائجها ولكنني في مرحلة دراسة كافة النواحي حتى تحقق تلك التجربة النجاح ، وهي تجربة الانتاج السينمائي لأنني شعرت أن السينما في حاجة لمن يحركها وعملية الانتاج السينمائي ضعيفة جدًا لذا السينما في خطر الآن ، لذا فكرت في انتاج عمل سينمائي وأنا الان في مرحلة دراسة الفكرة من النواحي كافة" .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزينة لما يحدث في مصر ولكنني متفائلة حزينة لما يحدث في مصر ولكنني متفائلة



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:43 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

محمد إمام يتعاقد على فيلم جديد بعنوان "صقر وكناريا"
المغرب اليوم - محمد إمام يتعاقد على فيلم جديد بعنوان

GMT 08:23 2015 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

هواتف سامسونغ تتصدر الأسواق الناشئة في الربع الثالث

GMT 02:02 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ضبط عون سلطة متلبس بتلقي رشوة في جرسيف

GMT 01:58 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

محرر "صن" البريطانية يدعي الهرب من تركيا إلى فرنسا

GMT 02:22 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عيب خلقي يهدّد حياة طفلة ووالدتها تجمع تبرعات لعلاجها

GMT 18:51 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

صدور المجموعة القصصية "نوران" لمحمد المليجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib