أكّد الدكتور حسام عمارة استشاري الأمراض النفسية والعصبية، أن هناك الكثير من الأشخاص يعانون بصفة مستمرة من مشكلة الأرق واضطراب النوم، خاصة إذا كان الشخص يعاني من مشكلة ما أو تفكير في موضوع ُمعين، وهذا بدوره يزعج الشخص ويتسبب في قلة عدد ساعات النوم، ويشعره بمعاناته مع الأرق.
وقال الدكتور حسام عمارة، إن الأرق هو صعوبة الدخول في النوم، أو صعوبة التواصل في النوم، أو الاستيقاظ المبكر، فالأرق يعاني منه معظم الناس بسبب ضغوط الحياة، أو بسبب الامتحانات، أو العمل، ويسبب الأرق انخفاض فى عدد ساعات النوم، وهذا يؤثر على الجسم، أو في جودة النوم، ما يؤثر على المخ بشكل عام.
وأضاف أن الأرق يؤثر بشكل مباشر على انخفاض المزاج، الحزن، التعب، عدم التركيز، وعدم القدرة على إنجاز الأعمال ، وينقسم إلى نوعين، الأرق الأولي، ويعاني منه من نومه خفيف، والأرق الثانوي، ويعاني فيه الشخص من أمراض عضوية مثل الروماتيزم، آلام المفاصل، آلام الظهر، السلس البولي، وهناك من يعانون من أمراض الانسداد التنفسي أو "الشخير" أثناء النوم، أو من يعاني من أمراض نفسية أشهرها التوتر والاكتئاب.
وأوضح الدكتور حسام عمارة، أن أولى خطوات علاج الأرق، تهيئة الجو بغرفة النوم، وإعدادها إعدادا جيدا من حيث الشكل والمضمون، حتى يغلب عليها طابع الهدوء، حيث تساعد الغرفة الهادئة في النوم والاسترخاء بشكل أفضل وأسرع، مشيرا إلى أهمية ملائمة درجة حرارة الغرفة للنوم.
ونصح الدكتور حسام، بإغلاق الإضاءة والأنوار في غرفة النوم، كون الظلام يساعد العقل على الاسترخاء وطلب النوم، وإفراز الهرمونات التي تعمل على تحفيز العقل والجسد على النوم، مشددا في الوقت ذاته، على غلق كافة الأجهزة بالمنزل قبل النوم على الأقل بـ60 دقيقة حتى تستطيع النوم دون إزعاج.
أكّد الدكتور حسام عمارة استشاري الأمراض النفسية والعصبية، أن هناك الكثير من الأشخاص يعانون بصفة مستمرة من مشكلة الأرق واضطراب النوم، خاصة إذا كان الشخص يعاني من مشكلة ما أو تفكير في موضوع ُمعين، وهذا بدوره يزعج الشخص ويتسبب في قلة عدد ساعات النوم، ويشعره بمعاناته مع الأرق.
وقال الدكتور حسام عمارة، إن الأرق هو صعوبة الدخول في النوم، أو صعوبة التواصل في النوم، أو الاستيقاظ المبكر، فالأرق يعاني منه معظم الناس بسبب ضغوط الحياة، أو بسبب الامتحانات، أو العمل، ويسبب الأرق انخفاض فى عدد ساعات النوم، وهذا يؤثر على الجسم، أو في جودة النوم، ما يؤثر على المخ بشكل عام.
وأضاف أن الأرق يؤثر بشكل مباشر على انخفاض المزاج، الحزن، التعب، عدم التركيز، وعدم القدرة على إنجاز الأعمال ، وينقسم إلى نوعين، الأرق الأولي، ويعاني منه من نومه خفيف، والأرق الثانوي، ويعاني فيه الشخص من أمراض عضوية مثل الروماتيزم، آلام المفاصل، آلام الظهر، السلس البولي، وهناك من يعانون من أمراض الانسداد التنفسي أو "الشخير" أثناء النوم، أو من يعاني من أمراض نفسية أشهرها التوتر والاكتئاب.
وأوضح الدكتور حسام عمارة، أن أولى خطوات علاج الأرق، تهيئة الجو بغرفة النوم، وإعدادها إعدادا جيدا من حيث الشكل والمضمون، حتى يغلب عليها طابع الهدوء، حيث تساعد الغرفة الهادئة في النوم والاسترخاء بشكل أفضل وأسرع، مشيرا إلى أهمية ملائمة درجة حرارة الغرفة للنوم.
ونصح الدكتور حسام، بإغلاق الإضاءة والأنوار في غرفة النوم، كون الظلام يساعد العقل على الاسترخاء وطلب النوم، وإفراز الهرمونات التي تعمل على تحفيز العقل والجسد على النوم، مشددا في الوقت ذاته، على غلق كافة الأجهزة بالمنزل قبل النوم على الأقل بـ60 دقيقة حتى تستطيع النوم دون إزعاج.
قد يهمك ايضا
امرأة ماليزية في غيبوبة تنجب طفلة تتمتع بصحة جيدة
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر