أحمد شعبان يُؤكد أنّ المجال الطاقي للإنسان مرآة عاكسة لصحته
آخر تحديث GMT 12:09:06
المغرب اليوم -
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل د. حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان
أخر الأخبار

كشف لـ"المغرب اليوم" أنّه يمكن من خلالها معرفة مرض شخص ما

أحمد شعبان يُؤكد أنّ المجال الطاقي للإنسان مرآة عاكسة لصحته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يُؤكد أنّ المجال الطاقي للإنسان مرآة عاكسة لصحته

استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان
القاهرة/ شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أن الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة

وأكد شعبان في حديث خاص إلى "المغرب اليوم" أن الطاقة الحيوية تعتبر مرآة للواقع فهي تعكس الحالة الصحية للأشخاص، ومن خلالها يمكن معرفة أن هذا الشخص سيقابل مشكلة ما صحية.

وأضاف شعبان أن المجال الطاقي للإنسان هو مرآة عاكسة لصحته، فهو مثل المجال الإشعاعي لأنه مجال كهرومغناطيسي له مدى وله إحساس معين، وله رؤية ايضا في العين يمكن رؤيته، فالمجال الحيوي "الكهرومغناطيسي" يتأثر بتأثر جسم الإنسان، فالجسم هو الذي يصدره، يشبه " اللمبة" التي نعرف لون ضوئها عندما يتم إنارتها، وإذا تم تعتيم جزء منها نجد أن هذا الجزء يصدر إضاءة خافته، وعندما تتذبذب إضاءتها نعلم وقتها أنها أوشكت أن تحرق.

نفس الشيء الإنسان، فالإشعاع الذي يشعه مجال حيوي من خلاله نتعرف على صحة الإنسان، فعلى سبيل المثال إذا كان مصابا في منطقة الحلقة فنجد في طاقة الحلق نفسها تغير، فمن المفترض أن تكون طاقة الحلق موازية لطاقة الجسم والفروق بينهما بسيطة، ولأن المناعة في هذه المنطقة تحارب المرض والفيروس، فنجد أن طاقة هذا المكان عالية للغاية بشكل لا يمكن تخيله لأنه به نشاط زائد ، فخبراء الطاقة يمكن ان يعرفوا اذا كانت طاقة هذا المكان عالية أو متوازنه مع الجسم.

واذا هاجم المرض بالفعل المنطقة نجد أنه بالإضافة للطاقة العالية الموجودة في المكان بسبب الحرب بين المناعة والمرض، نجد هذه المنطقة يصدر عنها طاقة سلبية أيضا بسبب موت بعض الخلايا.

وإذا تم جرح منطقة معينة في جسم الانسان الطاقة تعلو بطريقة مبالغ فيها بسبب الالتهاب الناتج عن الجرح، وفي نفس الوقت عندما يتم التئام الجرح خاصة اذا كان غائرا، نجد أنه يوجد نفس الجرح في الهالة الخاصة بالإنسان بعد زوال الالتهاب، ويحدث بها شق وتضعف في هذا المكان بشكل كبير فبالتالي المجال الطاقة يكون غير متساوي.

يقاس على ذلك كل الأمراض حسب وقعها في المكان، فإذا كان هناك ضعف في الكلى أو الكبد، كل هذا يظهر في المجال الطاقي للإنسان، فهذا يجعلنا نستطيع علاج المشكلة أو المرض سريعًا، قبل حدوث المرض.

قد يهمك ايضا:

أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدمان"دورة العلاج بطاقة الحياة " في الدار البيضاء

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يُؤكد أنّ المجال الطاقي للإنسان مرآة عاكسة لصحته أحمد شعبان يُؤكد أنّ المجال الطاقي للإنسان مرآة عاكسة لصحته



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib