بكار الحديث عن الترشح للرئاسة سابق لأوانه
آخر تحديث GMT 04:28:51
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

بكار: الحديث عن الترشح للرئاسة سابق لأوانه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بكار: الحديث عن الترشح للرئاسة سابق لأوانه

القاهرة - المغرب اليوم

قال المتحدث باسم حزب النور السلفي في مصر نادر بكار إن الحديث عن مسألة الترشح لانتخابات الرئاسة "سابق لأوانه"، ووصف ما يجري من أعمال عنف تستهدف قوات الشرطة والجيش في سيناء بأنه "إرهاب".وفي مقابلة مع رويترز حذر بكار من إمكانية أن تدفع الحملة الأمنية الصارمة على جماعة الإخوان المسلمين المنتمي إليها الرئيس المعزول محمد مرسي وإقصاء الاسلاميين من الحياة السياسية، البعض للجوء إلى العنف ضد الدولة.ويؤيد حزب النور -الذي تأسس عام 2011 عقب الإطاحة بالرئيس المخلوع حسني مبارك والحليف السابق للإخوان- خريطة طريق رسمها الجيش لإعادة البلاد إلى طريق الديمقراطية بعد الانقلاب العسكري على مرسي.كما يشارك بممثل وحيد في لجنة مؤلفة من خمسين عضوا لتعديل الدستور الذي تم إقراره في عهد مرسي الذي عزله الجيش يوم 3 يوليو/تموز السابق.وقال بكار إن "فتح الباب حاليا أمام الحديث عن الانتخابات الرئاسية المقبلة نراه غير ملائم وغير ذي صلة بالإطار السياسي بشكل عام".حزب النور لم يحسم موقفه من دعم السيسي أو غيره في سباق الرئاسةترشيح السيسيوأضاف في معرض الرد عن موقف حزب لنور مما يتردد عن ترشيح وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي للرئاسة "لا نعتقد أن الحديث عن تأييدنا أو معارضتنا لترشيح شخص بعينه للانتخابات الرئاسية المقبلة مؤشرا صحيا"، وقال إن هذا الأمر "سابق لأوانه".ونفى بكار -وهو عضو المجلس الرئاسي لحزب النور- صحة ما ذكرته تقارير إعلامية من أن الحزب يعتزم دعم رئيس الأركان السابق الفريق سامي عنان في حال ترشحه للمنصب.وندد بالهجمات التي تستهدف قوات الأمن في سيناء، واصفا ما يجري هناك بأنه "إرهاب بكل تأكيد، لا يمكنا التوصيف بشيء آخر"، لكنه أضاف أن المشكلة لا تحتاج إلى حلول أمنية فقط، وإنما أيضا إلى حلول سياسية واجتماعية واقتصادية.ورغم امتداد نطاق العنف إلى خارج سيناء، يرى بكار أن هذه الأعمال لا تصل إلى المستوى الذي كان عليه عنف الجماعات المسلحة في تسعينيات القرن الماضي، وقال "إنها هجمات عشوائية هي نوع من رد الفعل العنيف على الاستخدام المفرط للقوة ضد العديد من المدنيين وضد بعض الإسلاميين".وكان حزب النور -الذراع السياسي للدعوة السلفية- ثاني أكبر قوة في البرلمان المنحل بعد حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، ولعب دورا مؤثرا في صياغة الدستور الذي أقر العام الماضي وعطل العمل به في أعقاب عزل مرسي.رغم بكار بأن الأحزاب الإسلامية قد لا تتمكن من تحقيق أغلبية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، فإنه لا يتوقع أن يتمكن الليبراليون من السيطرة على البرلمان الأحزاب الدينية وقد يتضمن الدستور الذي يجري تعديله حاليا مادة تحظر الأحزاب على أساس ديني، لكن بكار هوّن من الأمر وأشار إلى أن حزبي النور والحرية والعدالة تأسسا في ظل مواد دستورية كانت تحظر قيام الأحزاب على أساس ديني، وقال "أنا قلق بشأن الممارسة نفسها وليس من المادة".ونفى عزمَ حزب النور الانسحاب من لجنة الخمسين، لكنه ذكر أن الحزب اتخذ قرارا لن يكشف عنه الآن حول ما سيتخذه من إجراءت في حال عدم تلبية مطالبه الخاصة بالمواد المتعلقة بالشريعة الإسلامية.وقال إن الحزب تلقى وعودا من الجيش ومن جميع الفصائل المؤيدة لخريطة الطريق "بالإبقاء على المواد التي تحافظ على الهوية الإسلامية لمصر".وتتضمن خريطة الطريق الانتهاء من التعديلات الدستورية ثم إجراء انتخابات برلمانية تليها انتخابات رئاسية يتوقع أن تجرى في الربيع المقبل.وقال بكار "نحاول الإبقاء على التزامنا بخريطة الطريق كي نواصل فقط العملية السياسية والانخراط مرة أخرى في الديمقراطية".ورغم إقراره بأن الأحزاب الإسلامية قد لا تتمكن من تحقيق أغلبية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، فإنه لا يتوقع أن يتمكن الليبراليون من السيطرة على البرلمان.ورفض بكار ما يقال عن إمكانية اختفاء الأحزاب الإسلامية بسبب اعتقال العديد من قيادات الإخوان وتيار الإسلام السياسي، وقال إن "هؤلاء القادة فشلوا مرة تلو أخرى في التكيف مع أفكار وأحلام الشعب المصري، ومن وجهة نظر أخرى قد تكون هذه فرصة ثانية للجيل الثاني (من الإسلاميين) للتكيف مع التغييرات التي تطرأ على المجتمع المصري".وأوضح أن هذا لا يعني أنه يوافق على حبس هؤلاء القادة دون سند قانوني، وطالب بتوفير محاكمة عادلة لهم أمام القضاء المدني. اتصال بالإخوانوقال بكار إن حزب النور لا يزال على اتصال بحزب الحرية والعدالة عبر القيادي محمد علي بشر، لكنه أقر بأنه لا يملك اتخاذ القرار نظرا لأن من بيدهم القرار إما في السجون أو في الخارج.لكنه أضاف أن هذا الاتصال "مفيد على الأقل في الوقت الراهن للمساعدة في تحقيق المصالحة الوطنية ومساعدة الإخوان أنفسهم على الانضمام مرة أخرى إلى العملية السياسية". وتابع "الحل في جذب الآخرين للانضمام إلى العملية السياسية أيا كانت التضحية، ويجب أن تضحي لتتجنب السبل الأخرى، لأن العمل تحت الأرض سيكون خطيرا جدا على مصر". وحذر من أن "بعض الناس -ولست أتحدث عن الإخوان المسلمين على وجه الخصوص- قد يختارون العنف ضد الدولة بسبب فقدهم الأمل في التغيير أو الانضمام إلى العملية السياسية على أساس عادل". وحول مسألة الحد من نفوذ الجيش السياسي من خلال الدستور، قال بكار "إذا أثبت المدنيون في مصر من الأحزاب الإسلامية وغيرها للشعب المصري أنه بإمكانهم قيادة هذه البلاد بنجاح وعقلانية، أعتقد أن الناس سيعيدون النظر في حكم الجيش وفي تواجد المجلس العسكري في المشهد السياسي"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكار الحديث عن الترشح للرئاسة سابق لأوانه بكار الحديث عن الترشح للرئاسة سابق لأوانه



GMT 00:39 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

السياحة المصرية توضح حقيقة تكسير هرم خوفو

GMT 15:49 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في مستوطنة دوفيف

GMT 01:57 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الأمن الدولي يدين الهجمات ضد قوات "يونيفيل" في لبنان

GMT 01:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الوزراء الفلسطينى يرحب بقرارات القمة العربية الإسلامية

GMT 20:38 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الإمارات تدين تصريحات سموتريتش بشأن التوسع في الضفة الغربية

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib