سورية الأمم المتحدة تواصل مساعيها لإطلاق سراح مراقبيها
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

سورية: الأمم المتحدة تواصل مساعيها لإطلاق سراح مراقبيها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سورية: الأمم المتحدة تواصل مساعيها لإطلاق سراح مراقبيها

دمشق ـ وكالات

فيما تواصل الأمم المتحدة مساعيها من أجل إطلاق سراح المراقبين الـ 21 الذين اختطفتهم مجموعة مسلحة، طالبت منظمة "أطباء بلا حدود" بإبرام اتفاق سياسي حول المساعدات الإنسانية. تزامن ذلك مع حدوث اشتباكات في عدة مناطق بسوريا.أعلنت الأمم المتحدة أنها تواصل مفاوضاتها لإطلاق سراح 21 مراقبا تابعين لها خطفوا من هضبة الجولان حيث ينتشرون. وقال المتحدث باسم المنظمة الدولية مارتن نيسيركي إن المراقبين الـ 21 "لم يطلق سراحهم بعد"، مضيفا أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان "اتصلت بهم هاتفيا وأكدت أنهم لم يتعرضوا لسوء معاملة"، مؤكدا أن "الأمم المتحدة تبذل جهودا للتوصل إلى الإفراج عنهم".وكانت مجموعة سورية معارضة تطلق على نفسها اسم "لواء شهداء اليرموك"، قد أعلنت مسؤوليتها عن خطف هؤلاء المراقبين الفيليبينيين أعضاء قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان. وأظهر شريط فيديو بثه المرصد السوري لحقوق الإنسان على الانترنت ستة من مراقبي الأمم المتحدة الـ 21 المخطوفين في سوريا وهم يؤكدون بأنهم يعاملون معاملة حسنة. واتهم الخاطفون قوة الأمم المتحدة بالتعاون مع الجيش السوري لسحق المعارضة المسلحة للنظام السوري مهددين باعتبار المخطوفين "أسرى حرب". وأكد متحدث باسم الأمم المتحدة أن المراقبين الفيليبينيين كانوا "يقومون بمهمة تموين معتادة" في جنوب هضبة الجولان عند احتجازهم. وقال "إنه وضع حساس لأن هذه المنطقة الفاصلة لا تخضع لا لسيطرة إسرائيل ولا سوريا". وقوة فض الاشتباك التابعة للأمم المتحدة مكلفة منذ 1974 العمل على احترام وقف إطلاق النار بين إسرائيل وسوريا في هضبة الجولان (جنوب) التي تحتل إسرائيل قسما كبيرا منها. وفي القدس، أعرب مسؤول إسرائيلي طلب عدم الكشف عن اسمه لفرانس برس عن تخوفه من أن يؤدي احتجاز هؤلاء العناصر إلى رحيل قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك والذي "من شأنه أن يخلق فراغا خطيرا في المنطقة العازلة التي تتواجد فيها بالجولان".في المجال الإنساني، وبعد الأمم المتحدة التي أكدت حدوث "كارثة مطلقة" في سوريا، وضعت منظمة "أطباء بلا حدود" الفرنسية حصيلة قاتمة مشابهة مطالبة بإبرام اتفاق سياسي "حول المساعدات الإنسانية لتسهيل إيصالها". وفي تقرير بعنوان "عامان من النزاع في سوريا - المساعدات الإنسانية في طريق مسدود"، انتقدت أطباء بلا حدود نظام الرئيس السوري بشار الأسد الذي "يستهدف المنشآت الصحية ويمنع وصول المساعدات إلى مناطق شاسعة في البلاد"، كما انتقدت "تخاذل المؤسسات الدولية والدول المجاورة"، حسب ما جاء في التقرير. ميدانيا أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان (معارضة) أن القوات النظامية واصلت الجمعة (الثامن من آذار/ مارس 2013) قصف أحياء حمص القديمة (وسط) بسلاح الجوي فيما سيطرت المعارضة المسلحة على نقاط جديدة في مدينة حلب (شمال). وقال المرصد، الذي يتخذ من لندن مقرا له، إن مناطق في أحياء الخالدية وحمص القديمة تتعرض "لقصف عنيف من قبل القوات النظامية استخدم خلاله الطيران الحربي رافقها أصوات انفجارات وتصاعد لأعمدة الدخان في سماء المناطق". وفي شمال البلاد، جرت اشتباكات بين مقاتلي المعارضة المسلحة والقوات النظامية في أحياء حلب القديمة سيطر على إثرها المقاتلون المعارضون على "نقاط تمركز جديدة قرب الجامع الأموي"، حسب المرصد. وأضاف المرصد أن "المقاتلين سيطروا على منطقة خان الشيخ في حلب القديمة إثر اشتباكات مع القوات النظامية". ويأتي ذلك غداة إعلان المرصد عن مقتل 150 مواطنا سوريا في أنحاء متفرقة من البلاد يوم أمس الخميس. وذكر المرصد، أن من بين القتلى 96 مدنيا و44 من القوات النظامية والآخرون من مقاتلي المعارضة المسلحة.يشار إلى أنه لم يتم التأكد من صحة هذه المعلومات والأرقام من مصادر مستقلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سورية الأمم المتحدة تواصل مساعيها لإطلاق سراح مراقبيها سورية الأمم المتحدة تواصل مساعيها لإطلاق سراح مراقبيها



GMT 00:03 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 02:21 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

سي إن إن تقر بتعرضها للتضليل بشأن تقرير السجين السوري

GMT 23:33 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

رجب طيب إردوغان يُؤكد اتفاقة علي العمل مع لبنان في سوريا

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:41 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:27 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميداليتان للجزائر في الدورة المفتوحة للجيدو في دكار

GMT 17:40 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم ليفربول يشعل مواقع التواصل بمبادرة "غريزية" غير مسبوقة

GMT 14:14 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

متزوجة تعتدي على فتاة في مراكش بسبب سائح خليجي

GMT 10:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عروض فرقة الفلامنكو الأندلسية على مسرح دونيم الفرنسي

GMT 16:22 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

جدول أعمال مجلس الحكومة المغربية في 25 كانون الثاني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib